ورشة عمل في بيت أمر حول ظاهرة التسرب الطلابي من المدارس
نشر بتاريخ: 11/04/2012 ( آخر تحديث: 11/04/2012 الساعة: 21:39 )
الخليل- معا- عقدت مدرسة ذكور بيت أمر الأساسية بالتعاون مع بلدية بيت أمر ورشة عمل حول ظاهرة التسرب الطلابي من المدارس في قاعة ديوان آل اخليل بحضور الهيئة التدريسية في المدرسة وعدد من الطلبة وأولياء الأمور.
وأفاد محمد عياد عوض، الناطق الاعلامي باسم اللجنة الشعبية لمقاومة الاستيطان في بيت أمر، بأن الأستاذ فايز شرف رئيس قسم الإرشاد في مديرية التربية والتعليم في شمال الخليل ألقى كلمة حول خطورة الظاهرة وسبل مكافحتها ومعالجتها وإعادة تأهيل الطلاب المتسربين وناشد أولياء أمور الطلبة والمعلمين تحمل المزيد من المسؤولية لوقف هذه الظاهرة السلبية.
وألقى الأستاذ فواز البربراوي مدير مدرسة ذكور بيت أمر الأساسية كلمة رحب بها بالضيوف وشدد في كلمته على ضرورة تكاتف الجهود لمحاربة هذه الظاهرة التي تنتشر في مجتمعنا بشكل ملفت ذاكراً أن أكثر من 15 ألف طالب وطالبة متسربين من المدارس بحسب إحصائيات وزارة التربية والتعليم الفلسطينية مما ينعكس بصورة سليبة على تقدم وازدهار المجتمع الفلسطيني وتؤدي إلى انتشار الأمية والبطالة والجهل والفقر.
وقدم الأستاذ شحدة عرعر شرحاً مفصلاً حول هذه الظاهرة موضحاً أسباب انتشارها والمتمثلة بضعف التحصيل الأكاديمي والمشاكل الاجتماعية والأسرية والأوضاع الاقتصادية السيئة.
وأفاد محمد عياد عوض، الناطق الاعلامي باسم اللجنة الشعبية لمقاومة الاستيطان في بيت أمر، بأن الأستاذ فايز شرف رئيس قسم الإرشاد في مديرية التربية والتعليم في شمال الخليل ألقى كلمة حول خطورة الظاهرة وسبل مكافحتها ومعالجتها وإعادة تأهيل الطلاب المتسربين وناشد أولياء أمور الطلبة والمعلمين تحمل المزيد من المسؤولية لوقف هذه الظاهرة السلبية.
وألقى الأستاذ فواز البربراوي مدير مدرسة ذكور بيت أمر الأساسية كلمة رحب بها بالضيوف وشدد في كلمته على ضرورة تكاتف الجهود لمحاربة هذه الظاهرة التي تنتشر في مجتمعنا بشكل ملفت ذاكراً أن أكثر من 15 ألف طالب وطالبة متسربين من المدارس بحسب إحصائيات وزارة التربية والتعليم الفلسطينية مما ينعكس بصورة سليبة على تقدم وازدهار المجتمع الفلسطيني وتؤدي إلى انتشار الأمية والبطالة والجهل والفقر.
وقدم الأستاذ شحدة عرعر شرحاً مفصلاً حول هذه الظاهرة موضحاً أسباب انتشارها والمتمثلة بضعف التحصيل الأكاديمي والمشاكل الاجتماعية والأسرية والأوضاع الاقتصادية السيئة.