"ثابت" تستنكر تقليصات الاونروا لخدماتها في قطاع غزة
نشر بتاريخ: 27/02/2012 ( آخر تحديث: 27/02/2012 الساعة: 13:13 )
لبنان- معا- اصدرت منظمة "ثابت" لحق العودة بياناً صحفياً تستنكر فيه قرار برنامج الإغاثة والخدمات الإجتماعية في الاونروا- قطاع غزة بتقليص الخدمات الانسانية ووقف صرف مخصصات الدعم التكميلي للأسر المصنفة تحت خط الفقر وعدم قدرتها على صرف المخصصات للعائلات في قطاع غزة.
واعتبرت "ثابت" ان هذا القرار له مؤشرات خطيرة على اللاجئين الفلسطينين في قطاع غزة مما له من إنعاكسات سلبية على حياة اللاجئين في مخيمات القطاع الذين يعانون الفقر والبطالة اصلاً نتيجة الحصار المفروض منذ العام 2006 من قبل الاحتلال وان هذا القرار يخالف القوانيين والأعراف الدولية.
ودعت"ثابت" المفوض العام لوكالة الاونروا فيلبو غراندي الى ضرورة وقف الإجراءات التي اقدمت عليها الاونروا ضد آلاف اللاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة بإعتبارها الهيئة الدولية الشاهدة على مأساة الشعب الفلسطيني ولجوئه إبان نكبة عام 1948، ومطلوب منها توفير كافة الاحتياجات الضرورية للاجئين من الإستشفاء والتعليم والإغاثة إلى حين العودة.
وأكدت "ثابت" في بيانها تضامنها الكامل مع اهالي قطاع غزة بشكل عام والتحركات التي تقام من قبل الفعاليات الشعبية بشكل خاص وتشدد على ضرورة مواصلة التحركات الى حين تحقيق كافة المطالب ولعل ابرزها إعادة صرف المستحقات المالية الى العائلات الفقيرة.
واعتبرت "ثابت" ان هذا القرار له مؤشرات خطيرة على اللاجئين الفلسطينين في قطاع غزة مما له من إنعاكسات سلبية على حياة اللاجئين في مخيمات القطاع الذين يعانون الفقر والبطالة اصلاً نتيجة الحصار المفروض منذ العام 2006 من قبل الاحتلال وان هذا القرار يخالف القوانيين والأعراف الدولية.
ودعت"ثابت" المفوض العام لوكالة الاونروا فيلبو غراندي الى ضرورة وقف الإجراءات التي اقدمت عليها الاونروا ضد آلاف اللاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة بإعتبارها الهيئة الدولية الشاهدة على مأساة الشعب الفلسطيني ولجوئه إبان نكبة عام 1948، ومطلوب منها توفير كافة الاحتياجات الضرورية للاجئين من الإستشفاء والتعليم والإغاثة إلى حين العودة.
وأكدت "ثابت" في بيانها تضامنها الكامل مع اهالي قطاع غزة بشكل عام والتحركات التي تقام من قبل الفعاليات الشعبية بشكل خاص وتشدد على ضرورة مواصلة التحركات الى حين تحقيق كافة المطالب ولعل ابرزها إعادة صرف المستحقات المالية الى العائلات الفقيرة.