وكـالـة مـعـا الاخـبـارية

الحركة الشعبية تدين وترفض إبعاد الأسيرة شلبي في يوم الأرض

نشر بتاريخ: 30/03/2012 ( آخر تحديث: 30/03/2012 الساعة: 16:51 )
غزة- معا- نددت الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية بقرار الإحتلال الإسرائيلي بإبعاد الأسيرة هناء شلبي إلى قطاع غزة والذي جاء متزامنا مع استعدادات الشعب العربي الفلسطيني لإحياء الذكرى السادسة والثلاثين ليوم الأرض.

وقال نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية بأن إبعاد الأسيرة شلبي المعتقلة إداريا منذ 16 فبراير 2012 يأتي في سياق العدوان الإسرائيلي المتواصل بحق الأسرى الفلسطينيين والشعب الفلسطيني عامة.

وأضاف بأن إبعاد الأسيرة المتزامن مع ذكرى يوم الأرض الخالد هو إمعان من الإحتلال الإسرائيلي في التعذيب وارتكاب الجرائم والتنكر لحق الشعب الفلسطيني في الحرية والكرامة والحياة الآمنة في وطنه.

ودعا الوحيدي المجتمع الدولي والإنساني والأمم المتحدة للعمل من أجل وقف المعاناة ونزيف الدم الفلسطيني على يد الإحتلال الإسرائيلي الذي يتفنن في أساليب الغطرسة والعدوان والإرهاب ضد أبناء الشعب الفلسطيني.

وطالب المؤتمر الدولي في جنيف والذي تفتتح أعماله في الثاني من نيسان القادم بالعمل للخروج بقرارات وتوصيات تدين جرائم الإحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين وتليق بصمود الأسرى الفلسطينيين خاصة والشعب الفلسطيني عامة وتضحياته من أجل الحرية والكرامة وحقوق الإنسان.

وأشار الوحيدي بمناسبة يوم الأرض في الثلاثين من آذار إلى أن الحقوق لا تسقط بالتقادم وأن جرائم الإحتلال الإسرائيلي لا تسقط بالتقادم وأن الشعب الفلسطيني متمسك ومتشبث بحقوقه وبثوابته الوطنية وصامد على أرضه.

ونددت الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية بقرار الإحتلال الإسرائيلي بإبعاد الأسيرة هناء شلبي إلى قطاع غزة والذي جاء متزامنا مع استعدادات الشعب العربي الفلسطيني لإحياء الذكرى السادسة والثلاثين ليوم الأرض.

وقال نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية إن إبعاد الأسيرة شلبي المعتقلة إداريا منذ 16 فبراير 2012 يأتي في سياق العدوان الإسرائيلي المتواصل بحق الأسرى الفلسطينيين والشعب الفلسطيني عامة، حيث كان القرار الذي فرخته المحاكم العسكرية الإسرائيلية الصورية الذي يحمل الرقم 1650 والقاضي بإبعاد الأسرى والمواطنين الفلسطينيين عن أماكن سكناهم وذويهم.

وأضاف بأن إبعاد الأسيرة المتزامن مع ذكرى يوم الأرض الخالد هو إمعان من الإحتلال الإسرائيلي في التعذيب وارتكاب الجرائم والتنكر لحق الشعب الفلسطيني في الحرية والكرامة والحياة الآمنة في وطنه.

ودعا الوحيدي المجتمع الدولي والإنساني والأمم المتحدة للعمل من أجل وقف المعاناة ونزيف الدم الفلسطيني على يد الإحتلال الإسرائيلي الذي يتفنن في أساليب الغطرسة والعدوان والإرهاب ضد أبناء الشعب الفلسطيني.

وطالب المؤتمر الدولي في جنيف والذي تفتتح أعماله في الثاني من نيسان القادم بالعمل للخروج بقرارات وتوصيات تدين جرائم الإحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين وتليق بصمود الأسرى الفلسطينيين خاصة والشعب الفلسطيني عامة وتضحياته من أجل الحرية والكرامة وحقوق الإنسان.

وأشار الوحيدي بمناسبة يوم الأرض في الثلاثين من آذار إلى أن الحقوق لا تسقط بالتقادم وأن جرائم الإحتلال الإسرائيلي لا تسقط بالتقادم وأن الشعب الفلسطيني متمسك ومتشبث بحقوقه وبثوابته الوطنية وصامد على أرضه.