الاشقر يثمن موقف النائب الأسير احمد الحاج بإعلان الإضراب عن الطعام
نشر بتاريخ: 14/03/2012 ( آخر تحديث: 14/03/2012 الساعة: 18:40 )
غزة- معا- ثمن الباحث المختص في شؤون الأسرى رياض الأشقر موقف النائب الأسير احمد الحاج على والذي أعلن إضرابه المفتوح عن الطعام اليوم احتجاجا على استمرار اعتقاله ادارياً.
وكان الباحث الأشقر قد وجه دعوة في وقت سابق لنواب المجلس التشريعي المعتقلين لدى الاحتلال الإعلان عن إضراب جماعي مفتوح عن الطعام احتجاجاً على الاعتقال الادارى المستمر الذي يخضعون له، مؤكداً بأنه سيلقى صدى كبير وتضامن واسع محلياً ودولياً، وسيكون له تأثير على قضية الاعتقال الادارى.
وأشار الأشقر إلى أن إعلان النائب الحاج على الإضراب عن الطعام يجب أن يكون الخطوة الأولي فقط ، وان يتبعه نواب آخرين بالانضمام إلى الإضراب حتى يحقق نتائجه، داعياً جماهير شعبنا وفصائله إلى أوسع حملة تضامن مع النائب الأسير وخاصة انه طاعن في السن 72 عاما، ويعانى من عدة أمراض، وهناك خطورة على حياته نتيجة الإضراب.
وأوضح الأشقر انه لا حل لقضية استمرار اعتقال النواب بشكل ادارى والتمديد المستمر لهم لفترات جديدة ، إلا الطريقة التي اتبعها الأسير خضر عدنان والأسيرة هناء الشلبى، وهى الإعلان عن إضراب مفتوح عن الطعام وبشكل جماعي لتصبح قضيتهم محط أنظار الجميع مما سيشكل ضغط على الاحتلال لإنهاء ماساتهم المتجددة حيث أن الاحتلال يستغل عدم تدخل اياً من المؤسسات الدولية والبرلمانات الأوربية أو العربية ليقوم باعاده اعتقال نواب المجلس التشريعي الفلسطيني، ويزج بهم تحت قانون الاعتقال الادارى ثم يبدأ مسلسل التجديد لهم، ولكن فى حال قرر هؤلاء النواب
اضراباً مفتوحاً عن الطعام وأعلنوا مطلبهم الوحيد بانه لا عوده عن الإضراب حتى الحرية، ففي هذه الحالة سيضطر الاحتلال إلى إطلاق سراحهم.
وكان الباحث الأشقر قد وجه دعوة في وقت سابق لنواب المجلس التشريعي المعتقلين لدى الاحتلال الإعلان عن إضراب جماعي مفتوح عن الطعام احتجاجاً على الاعتقال الادارى المستمر الذي يخضعون له، مؤكداً بأنه سيلقى صدى كبير وتضامن واسع محلياً ودولياً، وسيكون له تأثير على قضية الاعتقال الادارى.
وأشار الأشقر إلى أن إعلان النائب الحاج على الإضراب عن الطعام يجب أن يكون الخطوة الأولي فقط ، وان يتبعه نواب آخرين بالانضمام إلى الإضراب حتى يحقق نتائجه، داعياً جماهير شعبنا وفصائله إلى أوسع حملة تضامن مع النائب الأسير وخاصة انه طاعن في السن 72 عاما، ويعانى من عدة أمراض، وهناك خطورة على حياته نتيجة الإضراب.
وأوضح الأشقر انه لا حل لقضية استمرار اعتقال النواب بشكل ادارى والتمديد المستمر لهم لفترات جديدة ، إلا الطريقة التي اتبعها الأسير خضر عدنان والأسيرة هناء الشلبى، وهى الإعلان عن إضراب مفتوح عن الطعام وبشكل جماعي لتصبح قضيتهم محط أنظار الجميع مما سيشكل ضغط على الاحتلال لإنهاء ماساتهم المتجددة حيث أن الاحتلال يستغل عدم تدخل اياً من المؤسسات الدولية والبرلمانات الأوربية أو العربية ليقوم باعاده اعتقال نواب المجلس التشريعي الفلسطيني، ويزج بهم تحت قانون الاعتقال الادارى ثم يبدأ مسلسل التجديد لهم، ولكن فى حال قرر هؤلاء النواب
اضراباً مفتوحاً عن الطعام وأعلنوا مطلبهم الوحيد بانه لا عوده عن الإضراب حتى الحرية، ففي هذه الحالة سيضطر الاحتلال إلى إطلاق سراحهم.