وفد من مؤسسة الحق في اللعب واللجنة الاولمبية الهولندية يزور قلقيلية
نشر بتاريخ: 03/04/2012 ( آخر تحديث: 03/04/2012 الساعة: 16:46 )
قلقيلية - معا - التقى العميد ربيح الخندقجي محافظ قلقيلية في مكتبه اليوم وفداً من مؤسسة الحق في اللعب، واللجنة الاولمبية الهولندية، وشارك في اللقاء المدير الإقليمي لمؤسسة الحق في اللعب في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ومديرة المؤسسة في فلسطين غادة رباح .
وخلال اللقاء عبر المحافظ عن سعادته بهذه الزيارة ، كون الوفد آتى من أجل مشاهدة واقع محافظة قلقيلية وهو يحمل رسالة إنسانية مركبة في البعد الإنساني ، من خلال المشاهدة الحية لواقع حي لمعاناة الشعب الفلسطيني ، مضيفاً أننا في مرحلة يتحدث فيها العالم عن التلاقي الإنساني حول مجموعة من القيم ، والتلاقي الإنساني لحماية الأرض والمقيمين عليها ، والعمل على تخفيف المعاناة الناتجة عن الفقر والحروب ، فمن الجميل أن نرى جمعيات تعنى بحق الأطفال في اللعب لكن من الأجمل أن يلعب هؤلاء الأطفال في ظل دولتهم المستقلة يمارسون فيها هواياتهم وهم متحررين من الاحتلال قادرون على التفاعل مع الشعوب الأخرى والتأثير والتأثر بثقافات العالم .
وقدم المحافظ شرحا مفصلا عن واقع المحافظة وما تعانيه بفعل الإجراءات الإسرائيلية المتمثلة في الجدار والاستيطان والعمل على تكريس سياسة ارض الواقع والاستغلال السلبي لعامل الوقت وتحويل وقائع على الأرض لمزيد من المستوطنات ومزيد من الإجراءات ومصادرة المستقبل الفلسطيني بشكل يومي ، مستنكرا صمت العالم ومحاباته لدولة الاحتلال ، مطالبا بان يكون هنالك عدالة عالمية تقف إلى جانب الحق الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران .
من ناحيته قدم المدير الإقليمي لمؤسسة الحق في اللعب تعريفا بمؤسسته وأهدافها وظروف نشأتها ، مشيرا إلى أن الجمعية لها فروع في 22 دولة في العالم وتقدم خدمات لمليون طفل ، مضيفا ا ن أول نشاط للجمعية في فلسطين كان عام 2003 .
وخلال اللقاء عبر المحافظ عن سعادته بهذه الزيارة ، كون الوفد آتى من أجل مشاهدة واقع محافظة قلقيلية وهو يحمل رسالة إنسانية مركبة في البعد الإنساني ، من خلال المشاهدة الحية لواقع حي لمعاناة الشعب الفلسطيني ، مضيفاً أننا في مرحلة يتحدث فيها العالم عن التلاقي الإنساني حول مجموعة من القيم ، والتلاقي الإنساني لحماية الأرض والمقيمين عليها ، والعمل على تخفيف المعاناة الناتجة عن الفقر والحروب ، فمن الجميل أن نرى جمعيات تعنى بحق الأطفال في اللعب لكن من الأجمل أن يلعب هؤلاء الأطفال في ظل دولتهم المستقلة يمارسون فيها هواياتهم وهم متحررين من الاحتلال قادرون على التفاعل مع الشعوب الأخرى والتأثير والتأثر بثقافات العالم .
وقدم المحافظ شرحا مفصلا عن واقع المحافظة وما تعانيه بفعل الإجراءات الإسرائيلية المتمثلة في الجدار والاستيطان والعمل على تكريس سياسة ارض الواقع والاستغلال السلبي لعامل الوقت وتحويل وقائع على الأرض لمزيد من المستوطنات ومزيد من الإجراءات ومصادرة المستقبل الفلسطيني بشكل يومي ، مستنكرا صمت العالم ومحاباته لدولة الاحتلال ، مطالبا بان يكون هنالك عدالة عالمية تقف إلى جانب الحق الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران .
من ناحيته قدم المدير الإقليمي لمؤسسة الحق في اللعب تعريفا بمؤسسته وأهدافها وظروف نشأتها ، مشيرا إلى أن الجمعية لها فروع في 22 دولة في العالم وتقدم خدمات لمليون طفل ، مضيفا ا ن أول نشاط للجمعية في فلسطين كان عام 2003 .