صحيفة "صوت الشباب الفلسطيني" تصدر عددها الـ 90
نشر بتاريخ: 07/03/2012 ( آخر تحديث: 07/03/2012 الساعة: 13:41 )
رام الله- معا- صدر عن الهيئة الفلسطينية للإعلام وتفعيل دور الشباب "بيالارا" العدد 90 من الصحيفة الشبابية الشهرية "صوت الشباب الفلسطيني"، أمس، حيث تناولت مواضيع شبابية متنوعة كتبها مراسلو الصحيفة المتطوعون.
وتناولت الصحيفة في "قضية العدد" الأزمة المالية التي تعاني منها الجامعات الفلسطينية بداية كل فصل دراسي، وتهدد استقرارها كما تهدد المستوى الأكاديمي للجامعات الوطنية بلا استثناء، تحت عنوان "عندما يكون التعليم للأغنياء... ربيع طلابي في الجامعات الفلسطينية".
وفي صفحة "في مجتمعنا" تم إلقاء الضوء على تقنيات فلسطينية بأيد شبابية وصلت إلى العالمية في عالم التكنولوجيا".
ويتضمن العدد كذلك لقاء صحفيا مع الدكتور محمود بارود؛ مدير عام الإدارة العامة للشباب في الحكومة المقالة بغزة؛ يتعلق بقانون الشباب الذي بدأت حكومة حماس بتطبيقه على القطاع في شهر كانون الثاني الماضي، بعنوان "محمود بارود: قانون الشباب الفلسطيني ليس نتاج الضغط على الحكومات والأنظمة العربية".
وتأتي أهمية هذا اللقاء في ظل التحركات الشبابية المختلفة، ومطالبة الحكومة بإقرار نظام واضح يؤسس لإطار مرجعي للشباب، بناء على مسودة قانون الشباب الفلسطيني التي نوقشت لآخر مرة عام 2006، وكذلك القرارات ذات العلاقة بالشباب.
كما يأتي التركيز على هذا الموضوع في خضم الجدل حول قانونية إقرار قانون للشباب في غزة، والعلاقة التي ستربط المكاتب والمقار الفرعية هناك بالمقار الرئيسة في الضفة الغربية، ويبحث الحاجة الفعلية لمثل هذا القانون في الوقت الحالي، وتأثير مثل هذه المواقف جهود المصالحة.
ويحتوي العدد على العديد من القضايا والمواضيع الشبابية التي يستطيع القارئ متابعتها في الصحيفة التي توزع مجانا في مراكز التوزيع أو من مكاتب الهيئة في وسط الضفة الغربية وشمالها، أو في قطاع غزة.
يذكر أن صحيفة "صوت الشباب الفلسطيني" تأسست عام 1998، وهي الصحيفة الشبابية الأولى في فلسطين، وتتكون من 24 صفحة، يكتب فيها الشباب للشباب والمجتمع، ويتم توزيعها مجانا على المدارس والتجمعات الشبابية، بمعدل 20,000 نسخة شهريا.
وتناولت الصحيفة في "قضية العدد" الأزمة المالية التي تعاني منها الجامعات الفلسطينية بداية كل فصل دراسي، وتهدد استقرارها كما تهدد المستوى الأكاديمي للجامعات الوطنية بلا استثناء، تحت عنوان "عندما يكون التعليم للأغنياء... ربيع طلابي في الجامعات الفلسطينية".
وفي صفحة "في مجتمعنا" تم إلقاء الضوء على تقنيات فلسطينية بأيد شبابية وصلت إلى العالمية في عالم التكنولوجيا".
ويتضمن العدد كذلك لقاء صحفيا مع الدكتور محمود بارود؛ مدير عام الإدارة العامة للشباب في الحكومة المقالة بغزة؛ يتعلق بقانون الشباب الذي بدأت حكومة حماس بتطبيقه على القطاع في شهر كانون الثاني الماضي، بعنوان "محمود بارود: قانون الشباب الفلسطيني ليس نتاج الضغط على الحكومات والأنظمة العربية".
وتأتي أهمية هذا اللقاء في ظل التحركات الشبابية المختلفة، ومطالبة الحكومة بإقرار نظام واضح يؤسس لإطار مرجعي للشباب، بناء على مسودة قانون الشباب الفلسطيني التي نوقشت لآخر مرة عام 2006، وكذلك القرارات ذات العلاقة بالشباب.
كما يأتي التركيز على هذا الموضوع في خضم الجدل حول قانونية إقرار قانون للشباب في غزة، والعلاقة التي ستربط المكاتب والمقار الفرعية هناك بالمقار الرئيسة في الضفة الغربية، ويبحث الحاجة الفعلية لمثل هذا القانون في الوقت الحالي، وتأثير مثل هذه المواقف جهود المصالحة.
ويحتوي العدد على العديد من القضايا والمواضيع الشبابية التي يستطيع القارئ متابعتها في الصحيفة التي توزع مجانا في مراكز التوزيع أو من مكاتب الهيئة في وسط الضفة الغربية وشمالها، أو في قطاع غزة.
يذكر أن صحيفة "صوت الشباب الفلسطيني" تأسست عام 1998، وهي الصحيفة الشبابية الأولى في فلسطين، وتتكون من 24 صفحة، يكتب فيها الشباب للشباب والمجتمع، ويتم توزيعها مجانا على المدارس والتجمعات الشبابية، بمعدل 20,000 نسخة شهريا.