الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية يجتمع مع نساء سبسطية
نشر بتاريخ: 14/03/2012 ( آخر تحديث: 14/03/2012 الساعة: 14:58 )
نابلس- معا- عقدت الهيئة الادارية للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية بنابلس لقاء نسويا حاشدا في سبسطية لوضع الخطوط العريضة لآلية التنسيب للاتحاد وتشكيل المحليات.
وافتتح اللقاء بترحيب من رئيس بلدية سبسطية السيد محمد عازم بالحضور مثمنا دور الاتحاد بعقد هذا اللقاء مشيدا بدورالمرأة الفاعل بالنهوض بالمجتمع على الاصعدة المختلفة ودور الاتحاد في تنظيم الطاقات النسوية.
بدورها اشارت نائب رئيس الهيئة الادارية للاتحاد سمر الاغبر إلى دور الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية باعتباره أحد الدعائم الهامة التي ساهمت بتشكيل معالم الهوية الوطنية والثقافية للشعب الفلسطيني على ارض الوطن والشتات ، علاوة على تدعيمه المرتكزات الراسخة لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ تأسيسه عام 1964 كقاعدة من قواعد منظمة التحرير الفلسطينية وممثلا جامعا للمرأة الفلسطينية داخل الوطن وخارجه . باعتباره المظلة التي تنضوي تحتها كافة الجمعيات والمؤسسات والأطر التنظيمية النسوية.
وأضافت ان خطة الاتحاد القادمة هي إعادة تفعيل دور الاتحاد وتوحيد النساء ضمن اطار الشراكة الوطنية اطار منظمة التحرير " بهدف الضغط لاجراء الانتخابات وإنهاء الانقسام إضافة إلى دوره في ممارسة آليات الضغط على أصحاب القرار الفلسطيني باتجاه تقليل الفجوة التمييزية في القانون والممارسة، فالانتماء للاتحاد هو انتماء للوطن والمنظمة باعتبارها الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني.
كما أكدت عضو الهيئة الإدارية د. عصمت الشخشير أن الاتحاد هو اتحاد وطني جماهيري ديمقراطي مهمته تتعلق بالقضية الوطنية والنسوية ، وأضافت أن نضال الاتحاد العام للمرأة أسهم بالضغط لنيل الحقوق العامة للنساء والنهوض بواقعهن في المجالات المتعددة ، وتطرقت الى المسيرة النسوية التي نظمها الاتحاد ضمن استحقاق ايلول ، والى وثيقة الاستقلال الفلسطينية التي تتحدث عن حقوق المرأة والمساواة ، والغاء كافة أشكال التمييز ضد النساء من خلال إعطاء المرأة حقها في التعليم والعمل .
عضو الهيئة الادارية سناء شبيطة أكدت أن كفاءة و قدرات المرأة تجعلها قي مواقع صنع القرار وأن تغيير النظرة السلبية للمرأة يحتاج الى جهد وعمل متواصل في ظل وجودها في مجتمع ذكوري تحكمه عادات وتقاليد تحد من وصولها الى المراكز القيادية.
عضو الهيئة الادارية عناية الكايد أكدت على ان الانتساب للاتحاد انتساب فردي.
هذا وقد تم تشكيل لجنة من التالية اسماؤهن فاطمة بحلق ، تهاني كايد ، فائدة غزال لمتابعة الانتساب والتحضير للقاءات المتتابعة.
وافتتح اللقاء بترحيب من رئيس بلدية سبسطية السيد محمد عازم بالحضور مثمنا دور الاتحاد بعقد هذا اللقاء مشيدا بدورالمرأة الفاعل بالنهوض بالمجتمع على الاصعدة المختلفة ودور الاتحاد في تنظيم الطاقات النسوية.
بدورها اشارت نائب رئيس الهيئة الادارية للاتحاد سمر الاغبر إلى دور الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية باعتباره أحد الدعائم الهامة التي ساهمت بتشكيل معالم الهوية الوطنية والثقافية للشعب الفلسطيني على ارض الوطن والشتات ، علاوة على تدعيمه المرتكزات الراسخة لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ تأسيسه عام 1964 كقاعدة من قواعد منظمة التحرير الفلسطينية وممثلا جامعا للمرأة الفلسطينية داخل الوطن وخارجه . باعتباره المظلة التي تنضوي تحتها كافة الجمعيات والمؤسسات والأطر التنظيمية النسوية.
وأضافت ان خطة الاتحاد القادمة هي إعادة تفعيل دور الاتحاد وتوحيد النساء ضمن اطار الشراكة الوطنية اطار منظمة التحرير " بهدف الضغط لاجراء الانتخابات وإنهاء الانقسام إضافة إلى دوره في ممارسة آليات الضغط على أصحاب القرار الفلسطيني باتجاه تقليل الفجوة التمييزية في القانون والممارسة، فالانتماء للاتحاد هو انتماء للوطن والمنظمة باعتبارها الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني.
كما أكدت عضو الهيئة الإدارية د. عصمت الشخشير أن الاتحاد هو اتحاد وطني جماهيري ديمقراطي مهمته تتعلق بالقضية الوطنية والنسوية ، وأضافت أن نضال الاتحاد العام للمرأة أسهم بالضغط لنيل الحقوق العامة للنساء والنهوض بواقعهن في المجالات المتعددة ، وتطرقت الى المسيرة النسوية التي نظمها الاتحاد ضمن استحقاق ايلول ، والى وثيقة الاستقلال الفلسطينية التي تتحدث عن حقوق المرأة والمساواة ، والغاء كافة أشكال التمييز ضد النساء من خلال إعطاء المرأة حقها في التعليم والعمل .
عضو الهيئة الادارية سناء شبيطة أكدت أن كفاءة و قدرات المرأة تجعلها قي مواقع صنع القرار وأن تغيير النظرة السلبية للمرأة يحتاج الى جهد وعمل متواصل في ظل وجودها في مجتمع ذكوري تحكمه عادات وتقاليد تحد من وصولها الى المراكز القيادية.
عضو الهيئة الادارية عناية الكايد أكدت على ان الانتساب للاتحاد انتساب فردي.
هذا وقد تم تشكيل لجنة من التالية اسماؤهن فاطمة بحلق ، تهاني كايد ، فائدة غزال لمتابعة الانتساب والتحضير للقاءات المتتابعة.