اللجنة الشعبية للاجئين في دير البلح تحيي صمود شعبنا في ذكرى الارض
نشر بتاريخ: 30/03/2012 ( آخر تحديث: 30/03/2012 الساعة: 07:46 )
غزة- معا- أصدرت اللجنة الشعبية للاجئين في دير البلح بيانا صحفيا في الذكرى الخالدة ليوم الأرض والذي استشهد فيه ستة من خيرة أبنائنا وبناتنا في مدن المثلث والجليل داخل فلسطين المحتلة.
هذا وقد جاء في البيان بان يوم الارض ذكراه راسخة ومتجذرة في كيان كل انسان فلسطيني وعربي لما كان له الأثر العميق في معادلة الصراع الشرق أوسطية لما يمثله من نقطة فارقة في مدى تعلق وتشبث أهل فلسطين بأرض أبائهم وأرض أجدادهم مهما اختلفت الأماكن ليشكل يوم الارض معلما بارزا في التاريخ النضالي الفلسطيني ورمزا للوحدة الفلسطينية.
وأضاف البيان بان يوم الارض والذي امتزج به الدم الفلسطيني الزكي بتراب الوطن الغالي أتبث بانه نقطة انتقال وتحول في المشاركة الجماهيرية والشعبية لاهلنا واخوتنا في الاراضي المحتلة من العام 1948 وسط ذهول قادة الكيان الاسرائيلي بان الشعب الفلسطيني موحد وجسم واحد لا يمكن تجزأته رغما عن المحاولات البائسة والفاشلة والمتكررة ومخططات التهجير القسري والجماعي ومصادرة الاراضي التى يتعرض لها لها فلسطيني الداخل خاصة السياسات التهويدية في مدينة القدس الشريف والمدن العربية في الداخل المحتل من قبل حكومات الكيان المتعاقبة بهدف طمس الهوية الوطنية الفلسطينية والغاء القومية العربية لفلسطيني الداخل
وفي نهاية البيان جددت اللجنة الشعبية العهد على ان تبقى صمام أمان وسدا منيعا تتحطم على صخرته كافة المؤامرات والمخططات التصفوية التى تستهدف صمود الشعب الفلسطيني وأن تكون له عونا وسندا في التمسك بارضه وتشبثه بها وأن تستمر حامية لحق العودة
ووجهت اللجنة الشعبية التحية لفلسطيني الداخل خاصة والشعب الفلسطيني عامة في كافة اماكن تواجده موجهة تحية الوفاء كل التحية لشهداء يوم الارض وشهداء فلسطين الذي رووا بدمائهم العطرة ثرى فلسطين الحبيبة وسطروا تاريخ فلسطين بأحرف من نور ونار ... فلهم المجد يركع صاغرا.
وختم البيان "في يوم الارض حتما ... الارض لنا وفلسطين باقية لنا عبر الزمان".
هذا وقد جاء في البيان بان يوم الارض ذكراه راسخة ومتجذرة في كيان كل انسان فلسطيني وعربي لما كان له الأثر العميق في معادلة الصراع الشرق أوسطية لما يمثله من نقطة فارقة في مدى تعلق وتشبث أهل فلسطين بأرض أبائهم وأرض أجدادهم مهما اختلفت الأماكن ليشكل يوم الارض معلما بارزا في التاريخ النضالي الفلسطيني ورمزا للوحدة الفلسطينية.
وأضاف البيان بان يوم الارض والذي امتزج به الدم الفلسطيني الزكي بتراب الوطن الغالي أتبث بانه نقطة انتقال وتحول في المشاركة الجماهيرية والشعبية لاهلنا واخوتنا في الاراضي المحتلة من العام 1948 وسط ذهول قادة الكيان الاسرائيلي بان الشعب الفلسطيني موحد وجسم واحد لا يمكن تجزأته رغما عن المحاولات البائسة والفاشلة والمتكررة ومخططات التهجير القسري والجماعي ومصادرة الاراضي التى يتعرض لها لها فلسطيني الداخل خاصة السياسات التهويدية في مدينة القدس الشريف والمدن العربية في الداخل المحتل من قبل حكومات الكيان المتعاقبة بهدف طمس الهوية الوطنية الفلسطينية والغاء القومية العربية لفلسطيني الداخل
وفي نهاية البيان جددت اللجنة الشعبية العهد على ان تبقى صمام أمان وسدا منيعا تتحطم على صخرته كافة المؤامرات والمخططات التصفوية التى تستهدف صمود الشعب الفلسطيني وأن تكون له عونا وسندا في التمسك بارضه وتشبثه بها وأن تستمر حامية لحق العودة
ووجهت اللجنة الشعبية التحية لفلسطيني الداخل خاصة والشعب الفلسطيني عامة في كافة اماكن تواجده موجهة تحية الوفاء كل التحية لشهداء يوم الارض وشهداء فلسطين الذي رووا بدمائهم العطرة ثرى فلسطين الحبيبة وسطروا تاريخ فلسطين بأحرف من نور ونار ... فلهم المجد يركع صاغرا.
وختم البيان "في يوم الارض حتما ... الارض لنا وفلسطين باقية لنا عبر الزمان".