جبهة التحرير الفلسطينية تحيي الاسرى وهم يخوضون معركة الاضراب عن الطعام
نشر بتاريخ: 03/04/2012 ( آخر تحديث: 03/04/2012 الساعة: 13:12 )
رام الله- معا- حيت جبهة التحرير الفلسطينية الاضراب الذي تخوضه الحركة الاسيرة اليوم عن الطعام، ودعت الى تبني إستراتيجية جديدة في التعامل مع قضية الأسرى على المستوى المحلي والدولي بما يتواءم والإستراتيجية الفلسطينية .
وقالت جبهة التحرير في بيان صحفي في الوقت الذي يخوض فيه الاٍسرى اضرابا عن الطعام، ندعو شعبنا وكافة قواه وفصائله الى المشاركة بشكل واسع في فعاليات التضامن مع الأسرى لدعم ومساندة جقوقهم في وقف سياسة العزل الإنفرادي ووقف العقوبات الجماعية والفردية بمختلف اشكالها، كما دعت الحملة الى توسيع المقاومة الشعبية ضد الإحتلال والاستيطان والحصار والجدار والتهويد ومساندة القيادة الفلسطينية في معركتها الدبلوماسية التي تخوضها وتعزيز المقاومة الشعبية وتطويرها حتى تتكامل مع العمل السياسي والبدلوماسي على طريق تحقيق الحرية والعودة والاستقلال وانهاء الاحتلال والاستيطان.
وطالبت الجبهة المجتمع الدولي بالضغط على على حكومة الاحتلال للتعامل مع الاسرى كأسرى حرب، ووقف سياسة اجراءات التصعيد والعزل الأنفرادي بحق كافة الأسرى المعزولين وفي مقدمتهم محمد التاج ومروان البرغوثي وكل الاسرى المعزولين والتي تعتبر عقوبة اضافية لا تستند الى اي مستند قانوني وفق المعايير الدولية والقانونية.
ودعت الجبهة كل المؤسسات والفعاليات الوطنية والشعبية الى العمل على وضع خطة وفق برنامج نضالي تشمل كل الجوانب ومساندة الأسرى وتوفير الحماية وتحقيق مكانتهم كأسرى حرب وصولا الى تحريرهم.
وأكدت جبهة التحرير على أهمية بقاء قضية الأسرى حاضرةً على أولويات الشعب الفلسطيني وفصائله حتى يتم الإفراج عنهم جميعا.
وأشادت بصمود الأسيرات والأسرى في سجون الاحتلال، الذين يخوضون معارك مصيرية ضد إدارة السجون، مؤكدا أن الأسرى يتعرضون بشكل يومي ومستمر إلى هجمة شرسة وعمليات قمع وإذلال بشكل دائم من قبل إدارة السجون.
وقالت جبهة التحرير في بيان صحفي في الوقت الذي يخوض فيه الاٍسرى اضرابا عن الطعام، ندعو شعبنا وكافة قواه وفصائله الى المشاركة بشكل واسع في فعاليات التضامن مع الأسرى لدعم ومساندة جقوقهم في وقف سياسة العزل الإنفرادي ووقف العقوبات الجماعية والفردية بمختلف اشكالها، كما دعت الحملة الى توسيع المقاومة الشعبية ضد الإحتلال والاستيطان والحصار والجدار والتهويد ومساندة القيادة الفلسطينية في معركتها الدبلوماسية التي تخوضها وتعزيز المقاومة الشعبية وتطويرها حتى تتكامل مع العمل السياسي والبدلوماسي على طريق تحقيق الحرية والعودة والاستقلال وانهاء الاحتلال والاستيطان.
وطالبت الجبهة المجتمع الدولي بالضغط على على حكومة الاحتلال للتعامل مع الاسرى كأسرى حرب، ووقف سياسة اجراءات التصعيد والعزل الأنفرادي بحق كافة الأسرى المعزولين وفي مقدمتهم محمد التاج ومروان البرغوثي وكل الاسرى المعزولين والتي تعتبر عقوبة اضافية لا تستند الى اي مستند قانوني وفق المعايير الدولية والقانونية.
ودعت الجبهة كل المؤسسات والفعاليات الوطنية والشعبية الى العمل على وضع خطة وفق برنامج نضالي تشمل كل الجوانب ومساندة الأسرى وتوفير الحماية وتحقيق مكانتهم كأسرى حرب وصولا الى تحريرهم.
وأكدت جبهة التحرير على أهمية بقاء قضية الأسرى حاضرةً على أولويات الشعب الفلسطيني وفصائله حتى يتم الإفراج عنهم جميعا.
وأشادت بصمود الأسيرات والأسرى في سجون الاحتلال، الذين يخوضون معارك مصيرية ضد إدارة السجون، مؤكدا أن الأسرى يتعرضون بشكل يومي ومستمر إلى هجمة شرسة وعمليات قمع وإذلال بشكل دائم من قبل إدارة السجون.