صوت المجتمع ينظم لقاء حول التحديات التي تواجه مشاركة المرأة في المجتمع
نشر بتاريخ: 04/03/2012 ( آخر تحديث: 04/03/2012 الساعة: 12:27 )
غزة-معا- نظم برنامج حقوق الإنسان والحكم الرشيد في مؤسسة صوت المجتمع لقاء بعنوان "التحديات التي تواجه مشاركة المرأة في المجتمع" وذلك بالتعاون مع " مركز تمكين المرأة والمجتمع "
وافتتح الناشط المجتمعي يوسف سعد الحديث عن التحديات التي تواجه المرأة في المجتمع لما تتعرض للكثير من المشكلات في المجتمع الفلسطيني، لأنه مجتمع يتمسك بالعادات والتقاليد السيئة التي تنظر للمرأة نظرة دونية والتقليل من كيانها الإنساني سواء على الصعيد الأسري والوظيفي أو السياسي أو الاجتماعي.
كما تحدث عن التحديات التي تواجه المرأة من الناحية الأسرية والتي تتمثل في عدم السماح لها بالتعبير عن رأيها وأن أدوارها تقتصر على تربية الأبناء وطاعة الزوج فقط.
أما بخصوص التحديات على الصعيد الوظيفي فأوضح سعد أنها تتمثل في النظر إليها بعدم إمكانيتها تحمل أي عبء، كما أنها لا تستطيع أن تقوم بالعمل على أكمل وجه ، وبأنها ضعيفة وأن دورها الوظيفي يقتصر على المهام البسيطة فقط .
ونوه سعد إلى التحديات السياسية والتي تتمثل في سلب حريتها وعدم السماح لها في التعبير عن رأيها السياسي والمشاركة في صنع القرار ومنعها من التصويت والتأثير عليها أثناء المشاركة في الانتخابات، وتحدث عن التحديات الإجتماعية والتي تتمثل في نظرة المجتمع الدونية لها وعدم الإعتراف بكيانها الإنساني وتشدد المجتمع لبعض العادات والتقاليد وحرمانها من حقها الطبيعي .
وفي نهاية الورشة تم التأكيد على ضرورة رفع المستوي التعليمي للمرأة ، والمطالبة بتفعيل بعض القوانين والتشريعات التي تحمى حقوقها وأدوارها، والعمل على إنشاء مؤسسات وجمعيات وهيئات تساند المرأة في الحصول علي حقها وتؤكد دورها المهم و الفعل في المجتمع الفلسطيني.
وافتتح الناشط المجتمعي يوسف سعد الحديث عن التحديات التي تواجه المرأة في المجتمع لما تتعرض للكثير من المشكلات في المجتمع الفلسطيني، لأنه مجتمع يتمسك بالعادات والتقاليد السيئة التي تنظر للمرأة نظرة دونية والتقليل من كيانها الإنساني سواء على الصعيد الأسري والوظيفي أو السياسي أو الاجتماعي.
كما تحدث عن التحديات التي تواجه المرأة من الناحية الأسرية والتي تتمثل في عدم السماح لها بالتعبير عن رأيها وأن أدوارها تقتصر على تربية الأبناء وطاعة الزوج فقط.
أما بخصوص التحديات على الصعيد الوظيفي فأوضح سعد أنها تتمثل في النظر إليها بعدم إمكانيتها تحمل أي عبء، كما أنها لا تستطيع أن تقوم بالعمل على أكمل وجه ، وبأنها ضعيفة وأن دورها الوظيفي يقتصر على المهام البسيطة فقط .
ونوه سعد إلى التحديات السياسية والتي تتمثل في سلب حريتها وعدم السماح لها في التعبير عن رأيها السياسي والمشاركة في صنع القرار ومنعها من التصويت والتأثير عليها أثناء المشاركة في الانتخابات، وتحدث عن التحديات الإجتماعية والتي تتمثل في نظرة المجتمع الدونية لها وعدم الإعتراف بكيانها الإنساني وتشدد المجتمع لبعض العادات والتقاليد وحرمانها من حقها الطبيعي .
وفي نهاية الورشة تم التأكيد على ضرورة رفع المستوي التعليمي للمرأة ، والمطالبة بتفعيل بعض القوانين والتشريعات التي تحمى حقوقها وأدوارها، والعمل على إنشاء مؤسسات وجمعيات وهيئات تساند المرأة في الحصول علي حقها وتؤكد دورها المهم و الفعل في المجتمع الفلسطيني.