ورشة عمل حول التسامح الاجتماعي في يطا
نشر بتاريخ: 29/02/2012 ( آخر تحديث: 29/02/2012 الساعة: 16:57 )
الخليل- معا- نفذ المركز الفلسطيني للاتصال والسياسات التنموية اليوم ورشة عمل في بلدة الكرمل – يطا حول الحد من ظاهرة القتل على خلفية شرف العائلة ، من خلال مشروع التسامح الاجتماعي الممول من الصندوق الطارئ لحقوق الإنسان ، وذلك في قاعة نادي شباب الكرمل.
حضرها عدد كبير من أهالي القرية وممثلي المؤسسات الأهلية والرسمية . وقد ركزت ورشة العمل على الأنظمة والقوانين الدولية والمحلية التي تحمي حقوق النساء ، والتسامح الاجتماعي في المجتمع الفلسطيني ، ومخاطر القتل على خلفية شرف العائلة على التسامح الاجتماعي في المجتمع الفلسطيني.
وفي نهاية الورشة أوصى المشاركون بضرورة تعميم نشاطات المشروع لتشمل جميع الأراضي الفلسطينية ، والدعوة لحماية حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية حسب الأنظمة والقوانين الدولية ، والمطالبة برفع سقف العقوبة على مرتكبي جرائم القتل على خلفية الشرف .
واختتم المركز الفلسطيني للاتصال والسياسات التنموية في مدينة الخليل مشروع بناء مشاريع اقتصادية صغيرة والممول من صندوق الأوبك للتنمية الدولية ، والذي كان يهدف إلى تعزيز صمود المواطنين في القرى المحاذية للمستوطنات أو المتأثرة من بناء الجدار ، وتمكين النساء الريفيات من بناء وإدارة المشاريع الصغيرة المدرة للدخل ودمج النساء ذوي الاحتياجات الخاصة في المشروع .
حيث استفاد من المشروع خمسون امرأة ريفية في محافظة الخليل بعد أن تلقت تدريبات كافية في إدارة المشاريع الصغيرة .
حضرها عدد كبير من أهالي القرية وممثلي المؤسسات الأهلية والرسمية . وقد ركزت ورشة العمل على الأنظمة والقوانين الدولية والمحلية التي تحمي حقوق النساء ، والتسامح الاجتماعي في المجتمع الفلسطيني ، ومخاطر القتل على خلفية شرف العائلة على التسامح الاجتماعي في المجتمع الفلسطيني.
وفي نهاية الورشة أوصى المشاركون بضرورة تعميم نشاطات المشروع لتشمل جميع الأراضي الفلسطينية ، والدعوة لحماية حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية حسب الأنظمة والقوانين الدولية ، والمطالبة برفع سقف العقوبة على مرتكبي جرائم القتل على خلفية الشرف .
واختتم المركز الفلسطيني للاتصال والسياسات التنموية في مدينة الخليل مشروع بناء مشاريع اقتصادية صغيرة والممول من صندوق الأوبك للتنمية الدولية ، والذي كان يهدف إلى تعزيز صمود المواطنين في القرى المحاذية للمستوطنات أو المتأثرة من بناء الجدار ، وتمكين النساء الريفيات من بناء وإدارة المشاريع الصغيرة المدرة للدخل ودمج النساء ذوي الاحتياجات الخاصة في المشروع .
حيث استفاد من المشروع خمسون امرأة ريفية في محافظة الخليل بعد أن تلقت تدريبات كافية في إدارة المشاريع الصغيرة .