بحر يشيد بموقف رئيس البرلمان اللبناني إزاء قضية النواب المعتقلين
نشر بتاريخ: 29/03/2012 ( آخر تحديث: 29/03/2012 الساعة: 19:11 )
غزة - معا - أشاد د.أحمد بحر رئيس المجلس التشريعي بالإنابة بموقف رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري الذي أدان فيه سياسة الاحتلال الاسرائيلي إزاء استهداف نواب الشرعية الفلسطينية وعلى رأسهم د.عزيز دويك رئيس المجلس التشريعي، وأعرب فيه عن تضامنه مع النائب أحمد الحاج علي المضرب عن الطعام منذ 15 يوما.
وقال بحر في وصل لـ"معا" ان تعهد رئيس البرلمان اللبناني بإثارة قضية النواب الاسرى في سجون الاحتلال يعبر عن موقف عروبي قومي مشرف ويجسد مدى الوفاء والالتزام بدعم القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني في ظل المخططات والإجراءات الاسرائيلية الراهنة.
وأكد بحر أن العديد من البرلمانات العربية والإسلامية عبرت عن ذات الموقف إزاء الفلسطينيين وقضيتهم بشكل عام، وقضية النواب المعتقلين بشكل خاص، داعيا البرلمانات الدولية إلى الاضطلاع بدورها الذي تفرضه عليها القيم الديمقراطية والمبادئ الأخلاقية والإنسانية والمواثيق والقوانين الدولية بهدف الدفاع عن نواب الشعب الفلسطيني المنتخبين الذين يواجهون حملات اسرائيلية شرسة ومتعاقبة بهدف إحباط أي بارقة أمل مستقبلية في تطوير الواقع الفلسطيني باتجاه الانعتاق من الاحتلال وعزلهم عن المجال الشعبي ودوائر التأثير الجماهيري.
كما ودان د.أحمد بحر حملة تجديد وتثبيت الأحكام الإدارية للنواب، وآخرهم النائب نزار رمضان والنائب د. محمود الرمحي.
وأكد بحر أن هذه الحملة الاسرائيلية تعبر عن إفلاسا كاملا وحالة سعار تحاول عبثا كسر إرادة شعبنا وتهدف إلى عزل النواب عن دوائر العمل والتأثير الشعبي في الضفة الغربية.
وشدد بحر على أن هذه الحملة ستفشل كما فشلت كافة الحملات السابقة ضد نواب الشرعية الفلسطينية، مشيرا إلى أن الاحتلال يجتر ذات الأساليب والإجراءات التعسفية ولن يجني من ورائها إلا الخيبة والخسران على حد قوله.
ودعا بحر شعبنا الفلسطيني للالتفاف حول قيادته المجاهدة ورموزه المقاومة والعمل على إبطال والتصدي لكافة الإجراءات والحملات والمخططات الاسرائيلية من خلال مزيد من الوحدة الداخلية وتكريس الانتماء للوطن والقضية فعلا وقولا وفتح آفاق المقاومة ضد الاحتلال وإجراءاته القمعية.
وقال بحر في وصل لـ"معا" ان تعهد رئيس البرلمان اللبناني بإثارة قضية النواب الاسرى في سجون الاحتلال يعبر عن موقف عروبي قومي مشرف ويجسد مدى الوفاء والالتزام بدعم القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني في ظل المخططات والإجراءات الاسرائيلية الراهنة.
وأكد بحر أن العديد من البرلمانات العربية والإسلامية عبرت عن ذات الموقف إزاء الفلسطينيين وقضيتهم بشكل عام، وقضية النواب المعتقلين بشكل خاص، داعيا البرلمانات الدولية إلى الاضطلاع بدورها الذي تفرضه عليها القيم الديمقراطية والمبادئ الأخلاقية والإنسانية والمواثيق والقوانين الدولية بهدف الدفاع عن نواب الشعب الفلسطيني المنتخبين الذين يواجهون حملات اسرائيلية شرسة ومتعاقبة بهدف إحباط أي بارقة أمل مستقبلية في تطوير الواقع الفلسطيني باتجاه الانعتاق من الاحتلال وعزلهم عن المجال الشعبي ودوائر التأثير الجماهيري.
كما ودان د.أحمد بحر حملة تجديد وتثبيت الأحكام الإدارية للنواب، وآخرهم النائب نزار رمضان والنائب د. محمود الرمحي.
وأكد بحر أن هذه الحملة الاسرائيلية تعبر عن إفلاسا كاملا وحالة سعار تحاول عبثا كسر إرادة شعبنا وتهدف إلى عزل النواب عن دوائر العمل والتأثير الشعبي في الضفة الغربية.
وشدد بحر على أن هذه الحملة ستفشل كما فشلت كافة الحملات السابقة ضد نواب الشرعية الفلسطينية، مشيرا إلى أن الاحتلال يجتر ذات الأساليب والإجراءات التعسفية ولن يجني من ورائها إلا الخيبة والخسران على حد قوله.
ودعا بحر شعبنا الفلسطيني للالتفاف حول قيادته المجاهدة ورموزه المقاومة والعمل على إبطال والتصدي لكافة الإجراءات والحملات والمخططات الاسرائيلية من خلال مزيد من الوحدة الداخلية وتكريس الانتماء للوطن والقضية فعلا وقولا وفتح آفاق المقاومة ضد الاحتلال وإجراءاته القمعية.