"بيكتي" تستضيف لقاء حول "الربط بين القطاع الخاص والجامعات"
نشر بتاريخ: 04/04/2012 ( آخر تحديث: 04/04/2012 الساعة: 20:17 )
رام الله- معا- استضافت الحاضنة الفلسطينية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات (بيكتي)، اليوم، لقاءً حول الربط بين القطاع الخاص والجامعات، شارك فيه نائب رئيس جامعة فلوريدا للبحث والتطوير الدكتور سوليو، ورئيس جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا الأردنية الدكتور عيسى بطارسة.
ويأتي اللقاء ضمن الجهود الحثيثة التي تبذلها (بيكتي)، في دعم الرياديين من خلال تحويل الأفكار التكنولوجية ومشاريع التخرج في الجامعات الفلسطينية إلى مشاريع وشركات ناشئة ربحية وللاطلاع على تجارب الدول الاخرى بهذا الخصوص.
وافتتح رئيس مجلس ادارة "بيكتي" حسن قاسم، اللقاء مرحبا بالحضور وشكرهم على اهتمامهم، مشدداً على أهمية الربط العملي بين القطاعين الأكاديمي والخاص والاستفادة من تجارب باقي الدول في هذا المجال لا سيما الأردن وهو الأقرب لفلسطين.
بدوره، قدم د. بطارسة شرحا حول التجربة الاردنية والبرامج ذات العلاقة في هذا المجال وتناول النقاش أهم التحديات التي تواجه الأردن وبعض الحلول، كما قدّم د. سوليو عرضاً حول تجربة جامعة فلوريدا في دعم الشراكات البحثية مع الصناعة، وتعزيز نقل التكنولوجيا من المؤسسات الأكاديمية إلى بقية المجتمع.
يذكر ان جامعة فلوريدا تصنف في المرتبة السادسة بين جامعات الولايات المتحدة من حيث جذب التمويل للبحوث الصناعية وتوفير الأموال اللازمة لمواءمة البحوث الجامعية مع احتياجات الصناعة.
من جهته، أشاد مدير "بيكتي" المهندس حسن عمر بمستوى مشاريع التخرج في الجامعات الفلسطينية، مشددا على ضرورة تفعيل العنصر التجاري فيها، مؤكداً على التزام بيكتي في دعم الرياديين والخريجين من خلال احتضان وتسريع انجاح مشاريعهم التكنولوجية الابداعية.
ويعتبر مركز جامعة فلوريدا الوسطى للريادة والابتكار، ومكتب نقل التقنية، ومختبر المشاريع وحاضنة الأعمال كلها برامج مختلفة ضمن إطار مكتب الأبحاث والتسويق الذي يعمل على تسريع نقل المعرفة والتكنولوجيا من الجامعات إلى الصناعة والذي له أثر في تعظيم تأثير البحث على المجتمع.
ويأتي اللقاء ضمن الجهود الحثيثة التي تبذلها (بيكتي)، في دعم الرياديين من خلال تحويل الأفكار التكنولوجية ومشاريع التخرج في الجامعات الفلسطينية إلى مشاريع وشركات ناشئة ربحية وللاطلاع على تجارب الدول الاخرى بهذا الخصوص.
وافتتح رئيس مجلس ادارة "بيكتي" حسن قاسم، اللقاء مرحبا بالحضور وشكرهم على اهتمامهم، مشدداً على أهمية الربط العملي بين القطاعين الأكاديمي والخاص والاستفادة من تجارب باقي الدول في هذا المجال لا سيما الأردن وهو الأقرب لفلسطين.
بدوره، قدم د. بطارسة شرحا حول التجربة الاردنية والبرامج ذات العلاقة في هذا المجال وتناول النقاش أهم التحديات التي تواجه الأردن وبعض الحلول، كما قدّم د. سوليو عرضاً حول تجربة جامعة فلوريدا في دعم الشراكات البحثية مع الصناعة، وتعزيز نقل التكنولوجيا من المؤسسات الأكاديمية إلى بقية المجتمع.
يذكر ان جامعة فلوريدا تصنف في المرتبة السادسة بين جامعات الولايات المتحدة من حيث جذب التمويل للبحوث الصناعية وتوفير الأموال اللازمة لمواءمة البحوث الجامعية مع احتياجات الصناعة.
من جهته، أشاد مدير "بيكتي" المهندس حسن عمر بمستوى مشاريع التخرج في الجامعات الفلسطينية، مشددا على ضرورة تفعيل العنصر التجاري فيها، مؤكداً على التزام بيكتي في دعم الرياديين والخريجين من خلال احتضان وتسريع انجاح مشاريعهم التكنولوجية الابداعية.
ويعتبر مركز جامعة فلوريدا الوسطى للريادة والابتكار، ومكتب نقل التقنية، ومختبر المشاريع وحاضنة الأعمال كلها برامج مختلفة ضمن إطار مكتب الأبحاث والتسويق الذي يعمل على تسريع نقل المعرفة والتكنولوجيا من الجامعات إلى الصناعة والذي له أثر في تعظيم تأثير البحث على المجتمع.