غنام: بإرادة شعبنا ودعم أصدقائنا بالعالم سننال حقوقنا ولن نرضخ
نشر بتاريخ: 01/04/2012 ( آخر تحديث: 01/04/2012 الساعة: 18:19 )
رام الله- معا- شددت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام أن شعبنا سيبقى المعادلة الأصعب في الشرق الأوسط مؤكدة أنه بإرادة شعبنا وثبات قيادتنا الثابتىة على العهد ودعم أصدقاءنا بالعالم سننال حقوقنا الشرعية ولن نرضخ.
جاء ذلك خلال استقبالها لوفد دنيماركي رفيع المستوى، اليوم في سبيل بحث التعاون المشترك ودعم توجهات التوأمة مع مدن فلسطينية لما في ذلك من دعم للمواطن والمجتمع الفلسطيني.
ووضعت غنام الوفد بتفاصيل إنتهاكات الإحتلال المتصاعدة وضربهم بعرض الحائط لأبسط حقوق الإنسان، مشيرة أن إرادة شعبنا وعشقه للحياه عصية على الكسر رغم كل المؤامرات والمعاناة التي نتعرض لها، مؤكدة أن الفعاليات السلمية التي تشهدها المناطق الفلسطينية احياءا ليوم الأرض تعبر عن رفض شعبنا للتخلي عن ترابه وأرضه وحقوقه، فالأرض الفلسطينية التي جبلت بدماء الشهداء تستحق أن يبذل في سبيلها الغالي والنفيس للعيش بكرامة وحرية كباقي شعوب العالم.
وأكدت غنام ان شعبنا الأعزل إلا من الإرادة يستهدف من قبل رابع أكبر ترسانة عسكرية على مستوى العالم بشتى انواع الأسلحة الثقيلة دون أي رادع، مبينة أن فرض الوقائع على الأرض وكل هذه الممارسات اللاإنسانية لا تنبئ بأفق حقيقية للسلام .
وقدمت غنام للوفد عرضا تفصيليا عن محافظة رام الله والبيرة وحيثياتها التجارية والاقتصادية والسياسية والإجتماعية، مبينة خصوصيتها كمركز للحراك السياسي والإقتصادي، وبؤرة حيوية للوافدين من محافظات فلسطين او من الدول المجاورة، مؤكدة بالوقت ذاته أن شعبنا وقيادتنا لن يرضوا بديلا عن القدس عاصمة لدولتنا المستقبلية المنشودة.
جاء ذلك خلال استقبالها لوفد دنيماركي رفيع المستوى، اليوم في سبيل بحث التعاون المشترك ودعم توجهات التوأمة مع مدن فلسطينية لما في ذلك من دعم للمواطن والمجتمع الفلسطيني.
ووضعت غنام الوفد بتفاصيل إنتهاكات الإحتلال المتصاعدة وضربهم بعرض الحائط لأبسط حقوق الإنسان، مشيرة أن إرادة شعبنا وعشقه للحياه عصية على الكسر رغم كل المؤامرات والمعاناة التي نتعرض لها، مؤكدة أن الفعاليات السلمية التي تشهدها المناطق الفلسطينية احياءا ليوم الأرض تعبر عن رفض شعبنا للتخلي عن ترابه وأرضه وحقوقه، فالأرض الفلسطينية التي جبلت بدماء الشهداء تستحق أن يبذل في سبيلها الغالي والنفيس للعيش بكرامة وحرية كباقي شعوب العالم.
وأكدت غنام ان شعبنا الأعزل إلا من الإرادة يستهدف من قبل رابع أكبر ترسانة عسكرية على مستوى العالم بشتى انواع الأسلحة الثقيلة دون أي رادع، مبينة أن فرض الوقائع على الأرض وكل هذه الممارسات اللاإنسانية لا تنبئ بأفق حقيقية للسلام .
وقدمت غنام للوفد عرضا تفصيليا عن محافظة رام الله والبيرة وحيثياتها التجارية والاقتصادية والسياسية والإجتماعية، مبينة خصوصيتها كمركز للحراك السياسي والإقتصادي، وبؤرة حيوية للوافدين من محافظات فلسطين او من الدول المجاورة، مؤكدة بالوقت ذاته أن شعبنا وقيادتنا لن يرضوا بديلا عن القدس عاصمة لدولتنا المستقبلية المنشودة.