الشيخ الأسطل يدعو القمة ببغداد إلى حماية القضية الفلسطينية
نشر بتاريخ: 29/03/2012 ( آخر تحديث: 29/03/2012 الساعة: 12:43 )
غزة- معا- دعا الرئيس العام للمجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين الشيخ ياسين الأسطل، اليوم الخميس القمة العربية المنعقدة في بغداد لمراعاة تطلعات الشعوب في عز العرب ووحدتهم والمحافظة على اللُّحْمة العربية ومقومات الأمة وأسباب نهوضها.
وقال الشيخ الاسطل في بيان وصل "معا" نسخة منه:"إن القضية الفلسطينية هي قضية الأمة العربية والإسلامية بما فيها القدس والمسجد الأقصى وما يتعرض له من انتهاكات وتهويد من جيش الاحتلال الإسرائيلي والتمدد الاستيطاني الذي يلتهم الأرض ويقتلع الأشجار ويهدم البيوت ويهجر أصحاب الأرض مما يستدعي القرارات العربية التي تتجاوز الصخب الإعلامي لتتحول إلى مسلك منهجي".
وطالب الشيخ الأسطل القمة العربية أن تتناول الشأن العربي بصفة عامة لاسيما الشأن الفلسطيني تحقيقاً لوحدة الأمة ولم شتاتها وما يدور من قضايا الأمة الهامة في كل الصعد وخصوصاً ما يرجوه الشعب العربي من الحفاظ على هوية الأمة وقيمها الدينية والقومية والوطنية في زمان الثورة المعلوماتية إضافة إلى تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة والحرية.
وشدد على ما تتطلع إليه كل الأمم من النهوض والرقي المادي والفكري والاقتصادي والاستقرار السياسي، لافتاً إلى أن التعددية في الآراء وعدم ضيق الفكر يثري ويقوي مناعة الأمة.
وقال الشيخ الاسطل في بيان وصل "معا" نسخة منه:"إن القضية الفلسطينية هي قضية الأمة العربية والإسلامية بما فيها القدس والمسجد الأقصى وما يتعرض له من انتهاكات وتهويد من جيش الاحتلال الإسرائيلي والتمدد الاستيطاني الذي يلتهم الأرض ويقتلع الأشجار ويهدم البيوت ويهجر أصحاب الأرض مما يستدعي القرارات العربية التي تتجاوز الصخب الإعلامي لتتحول إلى مسلك منهجي".
وطالب الشيخ الأسطل القمة العربية أن تتناول الشأن العربي بصفة عامة لاسيما الشأن الفلسطيني تحقيقاً لوحدة الأمة ولم شتاتها وما يدور من قضايا الأمة الهامة في كل الصعد وخصوصاً ما يرجوه الشعب العربي من الحفاظ على هوية الأمة وقيمها الدينية والقومية والوطنية في زمان الثورة المعلوماتية إضافة إلى تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة والحرية.
وشدد على ما تتطلع إليه كل الأمم من النهوض والرقي المادي والفكري والاقتصادي والاستقرار السياسي، لافتاً إلى أن التعددية في الآراء وعدم ضيق الفكر يثري ويقوي مناعة الأمة.