كهرباء غزة: برامج التوزيع ستشهد تحسنا في الساعات القادمة
نشر بتاريخ: 04/04/2012 ( آخر تحديث: 04/04/2012 الساعة: 19:25 )
غزة- معا- رحبت شركة توزيع كهرباء محافظات غزة اليوم الاربعاء، بالاتفاق الذي تم بين حكومة رام الله والمقالة بشأن توريد الوقود لمحطة توليد الكهرباء بغزة، مؤكدة أن برامج التوزيع ستشهد تحسناً نسبياً على ساعات الإمداد في الأيام المقبلة تبعاً لكمية الكهرباء المنتجة في محطة التوليد.
وقالت الشركة في تصريح وصل لـ"معا" نظراً للتطورات الايجابية الأخيرة والمتعلقة بمعالجة أزمة الكهرباء والتي توجت باتفاق بين الأطراف الفلسطينية المسئولة لإدخال الوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء بغزة، وإن شركة توزيع الكهرباء تبارك هذا الاتفاق وتثمن بعظيم التقدير كافة الجهود المخلصة التي أدت لإنجازه".
وأكدت الشركة على ضرورة التزام جميع الجهات ذات العلاقة بما عليها من واجبات لضمان استمرارية وتطوير هذا الاتفاق وهو الذي دعت إليه الشركة وما زالت تحت شعار خطورة أزمة الكهرباء تستوجب التوافق.
كما واكدت الشركة على أن الضامن الوحيد لاستمرار توفر الوقود إضافةً للالتزام بتنفيذ ما تم التوصل إليه من اتفاقات هو قدرة الشركة على تغطية الاستحقاقات المالية لهذه الاتفاقات وفي مقدمتها دفع ثمن الوقود، وهذا يتطلب التزام كافة فئات الاستهلاك بسداد مستحقات الشركة أولاً بأول.
ودعت الشركة جميع المواطنين للاستخدام الأمثل للطاقة لإعطاء الفرصة نحو برنامج توزيع أفضل، علماً بأن برامج التوزيع ستشهد تحسناً نسبياً على ساعات الإمداد في الأيام المقبلة تبعاً لكمية الكهرباء المنتجة في محطة التوليد.
وطالبت الشركة الجهات المسؤولة لمساعدتها في القيام بالمهام الملقاة على عاتقها.
وقالت الشركة في تصريح وصل لـ"معا" نظراً للتطورات الايجابية الأخيرة والمتعلقة بمعالجة أزمة الكهرباء والتي توجت باتفاق بين الأطراف الفلسطينية المسئولة لإدخال الوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء بغزة، وإن شركة توزيع الكهرباء تبارك هذا الاتفاق وتثمن بعظيم التقدير كافة الجهود المخلصة التي أدت لإنجازه".
وأكدت الشركة على ضرورة التزام جميع الجهات ذات العلاقة بما عليها من واجبات لضمان استمرارية وتطوير هذا الاتفاق وهو الذي دعت إليه الشركة وما زالت تحت شعار خطورة أزمة الكهرباء تستوجب التوافق.
كما واكدت الشركة على أن الضامن الوحيد لاستمرار توفر الوقود إضافةً للالتزام بتنفيذ ما تم التوصل إليه من اتفاقات هو قدرة الشركة على تغطية الاستحقاقات المالية لهذه الاتفاقات وفي مقدمتها دفع ثمن الوقود، وهذا يتطلب التزام كافة فئات الاستهلاك بسداد مستحقات الشركة أولاً بأول.
ودعت الشركة جميع المواطنين للاستخدام الأمثل للطاقة لإعطاء الفرصة نحو برنامج توزيع أفضل، علماً بأن برامج التوزيع ستشهد تحسناً نسبياً على ساعات الإمداد في الأيام المقبلة تبعاً لكمية الكهرباء المنتجة في محطة التوليد.
وطالبت الشركة الجهات المسؤولة لمساعدتها في القيام بالمهام الملقاة على عاتقها.