المصري تلتقي وفدا من مؤسسة قرى الاطفال
نشر بتاريخ: 05/03/2012 ( آخر تحديث: 05/03/2012 الساعة: 15:47 )
رام الله-معا- استقبلت وزيرة الشؤون الاجتماعية ماجدة المصري اليوم في مكتبها وفداً من مؤسسة قرى الاطفال (SOS)، وبحثت معهم سبل التعاون المشترك وتبادل الخبرات ما بين الوزارة ومؤسسة(SOS) ، وتحديداً في مجالات حماية الأطفال وتوفير سبل الحياة الكريمة لهم.
وضم الوفد كلاً من المدير الوطني لقرى الأطفال محمد الشلالدة ومدير المشاريع محمد سعيد، وغادة حرز الله المدير المالي، ومسؤولة العلاقات العامة بيسان بزلميط، وكريم شحادة المستشار القانوني لقرى الأطفال، وبحضور د. كوثر مغربي مدير عام الأسرة والطفولة، وايمن صوالحة مدير عام التخطيط، ومدير العلاقات العامة في الوزارة إحسان الديك، وديسبينا قسطندنيوس الخبيرة في الدعم النفسي والاجتماعي في وزارة الشؤون الاجتماعية.
وأطلعت الوزيرة الوفد على البرامج والجهود الخاصة التي تبذلها الوزارة في مجالات حماية الطفولة انسجاماً مع توجهات الوزارة وبرامجها في تقديم الدعم والرعاية للفئات المهمشة، وخصوصاً كون الوزارة هي التي تتحمل مسؤولية الأطفال مجهولي النسب والأطفال فاقدي الرعاية والتكافل الأسري، وتقديم الدعم للمؤسسات التي تهتم بالأطفال وترعاهم.
وقدمت الوزيرة شرحاً وافياً وتفصيلياً لموضوع التدخلات المتنوعة في قضية مراكز حماية الطفولة والحاجة الملحة لتطوير مفهوم الحماية للطفل بتوجهات جديدة لتحويل مراكز الطفولة إلى بيوت حماية( رعاية اسرية للطفل) البيئة الأسرية بما ينسجم والاطار القانوني الملزم لنا كوزارة، واعادة تقييمه كونه موضوعاً حساساً وخضع لتجارب خاطئة دفع ضريبتها الأطفال أنفسهم.
وأكدت أن الوزارة ماضية في مأسسة شراكة فاعلة مع كافة المؤسسات الرسمية والأهلية، ومؤسسات المجتمع المدني التى تُعنى بحماية الأطفال، باعتبارها البوصلة الحقيقية في انجاح برامج الوزارة وخدماتها وصولا إلى التنمية المستدامة في كافة المجالات وتوفير العيش الكريم لكافة الشرائح المشمولة في خدمات الوزارة.
وضم الوفد كلاً من المدير الوطني لقرى الأطفال محمد الشلالدة ومدير المشاريع محمد سعيد، وغادة حرز الله المدير المالي، ومسؤولة العلاقات العامة بيسان بزلميط، وكريم شحادة المستشار القانوني لقرى الأطفال، وبحضور د. كوثر مغربي مدير عام الأسرة والطفولة، وايمن صوالحة مدير عام التخطيط، ومدير العلاقات العامة في الوزارة إحسان الديك، وديسبينا قسطندنيوس الخبيرة في الدعم النفسي والاجتماعي في وزارة الشؤون الاجتماعية.
وأطلعت الوزيرة الوفد على البرامج والجهود الخاصة التي تبذلها الوزارة في مجالات حماية الطفولة انسجاماً مع توجهات الوزارة وبرامجها في تقديم الدعم والرعاية للفئات المهمشة، وخصوصاً كون الوزارة هي التي تتحمل مسؤولية الأطفال مجهولي النسب والأطفال فاقدي الرعاية والتكافل الأسري، وتقديم الدعم للمؤسسات التي تهتم بالأطفال وترعاهم.
وقدمت الوزيرة شرحاً وافياً وتفصيلياً لموضوع التدخلات المتنوعة في قضية مراكز حماية الطفولة والحاجة الملحة لتطوير مفهوم الحماية للطفل بتوجهات جديدة لتحويل مراكز الطفولة إلى بيوت حماية( رعاية اسرية للطفل) البيئة الأسرية بما ينسجم والاطار القانوني الملزم لنا كوزارة، واعادة تقييمه كونه موضوعاً حساساً وخضع لتجارب خاطئة دفع ضريبتها الأطفال أنفسهم.
وأكدت أن الوزارة ماضية في مأسسة شراكة فاعلة مع كافة المؤسسات الرسمية والأهلية، ومؤسسات المجتمع المدني التى تُعنى بحماية الأطفال، باعتبارها البوصلة الحقيقية في انجاح برامج الوزارة وخدماتها وصولا إلى التنمية المستدامة في كافة المجالات وتوفير العيش الكريم لكافة الشرائح المشمولة في خدمات الوزارة.