"شارك" والشباب والرياضة والتربية ينظمون مسابقة ثقافية في جنين
نشر بتاريخ: 22/03/2012 ( آخر تحديث: 22/03/2012 الساعة: 10:20 )
جنين- معا- نظم مركز بلدية جنين الشبابي بالتعاون مع البلدية ومديرية الشباب والرياضة والتربية والتعليم، أمس، مسابقة ثقافية بين مدرستي بنات عمر بن الخطاب الأساسية ومدرسة الخنساء الأساسية في مدينة جنين. وذلك ضمن مشروع فليكن منكم التغيير الممول من صندوق الأمم المتحدة للسكان.
وحضر الفعالية، عضو المجلس البلدي ليلى شريم، ومديرة مركز محمود درويش للثقافة والإبداع دينا حمدان، ومنسق الأنشطة في وزارة الشباب والرياضة خالد زكارنه، ومدير مركز شارك في جنين كفاح سرور، ومدراء المدارس، وعدد من متطوعي شارك، وأكثر من 200 طالبة.
وقال سرور إن فكرة المسابقة تقوم على تشجيع الطالبات على المبادرة وتحفيزهم للقيام بأعمال تطوعية لتحسين مرافق مدارسهن، وتطويرها وتجميلها، وذلك من خلال جهدهن ومثابرتهن وما لديهن من مخزون ثقافي وعلمي، يجعلهن يتسابقن من أجل الفوز بجائزة قيمة تعود على المدرستين بإضافة تجهيزات جديدة وحديثة.
وبين سرور أن الهدف منها هو توطيد وتفعيل العلاقة بين الطالبات والمعلمات، ورفع مستوى الوعي لديهن حول أهمية المحافظة على البيئة المدرسية، وأشار إلى أن ذلك كان لافتاً خلال المسابقة التي جرت في جو ملأه الفرح والتشجيع الكبير للمتسابقات، اللواتي طُرح عليهن ثلاثين سؤالاً، تنوعت بين العلوم والثقافة والأدب والألغاز، وجرى التعادل بين الفريقين.
يذكر أن المدرستين المتسابقتين هما عمر بن الخطاب والخنساء وتكون الفريق الأول من الطالبات ايمان يحيى، روان حمدان، وساجدة سليمان، وعن مدرسة الخنساء شاركت الطالبات شذى ابو سرور، هبه فحماوي، عبير القيسي، وسيحصل الفريقين على جائزة قيمة، تتضمن عدة احتياجات أساسية للمدرسة، وتحسين بعض الخدمات فيها، وتجميلها من خلال مشاركة الطالبات في أعمال تطوعية كالتنظيف وأعمال الطلاء والرسم على الجدران، وتزويد المدارس ببعض اللوازم المتعلقة بالوسائل التعليمية الحديثة.
وحضر الفعالية، عضو المجلس البلدي ليلى شريم، ومديرة مركز محمود درويش للثقافة والإبداع دينا حمدان، ومنسق الأنشطة في وزارة الشباب والرياضة خالد زكارنه، ومدير مركز شارك في جنين كفاح سرور، ومدراء المدارس، وعدد من متطوعي شارك، وأكثر من 200 طالبة.
وقال سرور إن فكرة المسابقة تقوم على تشجيع الطالبات على المبادرة وتحفيزهم للقيام بأعمال تطوعية لتحسين مرافق مدارسهن، وتطويرها وتجميلها، وذلك من خلال جهدهن ومثابرتهن وما لديهن من مخزون ثقافي وعلمي، يجعلهن يتسابقن من أجل الفوز بجائزة قيمة تعود على المدرستين بإضافة تجهيزات جديدة وحديثة.
وبين سرور أن الهدف منها هو توطيد وتفعيل العلاقة بين الطالبات والمعلمات، ورفع مستوى الوعي لديهن حول أهمية المحافظة على البيئة المدرسية، وأشار إلى أن ذلك كان لافتاً خلال المسابقة التي جرت في جو ملأه الفرح والتشجيع الكبير للمتسابقات، اللواتي طُرح عليهن ثلاثين سؤالاً، تنوعت بين العلوم والثقافة والأدب والألغاز، وجرى التعادل بين الفريقين.
يذكر أن المدرستين المتسابقتين هما عمر بن الخطاب والخنساء وتكون الفريق الأول من الطالبات ايمان يحيى، روان حمدان، وساجدة سليمان، وعن مدرسة الخنساء شاركت الطالبات شذى ابو سرور، هبه فحماوي، عبير القيسي، وسيحصل الفريقين على جائزة قيمة، تتضمن عدة احتياجات أساسية للمدرسة، وتحسين بعض الخدمات فيها، وتجميلها من خلال مشاركة الطالبات في أعمال تطوعية كالتنظيف وأعمال الطلاء والرسم على الجدران، وتزويد المدارس ببعض اللوازم المتعلقة بالوسائل التعليمية الحديثة.