الإغاثة الزراعية وجمعية تنمية شباب برقة تنظمان يوما تطوعيا
نشر بتاريخ: 03/04/2012 ( آخر تحديث: 03/04/2012 الساعة: 15:40 )
نابلس- معا- نظمت الإغاثة الزراعية وجمعية تنمية الشباب في برقة يوما تطوعيا شارك فيها عشرات المتطوعين من أهالي البلدة واعضاء الجمعية، وتضمنت الأعمال التعاونية، تنظيف مقر الجمعية والمنطقة المحيطة، بالإضافة إلى إزالة الأتربة والأعشاب من الشارع الرئيسي المؤدي للجمعية.
وبهذه المناسبة، أكد المشرف التنموي، ضرار أبو عمر على أهمية يوم الأرض وإعادة روح العمل التطوعي في يوم الأرض الخالد، التي تعبر عن مدى انتماء الإنسان الفلسطيني بأرضه. وحيا أبو عمر، شعبنا الفلسطيني في أراضي 48 على صمودهم في وجه الاحتلال العنصري ومثابرتهم في حماية الأرض الفلسطينية والحفاظ على هويتها العربية.
من جانبه، ناشد منسق جمعية تنمية الشباب، أيهم الشاعر، أهالي البلدة بتكرار هذا العمل بشكل دوري في القرية، من اجل الحفاظ على البلدة، ومن ناحية أخرى، تكرس مبادئ العمل التطوعي النبيلة التي اشتهرت بها برقة من بداية الثمانينيات ومازلت.
وأضاف الشاعر، ان هذه الحملة تأتي ضمن مشروع ضمن مشروع " نحو الحد من الفقر" من خلال إتباع تقنيات صديقة للبيئة، بتمويل من قبل وزارة الشؤون الخارجية في حكومة لوكسمبورغ والمنفذ من قبل الإغاثة الزراعية.
ويهدف المشروع، إلى تمكين قدرات المؤسسات القاعدية في المنطقة، بالإضافة الى تقوية الأطر الشعبية، ودعم اعمال الجمعيات التعاونية وبناء قدراتها الفنية والإدارية من اجل تفعيل دور المجتمع المحلي ونقل المعرفة.
وبدوره، وعد انس دغلس، منسق الحملات التطوعية، أهالي البلدة باستمرار الإعمال التطوعية بشكل منظم كل شهر سيكون في حملة تطوعية.
وبهذه المناسبة، أكد المشرف التنموي، ضرار أبو عمر على أهمية يوم الأرض وإعادة روح العمل التطوعي في يوم الأرض الخالد، التي تعبر عن مدى انتماء الإنسان الفلسطيني بأرضه. وحيا أبو عمر، شعبنا الفلسطيني في أراضي 48 على صمودهم في وجه الاحتلال العنصري ومثابرتهم في حماية الأرض الفلسطينية والحفاظ على هويتها العربية.
من جانبه، ناشد منسق جمعية تنمية الشباب، أيهم الشاعر، أهالي البلدة بتكرار هذا العمل بشكل دوري في القرية، من اجل الحفاظ على البلدة، ومن ناحية أخرى، تكرس مبادئ العمل التطوعي النبيلة التي اشتهرت بها برقة من بداية الثمانينيات ومازلت.
وأضاف الشاعر، ان هذه الحملة تأتي ضمن مشروع ضمن مشروع " نحو الحد من الفقر" من خلال إتباع تقنيات صديقة للبيئة، بتمويل من قبل وزارة الشؤون الخارجية في حكومة لوكسمبورغ والمنفذ من قبل الإغاثة الزراعية.
ويهدف المشروع، إلى تمكين قدرات المؤسسات القاعدية في المنطقة، بالإضافة الى تقوية الأطر الشعبية، ودعم اعمال الجمعيات التعاونية وبناء قدراتها الفنية والإدارية من اجل تفعيل دور المجتمع المحلي ونقل المعرفة.
وبدوره، وعد انس دغلس، منسق الحملات التطوعية، أهالي البلدة باستمرار الإعمال التطوعية بشكل منظم كل شهر سيكون في حملة تطوعية.