إصابة 13صحفيا برصاص الإحتلال وإقتحام محطتي تلفزيون خلال شباط الماضي
نشر بتاريخ: 04/03/2012 ( آخر تحديث: 04/03/2012 الساعة: 14:05 )
غزة- معا- رصد التجمع الإعلامي الفلسطيني قي غزة 27 حالة إنتهاك من قبل سلطات الإحتلال ضد الصحفيين الفلسطينيين، من بينها إصابة 13 صحافيا برصاص الجنود بشكل مباشر، وإقتحام محطتي تلفزيون وسرقة محتوياتها.
وقال التجمع في تقريره الشهري حول الحريات الإعلامية أن شهر فبراير- شباط الفائت شهد تصاعدا غير مسبوق في الإعتداءات الإسرائيلية على الحريات الإعلامية وطواقم الصحافيين أثناء أداء عملهم المهني في الضفة الغربية وقطاع غزة، وبالتحديد ضد المصوريين الصحافيين.
وقامت قوات الإحتلال خلال شباط الماضي بإعتقال أثنين من الصحافيين، فيما لا يزال يقبع ثلاثة صحفيين آخرين في الإعتقال الإداري بدون تهمة.
بالمقابل، شهد شهر شباط الماضي تراجعا كبيرا في إعتداءات الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية وقطاع غزة على الحريات الإعلامية والصحافيين، وإقتصرت على ثلاثة فقط.
واستهجن التجمع الإعلامي الفلسطيني الصمت الرهيب على ما يجري في الضفة والقطاع من إعتداءات إسرائيلية واضحة تستهدف حياة الصحافيين وتمنعهم من أداء عملهم.
ودعا التجمع الإعلامي المجتمع الدولي، ومؤسسات حقوق الإنسان، وإتحاد الصحافيين الدولي إلى حماية الصحافيين وتأمين حرية العمل لهم، كما دعا كافة المؤسسات الحقوقية الدولية والمحلية إلى العمل على إطلاق سراح الصحافيين المعتقلين لدى سلطات الاحتلال.
وطالب الحكومة برام الله وغزة إلى وقف نهائي للإنتهاكات ضد الصحافيين والطواقم الإعلامية، والعمل على توفير كافة الأجواء الملائمة لعملهم.
كما حذر التجمع الإعلامي من تكرار تجربة الإنتخابات المزورة التي جرت قبل عامين في نقابة الصحفيين، معتبرا ذلك من شأنه أن يؤسس لمرحلة جديدة من الإنقسام بين الصحفيين.
وقال التجمع في تقريره الشهري حول الحريات الإعلامية أن شهر فبراير- شباط الفائت شهد تصاعدا غير مسبوق في الإعتداءات الإسرائيلية على الحريات الإعلامية وطواقم الصحافيين أثناء أداء عملهم المهني في الضفة الغربية وقطاع غزة، وبالتحديد ضد المصوريين الصحافيين.
وقامت قوات الإحتلال خلال شباط الماضي بإعتقال أثنين من الصحافيين، فيما لا يزال يقبع ثلاثة صحفيين آخرين في الإعتقال الإداري بدون تهمة.
بالمقابل، شهد شهر شباط الماضي تراجعا كبيرا في إعتداءات الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية وقطاع غزة على الحريات الإعلامية والصحافيين، وإقتصرت على ثلاثة فقط.
واستهجن التجمع الإعلامي الفلسطيني الصمت الرهيب على ما يجري في الضفة والقطاع من إعتداءات إسرائيلية واضحة تستهدف حياة الصحافيين وتمنعهم من أداء عملهم.
ودعا التجمع الإعلامي المجتمع الدولي، ومؤسسات حقوق الإنسان، وإتحاد الصحافيين الدولي إلى حماية الصحافيين وتأمين حرية العمل لهم، كما دعا كافة المؤسسات الحقوقية الدولية والمحلية إلى العمل على إطلاق سراح الصحافيين المعتقلين لدى سلطات الاحتلال.
وطالب الحكومة برام الله وغزة إلى وقف نهائي للإنتهاكات ضد الصحافيين والطواقم الإعلامية، والعمل على توفير كافة الأجواء الملائمة لعملهم.
كما حذر التجمع الإعلامي من تكرار تجربة الإنتخابات المزورة التي جرت قبل عامين في نقابة الصحفيين، معتبرا ذلك من شأنه أن يؤسس لمرحلة جديدة من الإنقسام بين الصحفيين.