مجموعة الاتصالات الفلسطينية تتبرع بـ10 اجهزة حاسوب لبلدية اريحا
نشر بتاريخ: 07/12/2006 ( آخر تحديث: 07/12/2006 الساعة: 18:45 )
اريحا - معا - تبرعت مجموعة الاتصالات الفلسطينية بـ 10 اجهزة حاسوب لبلدية اريحا، في اطار دعمها المتواصل للمؤسسات الفلسطينية.
وخلال لقاء حضره احمد حمارشة ممثلا عن مجموعة الاتصالات الفلسطينية، ويزيد الريماوي عن دائرة ابراج جوال، وعدد من وجهاء المدينة وعدد من اعضاء وموظفي بلدية اريحا، شكر رئيس بلدية اريحا مجموعة الاتصالات الفلسطينية على هذا التبرع الكريم الذي يسهم في بناء المؤسسات الفلسطينية .
كما شكر مجموعة الاتصالات على اقامتة معهد التدريب في اريحا، واضاف ان هذا التبرع يسهم في توثيق العلاقة بين الشركات الوطنية والمجتمع الفلسطيني خاصة في ظل الحصار الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني.
واعتبر هذه الخطوة تعميقا للعلاقة بين البلدية ومجموعة الاتصالات الفلسطينية، واوضح ان هذه الاجهزة ستوزع على مرافق البلدية بحسب الحاجة حيث تزيد من حالة الكفاءة في العمل.
ومن جهته قال احمد حمارشة، ممثل مجموعة الاتصالات الفلسطينية: "في ظل الظروف التي يمر بها الشعب الفلسطيني والازمة الاقتصادية الخانقة التي يمر بها ابناء الوطن الفلسطيني، ومن منطلق مسؤوليتنا كشركة وطنية جاءت هذه المساعدة، لسد الفراغ الذي يحدث نتيجة الظروف الصعبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني.
وخلال لقاء حضره احمد حمارشة ممثلا عن مجموعة الاتصالات الفلسطينية، ويزيد الريماوي عن دائرة ابراج جوال، وعدد من وجهاء المدينة وعدد من اعضاء وموظفي بلدية اريحا، شكر رئيس بلدية اريحا مجموعة الاتصالات الفلسطينية على هذا التبرع الكريم الذي يسهم في بناء المؤسسات الفلسطينية .
كما شكر مجموعة الاتصالات على اقامتة معهد التدريب في اريحا، واضاف ان هذا التبرع يسهم في توثيق العلاقة بين الشركات الوطنية والمجتمع الفلسطيني خاصة في ظل الحصار الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني.
واعتبر هذه الخطوة تعميقا للعلاقة بين البلدية ومجموعة الاتصالات الفلسطينية، واوضح ان هذه الاجهزة ستوزع على مرافق البلدية بحسب الحاجة حيث تزيد من حالة الكفاءة في العمل.
ومن جهته قال احمد حمارشة، ممثل مجموعة الاتصالات الفلسطينية: "في ظل الظروف التي يمر بها الشعب الفلسطيني والازمة الاقتصادية الخانقة التي يمر بها ابناء الوطن الفلسطيني، ومن منطلق مسؤوليتنا كشركة وطنية جاءت هذه المساعدة، لسد الفراغ الذي يحدث نتيجة الظروف الصعبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني.