النائب دحبور يطالب بعودة فتح وحماس إلى طاولة الحوار
نشر بتاريخ: 14/12/2006 ( آخر تحديث: 14/12/2006 الساعة: 17:41 )
جنين - معا - ندد النائب المختطف أبراهيم دحبور بالمنزلقات الأمنية الخطرة التي تشهدها الساحة الفلسطينية في الأيام الأخيرة.
وقال دحبور في تصريح له "أن الجرائم البشعة التي شهدتها الساحة الفلسطينية في الأيام الأخيرة تزامنت مع النجاحات التي حققتها جولة رئيس الوزراء إسماعيل هنية الخارجية مما يدل على أن هناك أطراف معنية بإرباك هذه الزيارة وزيادة مساحة الخلاف بين حركتي فتح وحماس".
وطالب دحبور كافة المسئولين الفلسطينيين بالتعقل في ما يصرحوا به لوسائل الإعلام معتبرا أن كلمة في غير مكانها قد تكون أشد ضررا من الرصاصات القاتلة التي تنال من الأبرياء صباح مساء.
كما طالب دحبور وزير الداخلية والرئيس عباس بصفته القائد العام لأجهزة الأمن بالإسراع في كشف الجناة سيما في الجريمتين الأخيرتين المتمثلتين في قتل الأطفال الثلاثة واغتيال القاضي الفرا والتي بات من الواضح أن الجهة المنفذة قد تكون واحدة في الحالتين.
كما طالب دحبور بضرورة العودة إلى طاولة الحوار وعدم السماح بحدوث فراغ تستغله بعض الأطراف التي تسعى إلى قلب الطاولة على الجميع.
وحول ما شهدته مدينة جنين من أحداث مؤسفة في قتل مواطن من جنين على أيدي الشرطة الفلسطينية والاعتداء على مؤسسات وطنية في المدينة طالب دحبور بتغليب لغة العقل وعدم الاعتداء على المؤسسات والقيام بتحقيق شفاف في حادثة مقتل المواطن جمال الصقر.
كما استنكر الاعتداء الذي تعرض له المواطن من حركة حماس إبراهيم صعابنة والذي أصيب جراء إطلاق النار عليه من قبل مجهولين والذي أصيب ليلة أول أمس.
وقال دحبور في تصريح له "أن الجرائم البشعة التي شهدتها الساحة الفلسطينية في الأيام الأخيرة تزامنت مع النجاحات التي حققتها جولة رئيس الوزراء إسماعيل هنية الخارجية مما يدل على أن هناك أطراف معنية بإرباك هذه الزيارة وزيادة مساحة الخلاف بين حركتي فتح وحماس".
وطالب دحبور كافة المسئولين الفلسطينيين بالتعقل في ما يصرحوا به لوسائل الإعلام معتبرا أن كلمة في غير مكانها قد تكون أشد ضررا من الرصاصات القاتلة التي تنال من الأبرياء صباح مساء.
كما طالب دحبور وزير الداخلية والرئيس عباس بصفته القائد العام لأجهزة الأمن بالإسراع في كشف الجناة سيما في الجريمتين الأخيرتين المتمثلتين في قتل الأطفال الثلاثة واغتيال القاضي الفرا والتي بات من الواضح أن الجهة المنفذة قد تكون واحدة في الحالتين.
كما طالب دحبور بضرورة العودة إلى طاولة الحوار وعدم السماح بحدوث فراغ تستغله بعض الأطراف التي تسعى إلى قلب الطاولة على الجميع.
وحول ما شهدته مدينة جنين من أحداث مؤسفة في قتل مواطن من جنين على أيدي الشرطة الفلسطينية والاعتداء على مؤسسات وطنية في المدينة طالب دحبور بتغليب لغة العقل وعدم الاعتداء على المؤسسات والقيام بتحقيق شفاف في حادثة مقتل المواطن جمال الصقر.
كما استنكر الاعتداء الذي تعرض له المواطن من حركة حماس إبراهيم صعابنة والذي أصيب جراء إطلاق النار عليه من قبل مجهولين والذي أصيب ليلة أول أمس.