الأشقر: أسيران يدخلان عامهما الـ 18 في سجون الاحتلال
نشر بتاريخ: 14/03/2012 ( آخر تحديث: 14/03/2012 الساعة: 10:06 )
غزة- معا- أفاد الباحث المختص في شؤون الأسرى رياض الأشقر بان أسيرين من الخليل وقلقيلية انهوا عامهما السابع عشر ودخلوا عامهم الثامن عشر بشكل متواصل في سجون الاحتلال.
وأوضح الأشقر بان الأسرى هم الأسير خالد سليمان محمد تياها من سكان مدينة قلقيلية، وهو معتقل منذ 13/3/1995، ومحكوم بالسجن لمدة 20 عاما، والأسير نعيم يونس محمد الشوامره 43 عاما من الخليل وهو معتقل منذ 14/3/1995، ومحكوم بالسجن المؤبد مدى الحياة.
وبين الأشقر بان الأسير الشوامره متزوج وحين اعتقاله، ترك وراءه طفل رضيع اسمه " منجد " كان يبغ من العمر 5 شهور فقط، وكانت كذلك زوجته حامل وأنجبت بنتا اسماها "نداء" وتبلغ من العمر الآن 17 سنة، وهي محرومة مع شقيقها من الزيارة.
وتشارك والده الأسير الشوامرة فى كل الاعتصامات أمام الصليب الأحمر الدولي على أمل ان تحتضن ابنها قبل أن تفارق الحياة.
وطالب الأشقر كافة وسائل الإعلام بتسليط الضوء أكثر على معاناة الأسرى القدامى وذويهم، حيث أن لكل أسير قصة إنسانية تدمى القلوب وتدمع العيون، وتحتاج إلى امن يبحث عنها ، وينشرها ليعلم العالم بأسره حجم المأساة التي يحياها هؤلاء الأسرى وأبنائهم وذويهم.
وأوضح الأشقر بان الأسرى هم الأسير خالد سليمان محمد تياها من سكان مدينة قلقيلية، وهو معتقل منذ 13/3/1995، ومحكوم بالسجن لمدة 20 عاما، والأسير نعيم يونس محمد الشوامره 43 عاما من الخليل وهو معتقل منذ 14/3/1995، ومحكوم بالسجن المؤبد مدى الحياة.
وبين الأشقر بان الأسير الشوامره متزوج وحين اعتقاله، ترك وراءه طفل رضيع اسمه " منجد " كان يبغ من العمر 5 شهور فقط، وكانت كذلك زوجته حامل وأنجبت بنتا اسماها "نداء" وتبلغ من العمر الآن 17 سنة، وهي محرومة مع شقيقها من الزيارة.
وتشارك والده الأسير الشوامرة فى كل الاعتصامات أمام الصليب الأحمر الدولي على أمل ان تحتضن ابنها قبل أن تفارق الحياة.
وطالب الأشقر كافة وسائل الإعلام بتسليط الضوء أكثر على معاناة الأسرى القدامى وذويهم، حيث أن لكل أسير قصة إنسانية تدمى القلوب وتدمع العيون، وتحتاج إلى امن يبحث عنها ، وينشرها ليعلم العالم بأسره حجم المأساة التي يحياها هؤلاء الأسرى وأبنائهم وذويهم.