الديمقراطية ترحب بقرار الاونروا استئناف توزيع المساعدات
نشر بتاريخ: 16/03/2012 ( آخر تحديث: 16/03/2012 الساعة: 12:48 )
غزة- معا - رحب عبد الحميد حمد عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين عضو دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية، بتراجع وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" عن قرارها بعدم صرف المساعدات المالية الـ(40 شيكل) لنحو 108 آلاف أسرة فقيرة، منوهاً إلى أنه سيتم استئناف توزيع المساعدات خلال الفترة القادمة.
واعتبر حمد في تصريح مكتوب وصل "معا" هذه الخطوة انتصاراً لإرادة حركة اللاجئين الشعبية والسلمية والتي بدأت باعتصامات وتحركات متنوعة لوقف سياسة التقليصات بالخدمات والبرامج.
ودعا عضو دائرة شؤون اللاجئين في م.ت.ف. الأونروا الى مواصلة جهودها مع الدول المانحة وتطوير برامجها وتقديم كافة الامكانيات المطلوبة لانجاح البرامج المختلفة، مطالبا بإعادة برنامج الصحة العامة وبرامج التشغيل والعمل ببرنامج الطوارئ والسلة الغذائية بالإضافة الى الإسراع في معالجة أزمة المنازل المهدومة.
وفي ذات السياق، اأعتبر عبد الحميد حمد قيام الأونروا بتجميد العمل في نظام التعيينات في الوظائف الإدارية وغيرها بحجة الأزمة المالية التي تعاني منها الأونروا، مؤشر خطير يستدعي مزيدا من اليقظة والحذر المستمر لعدم ايفاء الأونروا بواجباتها اتجاه اللاجئين وقضاياهم.
وثمن القيادي في الجبهة الديمقراطية، موقف القوى والفعاليات واللجان الشعبية في المخيمات، داعياً الدول المانحة الى الايفاء بالتزاماتها المالية لسد العجز المالي التي تعاني منه ميزانية الاونروا لضمان استمرارية عملها فيما يصب في خدمة اللاجئين وتأمين حياة كريمة لهم لحين عودة اللاجئين الى ديارهم التي شردوا منها وفق القرار 194، وموضحاً ان الأونروا فوضت بقرار الجمعية العامة للامم المتحدة رقم (302) لاغاثة وتشغيل اللاجئين.
واعتبر حمد في تصريح مكتوب وصل "معا" هذه الخطوة انتصاراً لإرادة حركة اللاجئين الشعبية والسلمية والتي بدأت باعتصامات وتحركات متنوعة لوقف سياسة التقليصات بالخدمات والبرامج.
ودعا عضو دائرة شؤون اللاجئين في م.ت.ف. الأونروا الى مواصلة جهودها مع الدول المانحة وتطوير برامجها وتقديم كافة الامكانيات المطلوبة لانجاح البرامج المختلفة، مطالبا بإعادة برنامج الصحة العامة وبرامج التشغيل والعمل ببرنامج الطوارئ والسلة الغذائية بالإضافة الى الإسراع في معالجة أزمة المنازل المهدومة.
وفي ذات السياق، اأعتبر عبد الحميد حمد قيام الأونروا بتجميد العمل في نظام التعيينات في الوظائف الإدارية وغيرها بحجة الأزمة المالية التي تعاني منها الأونروا، مؤشر خطير يستدعي مزيدا من اليقظة والحذر المستمر لعدم ايفاء الأونروا بواجباتها اتجاه اللاجئين وقضاياهم.
وثمن القيادي في الجبهة الديمقراطية، موقف القوى والفعاليات واللجان الشعبية في المخيمات، داعياً الدول المانحة الى الايفاء بالتزاماتها المالية لسد العجز المالي التي تعاني منه ميزانية الاونروا لضمان استمرارية عملها فيما يصب في خدمة اللاجئين وتأمين حياة كريمة لهم لحين عودة اللاجئين الى ديارهم التي شردوا منها وفق القرار 194، وموضحاً ان الأونروا فوضت بقرار الجمعية العامة للامم المتحدة رقم (302) لاغاثة وتشغيل اللاجئين.