مركز شؤون المرأة يفتتح دورة تحث الخريجات الجامعيات للعمل الحر المدر للدخل
نشر بتاريخ: 12/12/2006 ( آخر تحديث: 12/12/2006 الساعة: 16:46 )
غزة- معا- افتتح مركز شؤون المرأة في قطاع غزة، وضمن برنامج التنمية والمشاريع الصغيرة، دورة تدريبية بعنوان "كيف تبدأ مشروعاً خاصاً بك".
وهدفت الدورة لحث الخريجات الجامعيات على فتح آفاق جديدة من العمل الحر، والتي حضرتها 22 خريجة جامعية من تخصصات أدبية وعلمية مختلفة، من شتى جامعات قطاع غزة.
وقالت ريم أبو زعنونة، منسقة برنامج التنمية والمشاريع الصغيرة، أن الدورة تهدف إلى إكساب المشاركات المهارات والتقنيات اللازمة للبدء في مشروع مدر للدخل، بالإضافة إلى تغيير وجهة النظر حول العمل الحكومي، وتعريفهم بأهمية وجدوى العمل الحر.
وأشارت إلى أن المركز يتطلع إلى الحصول على أكثر "دراستين جدوى" ناجحتين ويعمل على تمويل مشروعين صغيرين، وتستمر الدورة 8 أيام بواقع 45 ساعة تدريبية.
على صعيد آخر اختتم برنامج التنمية والمشاريع الصغيرة دورة تدريب مدربين في "التنمية وحقوق الإنسان"، وذلك في مقر المركز، بحضور 27 مشاركة من مؤسسات تنموية فاعلة ومؤسسات المجتمع المدني.
وأثنت المشاركات على الموضوعات التي تضمنتها الدورة، إذ أكسبتهن المهارات النظرية المتعلقة بفاهيم التنمية وحقوق الإنسان، ومدى إمكانية دمج هذه المفاهيم في الإطار العملي لكل متدربة.
وهدفت الدورة لحث الخريجات الجامعيات على فتح آفاق جديدة من العمل الحر، والتي حضرتها 22 خريجة جامعية من تخصصات أدبية وعلمية مختلفة، من شتى جامعات قطاع غزة.
وقالت ريم أبو زعنونة، منسقة برنامج التنمية والمشاريع الصغيرة، أن الدورة تهدف إلى إكساب المشاركات المهارات والتقنيات اللازمة للبدء في مشروع مدر للدخل، بالإضافة إلى تغيير وجهة النظر حول العمل الحكومي، وتعريفهم بأهمية وجدوى العمل الحر.
وأشارت إلى أن المركز يتطلع إلى الحصول على أكثر "دراستين جدوى" ناجحتين ويعمل على تمويل مشروعين صغيرين، وتستمر الدورة 8 أيام بواقع 45 ساعة تدريبية.
على صعيد آخر اختتم برنامج التنمية والمشاريع الصغيرة دورة تدريب مدربين في "التنمية وحقوق الإنسان"، وذلك في مقر المركز، بحضور 27 مشاركة من مؤسسات تنموية فاعلة ومؤسسات المجتمع المدني.
وأثنت المشاركات على الموضوعات التي تضمنتها الدورة، إذ أكسبتهن المهارات النظرية المتعلقة بفاهيم التنمية وحقوق الإنسان، ومدى إمكانية دمج هذه المفاهيم في الإطار العملي لكل متدربة.