العمل الزراعي يخرج مجموعة من طلبة جامعة الخليل ضمن مشروع الدعم الطارىء
نشر بتاريخ: 27/02/2012 ( آخر تحديث: 27/02/2012 الساعة: 09:36 )
الخليل- معا- خرج اتحاد لجان العمل الزراعي بالتنسيق مع كلية الزراعة قسم الانتاج الحيواني ووقايته في جامعة الخليل 13 متدربا.
وذلك ضمن مشروع الدعم الطارئ لحماية سبل العيش المهددة بالإنقراض والتي تعتمد على الثروة الحيوانية في الضفة الغربية وقطاع غزة الممول من الحكومة الكندية ومنظمة الأغذية والزراعة "الفاو".
وأشار منسق المشروع في اتحاد لجان العمل الزراعي المهندس عمر الطيطي الى أن فكرة البرنامج تندرج تحت اهتمام الاتحاد في تأهيل وتدريب الخريجين الجدد المختصين بالثروة الحيوانية، حيث إن التدريب وتأمين فرص العمل للشباب الخريجين أمر مطلوب وهو حق للجميع، ولذلك عندما يتم تشغيل أصحاب الاختصاص والتأهيل سينعكس ذلك بشكل إيجابي على الإنتاج برمته، إضافة إلى أننا نكون بهذه الحالة نشجع على تنمية المجتمع والارتقاء بالشباب الخريجين من خلال تنمية شخصياتهم وثقتهم في أنفسهم وفى قدراتهم على المنافسة والإنتاج .
كما ولفت الطيطي إلى أهمية تنظيم مثل هذه البرامج التدريبية الهادفة إلى تأهيل الكادر ومخرجات التعليم وتنمية قدراتهم ومداركهم وجعلهم فاعلين لخدمة التنمية الزراعية في فلسطين، مؤكدا حاجة القطاع الزراعي في فلسطين إلى إيجاد خطط وبرامج تساعدها على مواجهة الأزمات والمتغيرات.
من جهته بين أن البرنامج تم تصميمه من مجموعه من المواضيع الإدارية والفنية والبيطرية التي تخدم الجانب العملي والنظري لتربية المجترات الصغيرة والتي تهدف إلى تحسين إنتاجية هذا القطاع وتقليل الفاقد منها، حيث اشتمل التدريب على 24 ساعة نظريه وأخرى عملي من خلال طاقم مختص في الثروة الحيوانية في اتحاد لجان العمل الزراعي.
واشتملت مواد التدريب على أمراض الأغنام ووقايتها، وإدارة مزراع الأغنام، انتاج المواليد، التغذية على الأعلاف البديلة وتصنيع السيلاج، حيث استخدم في التدريب عرض مصور وتم تزويد المتدربين بكامل المواد التدريبية.
وذلك ضمن مشروع الدعم الطارئ لحماية سبل العيش المهددة بالإنقراض والتي تعتمد على الثروة الحيوانية في الضفة الغربية وقطاع غزة الممول من الحكومة الكندية ومنظمة الأغذية والزراعة "الفاو".
وأشار منسق المشروع في اتحاد لجان العمل الزراعي المهندس عمر الطيطي الى أن فكرة البرنامج تندرج تحت اهتمام الاتحاد في تأهيل وتدريب الخريجين الجدد المختصين بالثروة الحيوانية، حيث إن التدريب وتأمين فرص العمل للشباب الخريجين أمر مطلوب وهو حق للجميع، ولذلك عندما يتم تشغيل أصحاب الاختصاص والتأهيل سينعكس ذلك بشكل إيجابي على الإنتاج برمته، إضافة إلى أننا نكون بهذه الحالة نشجع على تنمية المجتمع والارتقاء بالشباب الخريجين من خلال تنمية شخصياتهم وثقتهم في أنفسهم وفى قدراتهم على المنافسة والإنتاج .
كما ولفت الطيطي إلى أهمية تنظيم مثل هذه البرامج التدريبية الهادفة إلى تأهيل الكادر ومخرجات التعليم وتنمية قدراتهم ومداركهم وجعلهم فاعلين لخدمة التنمية الزراعية في فلسطين، مؤكدا حاجة القطاع الزراعي في فلسطين إلى إيجاد خطط وبرامج تساعدها على مواجهة الأزمات والمتغيرات.
من جهته بين أن البرنامج تم تصميمه من مجموعه من المواضيع الإدارية والفنية والبيطرية التي تخدم الجانب العملي والنظري لتربية المجترات الصغيرة والتي تهدف إلى تحسين إنتاجية هذا القطاع وتقليل الفاقد منها، حيث اشتمل التدريب على 24 ساعة نظريه وأخرى عملي من خلال طاقم مختص في الثروة الحيوانية في اتحاد لجان العمل الزراعي.
واشتملت مواد التدريب على أمراض الأغنام ووقايتها، وإدارة مزراع الأغنام، انتاج المواليد، التغذية على الأعلاف البديلة وتصنيع السيلاج، حيث استخدم في التدريب عرض مصور وتم تزويد المتدربين بكامل المواد التدريبية.