وفد من الجبهة العربية يزور خيمة الاعتصام في كفرراعي
نشر بتاريخ: 09/04/2012 ( آخر تحديث: 09/04/2012 الساعة: 18:23 )
جنين- معا- زار وفد من الجبهة العربية الفلسطينية ترأسه الامين العام جميل شحاده وبحضور عطا غبارية منسق القوى الوطنيه وعضو اللجنة المركزية للجبهة وكوادر وأعضاء الجبهة وممثلي القوى الوطنية ونادي الاسير الفلسطيني واللجنة الشعبية لإطلاق سراح الأسرى والمؤسسات العاملة بمجال الأسرى.
وفي كلمتة رحب رئيس بلدية كفراعي احمد ملحم بالوفد واشار الى تراجع الحركة الشعبية التضامنية مع الاسرى وخاصة الاسرى المضربين عن الطعام بالاضافة الى تراجع تسليط وسائل الاعلام على قضية الاسرى حيث يشار الى بعض القنوات الفضائية ووكالات الانباء القليلة جدا التي تسلط الضوء على قضية الاسير بلال ذياب
واضاف ان بعد حملة التضامن مع الاسيرين خضر عدنان وهناء الشلبي تراجعت وسائل الاعلام والحراك التضامنية حتى ان بعض الايام تخلو الخيمة الا من اهل بلدة كفرراعي مؤكدا على ضرورة التحالف والوقوف الى جانب قضية الاسرى ورفع صوتهم عاليا حتى تصل الرسائل الى المجتمع الدولي الصامت اتجاه قضية الاسرى وخاصة المشربين منهم عن الطعام.
فيما بارك شقيق الاسير ذياب همام ذياب بجهود الوفد والمتمثلة بزيارته من اجل التضامن مع شقيقه المضرب عن الطعام لليوم ال "42" على التوالي واعتبر تلك المبادره والمتمثله بالحضور لخيمة الاعتصام تسهم بشكل كبير برفع صوت شقيقه الاسير بلال ذياب وجموع الاسرى المضربين عن الطعام بمطالبه العادله بالحرية والاستقلال.
واكد بسام شقيق الاسير على ضرورة ان تكون الحراك اكبر من ذلك لان الحراك لم تكن بالشكل المطلوب داعيا كافة المؤسسات والفعاليات الشعبية الى التحرك السريع وتشكيل قوىة ضاغطة على المؤسسات المعنية بشؤون الاسرى لتتحرك نحو المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية بالتحرك السريع وخاصة ان الاسير بلال ذياب وثائر حلاحلة دخلوا مرحلة الخطر وهاهو الاسير جعفر عزالدين دخل مرحلة التدهور في الحالة الصحية بسبب اضرابه عن الطعام لليوم التاسع عشر على التوالي احتجاجا على سياسة الاعتقال الاداري.
وفي كلمته حيا الامين العام للجبهة العربية الفلسطينية جميل شحاده صمود الأسيرين ذياب وجعفر عز الدين وجموع الأسرى المضربين عن الطعام من اجل الحرية والاستقلال.
وذكر شحاده ان الرئيس محمود عباس والقياده الفلسطينية تتابع ببالغ الاهمية قضية الاسرى داخل سجون الاحتلال وخاصة الاسرى المضربين عن الطعام.
واشار شحاده الى ان هناك جهود تبذل على محاور عده من اجل نصرة هؤلاء الاسرى بمطالبهم العادله بالحرية والاستقلال.
وذكر عطا غباريه منسق القوى الوطنية وعضو اللجنة المركزية للجبهة العربية الفلسطينية الى ان الزيارة تاتى في اطار ابقاء قضية الاسيرين ذياب وعز الدين وجموع الاسرى المضربين عن الطعام حاضره بحجم ما يستخدم بحقهم من اجراءات تعسفية من قبل حكومة الاحتلال الاسرائيلي وبما يتوائم مع حجم نضالهم وتضحياتهم.
وفي سياق متصل ثمن راغب ابودياك رئيس نادي الاسير الفلسطينى ومنسق اللجنة الشعبية لدعم الاسرى والهيئة العليا زيارة الوفد التضامنى والتى اعتبرها بانها تسهم بشكل كبير بفضح حكومة الاحتلال اتجاه ما تقوم به من اجراءات تعسفيه ضد الاسرى وكذلك الوقوف على اخر المستجدات التى تتعلق بهم وخاصة بانه تم نقل البعض منهم الى مشفى الرمله كما حدث مع الاسرى ذياب وحلاحله وشلال والصفدي نظرا لتراجع وضعهم الصحي جراء اضرابهم عن الطعام.
واضاف ابو دياك الى انه وفي اطار التحضير لفعاليات يوم الاسير الفلسطيني وتحديدا اطلاق شعلة بدء فعاليات الاسرى لهذا العام ومهرجان الوفاء للاسرى والتى ستنطلق من بلدة عرابه بمناسبة يوم الاسير تزامنا مع الافراج عن الاسير خضر عدنان سيعقد اليوم اجتماعا استكمالى وذلك فى مقر وزارة الاسرى بمشاركة وزارة الاسرى ونادي الاسير الفلسطينى واللجنة الشعبية لاطلاق سراح الاسرى والهيئة العليا ولجنة اهالي الاسرى وجموع المؤسسات العاملة بمجال الاسرى.
وفي كلمتة رحب رئيس بلدية كفراعي احمد ملحم بالوفد واشار الى تراجع الحركة الشعبية التضامنية مع الاسرى وخاصة الاسرى المضربين عن الطعام بالاضافة الى تراجع تسليط وسائل الاعلام على قضية الاسرى حيث يشار الى بعض القنوات الفضائية ووكالات الانباء القليلة جدا التي تسلط الضوء على قضية الاسير بلال ذياب
واضاف ان بعد حملة التضامن مع الاسيرين خضر عدنان وهناء الشلبي تراجعت وسائل الاعلام والحراك التضامنية حتى ان بعض الايام تخلو الخيمة الا من اهل بلدة كفرراعي مؤكدا على ضرورة التحالف والوقوف الى جانب قضية الاسرى ورفع صوتهم عاليا حتى تصل الرسائل الى المجتمع الدولي الصامت اتجاه قضية الاسرى وخاصة المشربين منهم عن الطعام.
فيما بارك شقيق الاسير ذياب همام ذياب بجهود الوفد والمتمثلة بزيارته من اجل التضامن مع شقيقه المضرب عن الطعام لليوم ال "42" على التوالي واعتبر تلك المبادره والمتمثله بالحضور لخيمة الاعتصام تسهم بشكل كبير برفع صوت شقيقه الاسير بلال ذياب وجموع الاسرى المضربين عن الطعام بمطالبه العادله بالحرية والاستقلال.
واكد بسام شقيق الاسير على ضرورة ان تكون الحراك اكبر من ذلك لان الحراك لم تكن بالشكل المطلوب داعيا كافة المؤسسات والفعاليات الشعبية الى التحرك السريع وتشكيل قوىة ضاغطة على المؤسسات المعنية بشؤون الاسرى لتتحرك نحو المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية بالتحرك السريع وخاصة ان الاسير بلال ذياب وثائر حلاحلة دخلوا مرحلة الخطر وهاهو الاسير جعفر عزالدين دخل مرحلة التدهور في الحالة الصحية بسبب اضرابه عن الطعام لليوم التاسع عشر على التوالي احتجاجا على سياسة الاعتقال الاداري.
وفي كلمته حيا الامين العام للجبهة العربية الفلسطينية جميل شحاده صمود الأسيرين ذياب وجعفر عز الدين وجموع الأسرى المضربين عن الطعام من اجل الحرية والاستقلال.
وذكر شحاده ان الرئيس محمود عباس والقياده الفلسطينية تتابع ببالغ الاهمية قضية الاسرى داخل سجون الاحتلال وخاصة الاسرى المضربين عن الطعام.
واشار شحاده الى ان هناك جهود تبذل على محاور عده من اجل نصرة هؤلاء الاسرى بمطالبهم العادله بالحرية والاستقلال.
وذكر عطا غباريه منسق القوى الوطنية وعضو اللجنة المركزية للجبهة العربية الفلسطينية الى ان الزيارة تاتى في اطار ابقاء قضية الاسيرين ذياب وعز الدين وجموع الاسرى المضربين عن الطعام حاضره بحجم ما يستخدم بحقهم من اجراءات تعسفية من قبل حكومة الاحتلال الاسرائيلي وبما يتوائم مع حجم نضالهم وتضحياتهم.
وفي سياق متصل ثمن راغب ابودياك رئيس نادي الاسير الفلسطينى ومنسق اللجنة الشعبية لدعم الاسرى والهيئة العليا زيارة الوفد التضامنى والتى اعتبرها بانها تسهم بشكل كبير بفضح حكومة الاحتلال اتجاه ما تقوم به من اجراءات تعسفيه ضد الاسرى وكذلك الوقوف على اخر المستجدات التى تتعلق بهم وخاصة بانه تم نقل البعض منهم الى مشفى الرمله كما حدث مع الاسرى ذياب وحلاحله وشلال والصفدي نظرا لتراجع وضعهم الصحي جراء اضرابهم عن الطعام.
واضاف ابو دياك الى انه وفي اطار التحضير لفعاليات يوم الاسير الفلسطيني وتحديدا اطلاق شعلة بدء فعاليات الاسرى لهذا العام ومهرجان الوفاء للاسرى والتى ستنطلق من بلدة عرابه بمناسبة يوم الاسير تزامنا مع الافراج عن الاسير خضر عدنان سيعقد اليوم اجتماعا استكمالى وذلك فى مقر وزارة الاسرى بمشاركة وزارة الاسرى ونادي الاسير الفلسطينى واللجنة الشعبية لاطلاق سراح الاسرى والهيئة العليا ولجنة اهالي الاسرى وجموع المؤسسات العاملة بمجال الاسرى.