التوجيه السياسي والإفتاء الديني يزور منتسبي كتيبة الأمن الوطني بالخليل
نشر بتاريخ: 27/02/2012 ( آخر تحديث: 27/02/2012 الساعة: 16:41 )
الخليل- معا- أفاد المفوض السياسي والوطني لمحافظة الخليل المقدم إسماعيل غنام بأنه ومن ضمن التواصل مع منتسبي قوى الأمن الفلسطيني.
والتقى المفتي العام لمحافظة الخليل الشيخ محمد ماهر مسودي والرائد ثابت الرواشدة المفوض السياسي لقوات الأمن الوطني كتيبة الأمن الوطني في محاضرة ألقاها الشيخ مسودي عن الجندية في الإسلام في الدفاع عن الأرض والعرض والمقدسات الإسلامية وأهميتها الكاملة في فلسطين من المسجد الأقصى الذي يتعرض في هذه الأيام إلى هجمة مسعورة غير مسبوقة وكذلك عن المسجد الإبراهيمي الذي كذلك يمنع المصلين وإقامة الصلاة فيه لعشرات المرات في الشهر الواحد والممارسات المذلة في داخله من قبل قوات الإحتلال.
وتعرض المفتي مسودي إلى أهمية هذا المكان ساردا التاريخ عنه بالإثباتات القاطعة مستشهدا بالقرآن الكريم وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ومن خلال الآية الكريمة (ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن حنيفا مسلما).
وفي نهاية النصف الثاني من اللقاء استمع فضيلة الشيخ مسودي إلى العديد من الأسئلة من قبل المشاركين في اللقاء في حدود المسؤولية والتي تهم كل إنسان مسلم، وهذا اللقاء الذي أسعد قيادة المنطقة ممثلة بالعقيد أمين فوالحه وكذلك قيادة الكتيبة ضباط وضباط صف، داعين التوجيه السياسي إلى المزيد من مثل هذه اللقاءات الهادفة والداعية إلى نشر علوم المعرفة بديننا الإسلامي الحنيف وأتباع ما أمرنا الله سبحانه وتعالى والاجتناب عن نواهيه.
وتقدم الرائد رواشدة بشكره للمفتي مسودي ناقلا تحيات هيئة التوجيه السياسي في المحافظة ممثلة بالمفوض السياسي المقدم إسماعيل غنام على الجاهزية التي تقوم بها دار الإفتاء في المحافظة.
والتقى المفتي العام لمحافظة الخليل الشيخ محمد ماهر مسودي والرائد ثابت الرواشدة المفوض السياسي لقوات الأمن الوطني كتيبة الأمن الوطني في محاضرة ألقاها الشيخ مسودي عن الجندية في الإسلام في الدفاع عن الأرض والعرض والمقدسات الإسلامية وأهميتها الكاملة في فلسطين من المسجد الأقصى الذي يتعرض في هذه الأيام إلى هجمة مسعورة غير مسبوقة وكذلك عن المسجد الإبراهيمي الذي كذلك يمنع المصلين وإقامة الصلاة فيه لعشرات المرات في الشهر الواحد والممارسات المذلة في داخله من قبل قوات الإحتلال.
وتعرض المفتي مسودي إلى أهمية هذا المكان ساردا التاريخ عنه بالإثباتات القاطعة مستشهدا بالقرآن الكريم وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ومن خلال الآية الكريمة (ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن حنيفا مسلما).
وفي نهاية النصف الثاني من اللقاء استمع فضيلة الشيخ مسودي إلى العديد من الأسئلة من قبل المشاركين في اللقاء في حدود المسؤولية والتي تهم كل إنسان مسلم، وهذا اللقاء الذي أسعد قيادة المنطقة ممثلة بالعقيد أمين فوالحه وكذلك قيادة الكتيبة ضباط وضباط صف، داعين التوجيه السياسي إلى المزيد من مثل هذه اللقاءات الهادفة والداعية إلى نشر علوم المعرفة بديننا الإسلامي الحنيف وأتباع ما أمرنا الله سبحانه وتعالى والاجتناب عن نواهيه.
وتقدم الرائد رواشدة بشكره للمفتي مسودي ناقلا تحيات هيئة التوجيه السياسي في المحافظة ممثلة بالمفوض السياسي المقدم إسماعيل غنام على الجاهزية التي تقوم بها دار الإفتاء في المحافظة.