يوم صحي في مدرسة مصباح أبو حنك الأساسية للبنين
نشر بتاريخ: 26/03/2012 ( آخر تحديث: 26/03/2012 الساعة: 14:09 )
الخليل-معا- نظمت مديرية التربية والتعليم الخليل قسم الصحة المدرسية يوما صحيا في مدرسة مصباح أبو حنك النتشة الأساسية للبنين بالتعاون مع الإغاثة الطبية الفلسطينية.
وتضمن هذا اليوم مجموعة من الأنشطة الصحية التي استهدفت طلبة المدرسة و معلميها، حيث تم عمل فحص لنوع الدم لـ 100 طالب من طلاب الصف العاشر ومجموعة من المعلمين، بالإضافة إلى عمل محاضرة تثقيفية لطلبة المدرسة حول مضار التدخين و سلبياته و آثاره السلبية على الفرد و المجتمع.
وأشرف على تنفيذ هذا اليوم الصحي موظف الصحة المدرسية الميداني أ.روبين الشويكي والذي تم تنظيمه بناء على احتياجات الطلبة لوجود العديد من طلبة الصف العاشر يجهلون فصيلة دمهم بالإضافة إلى انتشار ظاهرة التدخين بين الطلبة المراهقين.
كما ذكر مدير المدرسة أ.حسن اعمر أن هذا النشاط يأتي ضمن مجموعة من الأنشطة التي تقوم بها المدرسة لرفع المستوى الصحي للطلبة و توفير بيئة مدرسية صحية مناسبة.
وأكدت عبير الزير من الإغاثة الطبية الفلسطينية على أهمية القيام بعمل فحوصات نوع الدم لكافة أفراد المجتمع وذلك من أجل المقدرة على معرفة فصيلة الدم، التي تعتبر متطلب وطني خصوصا أن الشعب الفلسطيني عرضة للأحداث الطارئة و الإصابات الناتجة عن اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على أبناء الشعب الفلسطيني وكذلك الأمر في حال التعرض لمرض.
وتضمن هذا اليوم مجموعة من الأنشطة الصحية التي استهدفت طلبة المدرسة و معلميها، حيث تم عمل فحص لنوع الدم لـ 100 طالب من طلاب الصف العاشر ومجموعة من المعلمين، بالإضافة إلى عمل محاضرة تثقيفية لطلبة المدرسة حول مضار التدخين و سلبياته و آثاره السلبية على الفرد و المجتمع.
وأشرف على تنفيذ هذا اليوم الصحي موظف الصحة المدرسية الميداني أ.روبين الشويكي والذي تم تنظيمه بناء على احتياجات الطلبة لوجود العديد من طلبة الصف العاشر يجهلون فصيلة دمهم بالإضافة إلى انتشار ظاهرة التدخين بين الطلبة المراهقين.
كما ذكر مدير المدرسة أ.حسن اعمر أن هذا النشاط يأتي ضمن مجموعة من الأنشطة التي تقوم بها المدرسة لرفع المستوى الصحي للطلبة و توفير بيئة مدرسية صحية مناسبة.
وأكدت عبير الزير من الإغاثة الطبية الفلسطينية على أهمية القيام بعمل فحوصات نوع الدم لكافة أفراد المجتمع وذلك من أجل المقدرة على معرفة فصيلة الدم، التي تعتبر متطلب وطني خصوصا أن الشعب الفلسطيني عرضة للأحداث الطارئة و الإصابات الناتجة عن اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على أبناء الشعب الفلسطيني وكذلك الأمر في حال التعرض لمرض.