كتلة الصحفي تعلن رفضها التام لانتخابات نقابة الصحفيين
نشر بتاريخ: 09/03/2012 ( آخر تحديث: 09/03/2012 الساعة: 18:33 )
غزة- معا- أعلنت كتلة الصحفي الفلسطيني رفضها التام لانتخابات نقابة الصحفيين في رام الله، مجددة تأكيدها ومطالبتها بضرورة إجراء انتخابات حرة ونزيهة تعبر عن إرادة المجموع الصحفي بكافة ألوانه وأطيافه النقابية على قاعدة وحدة الوطن والجسم الصحفي الفلسطيني.
ودعت الكتلة في بيان وصل "معا" كافة الكتل والأطر الصحفية إلى التصدي لما وصفته "مهزلة اختطاف النقابة مجدداً" من قبل حركة فتح في رام الله، وإعلان مواقفها بوضوح بعدم شرعية الانتخابات وما تفرزه من مجالس تتجاهل إرادة الصحفيين ولا تعبر عن تطلعاتهم وآمالهم بنقابة مهنية"، على حد قول البيان.
وقالت: "إنها لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذه الجريمة، ولن تسمح بتمرير التزوير الجديد لإرادة الصحفيين من قبل قراصنة العمل النقابي الذين شكلوا غطاءً لانتهاكات الأجهزة الأمنية بحق الصحفيين والمؤسسات الإعلامية في الضفة الغربية طوال الفترة الماضية".
واعتبرت كتلة الصحفي أن يوم التاسع من آذار يوماً أسوداً في تاريخ الحركة الصحفية الفلسطينية، ومؤكدة حرصها واستمرار دعمها لكل التوجهات الوحدوية ولكل الجهود الرامية إلى إعادة ترتيب البيت الصحفي الفلسطيني على أسس مهنية ونقابية وحدوية.
ودعت الكتلة "الاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد الصحفيين العرب والنقابات الصحفية العربية لرفع الغطاء عن الخطوة المنفردة التي أقدمت عليها حركة فتح في الضفة الغربية حتى لا يصبحوا شركاء في تعميق الانقسام النقابي الفلسطيني، وندعوهم للعب دوراً إيجابياً لجهة توحيد نقابة الصحفيين الفلسطينيين في القدس والضفة والقطاع".
وشكرت دور وجهد شبكة المنظمات الأهلية ولجنة الحريات العامة المنبثقة عن اتفاق المصالحة، ومثمنة جهودهم المخلصة للحيلولة دون انزلاق نقابة الصحفيين لمربع الانقسام.
ودعت الكتلة في بيان وصل "معا" كافة الكتل والأطر الصحفية إلى التصدي لما وصفته "مهزلة اختطاف النقابة مجدداً" من قبل حركة فتح في رام الله، وإعلان مواقفها بوضوح بعدم شرعية الانتخابات وما تفرزه من مجالس تتجاهل إرادة الصحفيين ولا تعبر عن تطلعاتهم وآمالهم بنقابة مهنية"، على حد قول البيان.
وقالت: "إنها لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذه الجريمة، ولن تسمح بتمرير التزوير الجديد لإرادة الصحفيين من قبل قراصنة العمل النقابي الذين شكلوا غطاءً لانتهاكات الأجهزة الأمنية بحق الصحفيين والمؤسسات الإعلامية في الضفة الغربية طوال الفترة الماضية".
واعتبرت كتلة الصحفي أن يوم التاسع من آذار يوماً أسوداً في تاريخ الحركة الصحفية الفلسطينية، ومؤكدة حرصها واستمرار دعمها لكل التوجهات الوحدوية ولكل الجهود الرامية إلى إعادة ترتيب البيت الصحفي الفلسطيني على أسس مهنية ونقابية وحدوية.
ودعت الكتلة "الاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد الصحفيين العرب والنقابات الصحفية العربية لرفع الغطاء عن الخطوة المنفردة التي أقدمت عليها حركة فتح في الضفة الغربية حتى لا يصبحوا شركاء في تعميق الانقسام النقابي الفلسطيني، وندعوهم للعب دوراً إيجابياً لجهة توحيد نقابة الصحفيين الفلسطينيين في القدس والضفة والقطاع".
وشكرت دور وجهد شبكة المنظمات الأهلية ولجنة الحريات العامة المنبثقة عن اتفاق المصالحة، ومثمنة جهودهم المخلصة للحيلولة دون انزلاق نقابة الصحفيين لمربع الانقسام.