جبهة التحرير الفلسطينية تطالب بإنقاذ حياة الأسيرة هناء الشلبي
نشر بتاريخ: 28/02/2012 ( آخر تحديث: 28/02/2012 الساعة: 14:13 )
طوباس- معا- طالبت جبهة التحرير الفلسطينية المجتمع الدولي والدول الموقعة على اتفاقية جنيف الرابعة بالتدخل لإنقاذ حياه الأسيرة هناء لشلبي والتي تخوض إضرابا مفتوحا عن الطعام منذ 11 يوما احتجاجا على سياسة الاعتقال الإداري التي تفرضها عليها سلطات الاحتلال الإسرائيلي.
ودعا عباس الجمعة العضو القيادي في جبهة التحرير الفلسطينية في تصريح صحفي أبناء شعبنا بكل أطيافه وفئاته وقواه وكافة المؤسسات الوطنية والإنسانية والحقوقية إلى التحرك وتبنى قضية الأسيرة المناضلة هناء لشلبي ، كما نتطلع إلى تضامن أصدقاء قضيتنا وأحرار العالم ومناصري الحرية بالعمل من اجل التضامن مع الأسيرة شلبي.
وقال أن وقفة المناضلة الأسيرة هناء لشلبي بعد وقفة المناضل خضر عدنان بمواجهة الجلادين بشكل مباشر، تؤكد أن سياسة الاعتقال الإداري و العزل التي تمارسها سلطات الاحتلال بحق أسرانا وأسيراتنا هي مناقضة لأبسط حقوق الإنسان، حيث مضى على العزل الانفرادي لبعض الأسرى وفي طليعتهم المناضل القائد احمد سعدات ورفاقه مروان البرغوثي ومحمد التاج وغيرهم مخالفة سافرة للبند الرابع من اتفاقية جنيف حيث تستمر حكومة الاحتلال بالمضي بكافة الإجراءات العقابية الجماعية التي تعد جريمة حرب.
وأضاف الجمعة إنني احيي الأسيرة المناضلة هناء الشلبي التي تخوض فيها معركة الأمعاء الخاوية، التي تمثل السلاح الأخير بيد الأسرى والأسيرات البواسل والمضي بكافة الإجراءات العقابية الجماعية التي تعد جريمة حرب.
ودعا الجمعة كافة الأحزاب والهيئات العربية مساندة المناضلة الأسيرة هناء لشلبي والحركة الأسيرة الفلسطينية، لا سيما في ظل الحراك من أجل الديمقراطية الذي تشهد المنطقة، والأولى في هذا الوقت نصرة الحركة الأسيرة من قبل كافة القوى داخل وخارج الوطن.
ودعا عباس الجمعة العضو القيادي في جبهة التحرير الفلسطينية في تصريح صحفي أبناء شعبنا بكل أطيافه وفئاته وقواه وكافة المؤسسات الوطنية والإنسانية والحقوقية إلى التحرك وتبنى قضية الأسيرة المناضلة هناء لشلبي ، كما نتطلع إلى تضامن أصدقاء قضيتنا وأحرار العالم ومناصري الحرية بالعمل من اجل التضامن مع الأسيرة شلبي.
وقال أن وقفة المناضلة الأسيرة هناء لشلبي بعد وقفة المناضل خضر عدنان بمواجهة الجلادين بشكل مباشر، تؤكد أن سياسة الاعتقال الإداري و العزل التي تمارسها سلطات الاحتلال بحق أسرانا وأسيراتنا هي مناقضة لأبسط حقوق الإنسان، حيث مضى على العزل الانفرادي لبعض الأسرى وفي طليعتهم المناضل القائد احمد سعدات ورفاقه مروان البرغوثي ومحمد التاج وغيرهم مخالفة سافرة للبند الرابع من اتفاقية جنيف حيث تستمر حكومة الاحتلال بالمضي بكافة الإجراءات العقابية الجماعية التي تعد جريمة حرب.
وأضاف الجمعة إنني احيي الأسيرة المناضلة هناء الشلبي التي تخوض فيها معركة الأمعاء الخاوية، التي تمثل السلاح الأخير بيد الأسرى والأسيرات البواسل والمضي بكافة الإجراءات العقابية الجماعية التي تعد جريمة حرب.
ودعا الجمعة كافة الأحزاب والهيئات العربية مساندة المناضلة الأسيرة هناء لشلبي والحركة الأسيرة الفلسطينية، لا سيما في ظل الحراك من أجل الديمقراطية الذي تشهد المنطقة، والأولى في هذا الوقت نصرة الحركة الأسيرة من قبل كافة القوى داخل وخارج الوطن.