حماد: الداخلية القطرية ابدت استعدادها تقديم المعونه للدفاع المدني
نشر بتاريخ: 23/03/2012 ( آخر تحديث: 23/03/2012 الساعة: 10:23 )
غزة - معا - قال وزير الداخلية بالحكومة المقالة فتحي حماد إن وزارة الداخلية القطرية أبدت استعدادها لتقديم المعونة لجهاز الدفاع المدني
في أوقات التصعيد الاسرائيلي على غزة.
واعتبر حماد في تصريحات له أن الداخلية القطرية تواكب التطور العلمي بإدارة رائدة ومتابعة دؤوبة، مستطرداً "الزيارة جاءت في سياق الدعم القطري للشعب الفلسطيني وحكومته في كافة المجالات".
وشملت جولة حماد الأسبوع الماضي والتي اصطحب فيها عددا من قادة الأجهزة الأمنية بالمقالة لقاء عدد من قادة وأركان وزارة الداخلية القطرية وزيارة المقرات الأمنية والشرطية.
وأشار وزير الداخلية بالمقالة إلى امتلاك الداخلية القطرية أجهزة تعنى بالأدلة الجنائية كفحص بصمات الأصابع والعيون، مبيناً أن كل تخصص في تلك الوزارة يشتمل على الأجهزة الإلكترونية المتخصصة.
ولفت الوزير حماد إلى اتفاقه مع نظيره القطري على القيام بالاطلاع على الإنجازات وحصر أوجه التعاون المشترك، مضيفاً "لمسنا قفزة في عمل وزارة الداخلية القطرية في أوجه الحياة المدنية بكافة أنواعها".
وأضاف "قمنا بتقديم ورقة مختصرة عن مشاريع وزارة الداخلية ونأمل تطبيق الوعود التي تلقيناها"، مشيداً بضيافة ودعم وزير الدولة للشؤون الداخلية القطرية الشيخ عبد الله بن ناصر خليفة آل ثاني.
وأثنى الوزير حماد على دور الداخلية القطرية، منوهاً إلى تحقيقها الجائزة الأولى بين نظيراتها على مستوى العالم العربي، كما عدَ قطر الدولة الأولى على مستوى الخليج في الأجهزة الأمنية المدنية.
وأكد استفادتهم من تجربة الداخلية القطرية بشكل كبير، مستدركاً "نسعى الآن لتوثيق التجربة خاصة أن أشقائنا في قطر ساهموا في إثراء التجربة المرتبطة بوزارتهم".
وأردف "هناك بول شاسع بيننا وبين قطر فلديهم من الإمكانيات والدورات والعلاقات الكثيرة لكننا أصحاب تجربة أكثر بمعنى أن الأمور التي نتعرض لها من حيث الواقع والخبرة الميدانية أكثر"،ونبه إلى قدرتهم تقديم عدة أمور تتعلق بتجربة الداخلية الفلسطينية بهدف إثراء التجربة القطرية.
وكشف النقاب عن توجيههم دعوة رسمية لوزير الداخلية القطري لزيارة قطاع غزة للاطلاع على سير الأوضاع في غزة وأبدى شوقاً كبيراً لزيارة غزة واعتبره شوق عظيم له.
في أوقات التصعيد الاسرائيلي على غزة.
واعتبر حماد في تصريحات له أن الداخلية القطرية تواكب التطور العلمي بإدارة رائدة ومتابعة دؤوبة، مستطرداً "الزيارة جاءت في سياق الدعم القطري للشعب الفلسطيني وحكومته في كافة المجالات".
وشملت جولة حماد الأسبوع الماضي والتي اصطحب فيها عددا من قادة الأجهزة الأمنية بالمقالة لقاء عدد من قادة وأركان وزارة الداخلية القطرية وزيارة المقرات الأمنية والشرطية.
وأشار وزير الداخلية بالمقالة إلى امتلاك الداخلية القطرية أجهزة تعنى بالأدلة الجنائية كفحص بصمات الأصابع والعيون، مبيناً أن كل تخصص في تلك الوزارة يشتمل على الأجهزة الإلكترونية المتخصصة.
ولفت الوزير حماد إلى اتفاقه مع نظيره القطري على القيام بالاطلاع على الإنجازات وحصر أوجه التعاون المشترك، مضيفاً "لمسنا قفزة في عمل وزارة الداخلية القطرية في أوجه الحياة المدنية بكافة أنواعها".
وأضاف "قمنا بتقديم ورقة مختصرة عن مشاريع وزارة الداخلية ونأمل تطبيق الوعود التي تلقيناها"، مشيداً بضيافة ودعم وزير الدولة للشؤون الداخلية القطرية الشيخ عبد الله بن ناصر خليفة آل ثاني.
وأثنى الوزير حماد على دور الداخلية القطرية، منوهاً إلى تحقيقها الجائزة الأولى بين نظيراتها على مستوى العالم العربي، كما عدَ قطر الدولة الأولى على مستوى الخليج في الأجهزة الأمنية المدنية.
وأكد استفادتهم من تجربة الداخلية القطرية بشكل كبير، مستدركاً "نسعى الآن لتوثيق التجربة خاصة أن أشقائنا في قطر ساهموا في إثراء التجربة المرتبطة بوزارتهم".
وأردف "هناك بول شاسع بيننا وبين قطر فلديهم من الإمكانيات والدورات والعلاقات الكثيرة لكننا أصحاب تجربة أكثر بمعنى أن الأمور التي نتعرض لها من حيث الواقع والخبرة الميدانية أكثر"،ونبه إلى قدرتهم تقديم عدة أمور تتعلق بتجربة الداخلية الفلسطينية بهدف إثراء التجربة القطرية.
وكشف النقاب عن توجيههم دعوة رسمية لوزير الداخلية القطري لزيارة قطاع غزة للاطلاع على سير الأوضاع في غزة وأبدى شوقاً كبيراً لزيارة غزة واعتبره شوق عظيم له.