الهند: جميع الإجراءات الإسرائيلية في مدينة القدس باطلة ولاغية
نشر بتاريخ: 03/03/2012 ( آخر تحديث: 04/03/2012 الساعة: 07:43 )
القدس- معا- أكد وزير خارجية الهند أس.أم.كريشنا، استمرار دور بلاده في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وحقه في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967.
وقال كريشنا في تصريح لوكالة الانباء الفلسطينية "وفا" في القاهرة، السبت، إن الهند تعتبر أحد الداعمين لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة بإقامة دولته المستقلة، ومساندتها للتوجه الفلسطيني لنيل عضوية دولة فلسطين الكاملة في الهيئات الدولية والمنظمات الدولية.
وحذر من خطورة التطورات الإسرائيلية على استقرار المنطقة والعالم بأسره، كون القدس والمسجد الأقصى المبارك وباقي المقدسات المسيحية والإسلامية خط أحمر لا يمكن تجاوزه بأي حال.
وأكد وزير الخارجية الهندي أن جميع الإجراءات الإسرائيلية في مدينة القدس؛ باطلة ولاغية بموجب القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، مدينا كافة أشكال التهويد التي تتعرض لها مدينة القدس وهدم الآثار التاريخية والمقدسات الإسلامية والمسيحية.
وقال: 'نحن بحاجة لأفق سياسي لاستدامة المكاسب المتعلقة بالدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال، ولتنجح المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية يجب أن تتوفر بيئة مواتية على الأرض وأن يمتنع الطرفان عن أعمال الاستفزاز ويلتزما ببناء الثقة بينهما.
وشدد على أهمية تحمل المجتمع الدولي لمسؤولياته السياسية لتمكين العملية السياسية من تحقيق الأهداف المرجوة منها، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال وتمكين الشعب الفلسطيني من تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، باعتبار ذلك المفتاح الرئيسي لإرساء قواعد السلام العادل في المنطقة.
وقال كريشنا في تصريح لوكالة الانباء الفلسطينية "وفا" في القاهرة، السبت، إن الهند تعتبر أحد الداعمين لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة بإقامة دولته المستقلة، ومساندتها للتوجه الفلسطيني لنيل عضوية دولة فلسطين الكاملة في الهيئات الدولية والمنظمات الدولية.
وحذر من خطورة التطورات الإسرائيلية على استقرار المنطقة والعالم بأسره، كون القدس والمسجد الأقصى المبارك وباقي المقدسات المسيحية والإسلامية خط أحمر لا يمكن تجاوزه بأي حال.
وأكد وزير الخارجية الهندي أن جميع الإجراءات الإسرائيلية في مدينة القدس؛ باطلة ولاغية بموجب القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، مدينا كافة أشكال التهويد التي تتعرض لها مدينة القدس وهدم الآثار التاريخية والمقدسات الإسلامية والمسيحية.
وقال: 'نحن بحاجة لأفق سياسي لاستدامة المكاسب المتعلقة بالدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال، ولتنجح المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية يجب أن تتوفر بيئة مواتية على الأرض وأن يمتنع الطرفان عن أعمال الاستفزاز ويلتزما ببناء الثقة بينهما.
وشدد على أهمية تحمل المجتمع الدولي لمسؤولياته السياسية لتمكين العملية السياسية من تحقيق الأهداف المرجوة منها، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال وتمكين الشعب الفلسطيني من تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، باعتبار ذلك المفتاح الرئيسي لإرساء قواعد السلام العادل في المنطقة.