إطلاق مهرجان نوار نيسان غدا الخميس في مدينة رام الله
نشر بتاريخ: 04/04/2012 ( آخر تحديث: 04/04/2012 الساعة: 15:25 )
رام الله -معا- تجري الاستعدادات لإطلاق مهرجان نوار نيسان غدا الخميس، وذلك بالتعاون ما بين بلدية رام الله ومؤسسة تامر للتعليم المجتمع وسرية رام الله الأولى ومركز الفن الشعبي. وتنطلق الفعاليات في البلدة القديمة لمدينة رام الله من الساعة الحادية عشرة صباحا ولغاية الساعة الخامسة مساء ويستمر لثلاثة أيام ويختتم فعالياته يوم السبت القادم.
وينظم المهرجان هذا العام تحت عنوان "طاق طاق طاقية" ويتناول موضوعه الفلكلور الفلسطيني للطفل بالتزامن مع يوم الطفل الفلسطيني في الخامس من نيسان، ويهدف المهرجان إلى إحياء الألعاب الشعبية من خلال البرنامج الذي وضعه المنظمون واشتملت على العاب قديمة سيمارسها الأطفال على مدار الأيام الثلاث للمهرجان في كل من حارة دار جريس وحارة الشقرة وحوش دار قندح وساحة مؤسسة تامر وساحة سرية رام الله الأولى.كما سيشارك أطفال المدينة وزوارها في ورش رسم وصلصال للأطفال وقراءات للقصص الشعبية وعروض للاغاني والدبكات الشعبية ومعرض للكتاب. ودعا بيان صادر عن بلدية رام الله أهالي وزوار المدينة إلى مشاركة اطفالهم في فعاليات مهرجان نوار نيسان.
يذكر أن مهرجان نوار نيسان قد نظم في العاميين 1997 و1998 وبمبادرة من بلدية رام الله تم التنسيق بين جميع الشركاء في هذا المهرجان لإعادة إطلاقه وتفعيله من جديد، وذلك تماشيا مع خطة الدائرة الثقافية في البلدية لإشراك جميع الشرائح المجتمعية في النشاط الثقافي بالمدينة.
وينظم المهرجان هذا العام تحت عنوان "طاق طاق طاقية" ويتناول موضوعه الفلكلور الفلسطيني للطفل بالتزامن مع يوم الطفل الفلسطيني في الخامس من نيسان، ويهدف المهرجان إلى إحياء الألعاب الشعبية من خلال البرنامج الذي وضعه المنظمون واشتملت على العاب قديمة سيمارسها الأطفال على مدار الأيام الثلاث للمهرجان في كل من حارة دار جريس وحارة الشقرة وحوش دار قندح وساحة مؤسسة تامر وساحة سرية رام الله الأولى.كما سيشارك أطفال المدينة وزوارها في ورش رسم وصلصال للأطفال وقراءات للقصص الشعبية وعروض للاغاني والدبكات الشعبية ومعرض للكتاب. ودعا بيان صادر عن بلدية رام الله أهالي وزوار المدينة إلى مشاركة اطفالهم في فعاليات مهرجان نوار نيسان.
يذكر أن مهرجان نوار نيسان قد نظم في العاميين 1997 و1998 وبمبادرة من بلدية رام الله تم التنسيق بين جميع الشركاء في هذا المهرجان لإعادة إطلاقه وتفعيله من جديد، وذلك تماشيا مع خطة الدائرة الثقافية في البلدية لإشراك جميع الشرائح المجتمعية في النشاط الثقافي بالمدينة.