تربية الخليل تختتم فعاليات إحياء يوم الصحة العالمي
نشر بتاريخ: 14/04/2012 ( آخر تحديث: 14/04/2012 الساعة: 21:18 )
الخليل- معا- اختتمت مدارس مديرية التربية والتعليم الخليل أسبوع فعاليات إحياء يوم الصحة العالمي تحت شعار "الصحة الجيدة تضيف حياةً للسنين"، ويركز شعار هذا العام على انه لا بد لنا من صون عافيتنا الجسدية والنفسية والاجتماعية للبقاء في صحة جيّدة لأطول مدة ممكنة فيجب علينا، فضلاً عن رغبتنا في إضافة سنين إلى الحياة، أن نضيف حياةً إلى السنين.
ومن منطلق إدراك مفهوم الصحة الشمولي،وإيماننا المطلق بأن طفل اليوم هو قائد المستقبل أطلق قسم الصحة المدرسية فعاليات إحياء هذا اليوم على مدار أسبوع كامل من الأنشطة والبرامج المتنوعة في مجال الصحة، حيث تضمن الإحياء لقاءات تثقيفية ما يقارب خمسون محاضرة ثقافية بالتعاون مع المؤسسات الحكومية والمجتمع المحلي، ركزت على التغذية السليمة, والعناية بالأسنان وصحة العيون, والسلامة المرورية.... بالإضافة إلى المسابقات الصحية والثقافية ،والكلمات الصحية بالإذاعة المدرسية الصباحية, والأيام الصحية والطبية، والحملات التطوعية والنظافة، والعشرات من الإفطارات الجماعية شاركت بها أمهات الطلبة، والاعتناء بالبيئة المدرسية من خلال زرع الأشجار والعناية بها وتزيين الغرف الصفية, وتوزيع حقائب نظافة على الصف الأول الأساسي,والفقرات الصحية بالأيام المفتوحة,وتبادل الزيارات لطلبة اللجنة الصحية للمدارس المجاورة.
ومن الجدير ذكره ، أن مدارس مديرية التربية والتعليم في الخليل عمدت لإشراك الأمهات والطلبة معا خلال المحاضرات الصحية وخلق جو تفاعلي من النقاش بين الطلبة وأمهاتهم.
وأوضح فريق الصحة المدرسية ، أن تخصيص أسبوع كامل من الفعاليات الصحية يهدف إلى تعميق المفاهيم والقضايا الصحية بما يضمن ترجمتها إلى سلوك اعتيادي خلال الحياة اليومية للطلبة,أملين أن تصبح جزء من ثقافة الفرد في المجتمع عامة.
وأفاد الفريق أنه يبذل جهود مكثفة لتحقيق رسالة ورؤية الإدارة العامة للصحة المدرسية, من خلال خطط معدة مسبقا مبنية على دراسة احتياج حقيقية للطلبة في المدارس.
ومن منطلق إدراك مفهوم الصحة الشمولي،وإيماننا المطلق بأن طفل اليوم هو قائد المستقبل أطلق قسم الصحة المدرسية فعاليات إحياء هذا اليوم على مدار أسبوع كامل من الأنشطة والبرامج المتنوعة في مجال الصحة، حيث تضمن الإحياء لقاءات تثقيفية ما يقارب خمسون محاضرة ثقافية بالتعاون مع المؤسسات الحكومية والمجتمع المحلي، ركزت على التغذية السليمة, والعناية بالأسنان وصحة العيون, والسلامة المرورية.... بالإضافة إلى المسابقات الصحية والثقافية ،والكلمات الصحية بالإذاعة المدرسية الصباحية, والأيام الصحية والطبية، والحملات التطوعية والنظافة، والعشرات من الإفطارات الجماعية شاركت بها أمهات الطلبة، والاعتناء بالبيئة المدرسية من خلال زرع الأشجار والعناية بها وتزيين الغرف الصفية, وتوزيع حقائب نظافة على الصف الأول الأساسي,والفقرات الصحية بالأيام المفتوحة,وتبادل الزيارات لطلبة اللجنة الصحية للمدارس المجاورة.
ومن الجدير ذكره ، أن مدارس مديرية التربية والتعليم في الخليل عمدت لإشراك الأمهات والطلبة معا خلال المحاضرات الصحية وخلق جو تفاعلي من النقاش بين الطلبة وأمهاتهم.
وأوضح فريق الصحة المدرسية ، أن تخصيص أسبوع كامل من الفعاليات الصحية يهدف إلى تعميق المفاهيم والقضايا الصحية بما يضمن ترجمتها إلى سلوك اعتيادي خلال الحياة اليومية للطلبة,أملين أن تصبح جزء من ثقافة الفرد في المجتمع عامة.
وأفاد الفريق أنه يبذل جهود مكثفة لتحقيق رسالة ورؤية الإدارة العامة للصحة المدرسية, من خلال خطط معدة مسبقا مبنية على دراسة احتياج حقيقية للطلبة في المدارس.