نادي الإعلاميات: اي انتخابات بغزة أو الضفة بدون توافق فاقدة للشرعية
نشر بتاريخ: 27/02/2012 ( آخر تحديث: 27/02/2012 الساعة: 17:56 )
غزة- معا- اكد نادي الإعلاميات الفلسطينيات خلال بيان وصلتنا نسخة منه أن أي انتخابات أحادية الجانب لنقابة الصحفيين الفلسطينيتين في قطاع غزه والضفة الغربية دون توافق فاقدة للشرعية ونتائجها غير مقبولة.
ورفض التدخل الأمني في حل إشكاليات النقابة ومشاكل الصحفيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، إضافة أنه ليس هناك مواعيد مقدسة لإجراء الانتخابات والتي يجب أن تنطلق من المصلحة الوطنية والإعلامية العليا وأن اللعب على عامل الوقت دون توافق مرفوض وان الأولى والمطلوب أولا هو التوافق الوطني وليس المواعيد وتذاكر السفر.
وشدد النادي على موقفه الثابت ان الأولوية للتوافق الوطني وإنهاء الخلافات بين جميع الكتل والأجسام الصحفية للوصول إلى موقف مشترك وموحد اتجاه إجراء العملية الانتخابية على قاعدة الحوار, واعتماد معياري المهنية والكفاءة والبعد عن المحاصصة والحزبية وأهميه إشراك الإعلاميات في جميع مراحل الحوار الذي يتم في الوسط الصحفي.
ونوه نادي الإعلاميات على أن التعامل مع الحلول المجتزئة لن يساهم في حل أزمة النقابة، خاصة في ظل ما تشهده الساحة الإعلامية الفلسطينية من حراك وتعقيدات تفرضها الأجندات السياسية على عمل الإعلاميين ومحاولات التسييس والمحاصصة لنقابة الصحفيين الفلسطينيين.
ويأتي في ظل الجهود التي قام ويقوم بها نادي الإعلاميات الفلسطينيات في محاولات جادة لرأب الصدع والإصلاح الجاد لحل أزمة نقابة الصحفيين، نؤكد أن هدفنا هو البحث عن قواسم مشتركه للخروج بحل يرضي كل الأطراف ويحقق المصلحة العليا للجميع وينأي عن أية مصالح خاصة أو أجندات سياسة.
ورفض التدخل الأمني في حل إشكاليات النقابة ومشاكل الصحفيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، إضافة أنه ليس هناك مواعيد مقدسة لإجراء الانتخابات والتي يجب أن تنطلق من المصلحة الوطنية والإعلامية العليا وأن اللعب على عامل الوقت دون توافق مرفوض وان الأولى والمطلوب أولا هو التوافق الوطني وليس المواعيد وتذاكر السفر.
وشدد النادي على موقفه الثابت ان الأولوية للتوافق الوطني وإنهاء الخلافات بين جميع الكتل والأجسام الصحفية للوصول إلى موقف مشترك وموحد اتجاه إجراء العملية الانتخابية على قاعدة الحوار, واعتماد معياري المهنية والكفاءة والبعد عن المحاصصة والحزبية وأهميه إشراك الإعلاميات في جميع مراحل الحوار الذي يتم في الوسط الصحفي.
ونوه نادي الإعلاميات على أن التعامل مع الحلول المجتزئة لن يساهم في حل أزمة النقابة، خاصة في ظل ما تشهده الساحة الإعلامية الفلسطينية من حراك وتعقيدات تفرضها الأجندات السياسية على عمل الإعلاميين ومحاولات التسييس والمحاصصة لنقابة الصحفيين الفلسطينيين.
ويأتي في ظل الجهود التي قام ويقوم بها نادي الإعلاميات الفلسطينيات في محاولات جادة لرأب الصدع والإصلاح الجاد لحل أزمة نقابة الصحفيين، نؤكد أن هدفنا هو البحث عن قواسم مشتركه للخروج بحل يرضي كل الأطراف ويحقق المصلحة العليا للجميع وينأي عن أية مصالح خاصة أو أجندات سياسة.