دعوات لإغلاق الوزارات والإضراب في 17 الجاري للتضامن مع الأسرى
نشر بتاريخ: 15/04/2012 ( آخر تحديث: 15/04/2012 الساعة: 15:17 )
غزة-معا- دعت مؤسسات وشخصيات فلسطينية لإعلان الإضراب وإغلاق مؤسسات الشعب الرسمية وغير الرسمية بعد غد الثلاثاء الموافق السابع عشر من نيسان / إبريل للتضامن مع الأسرى في خطوةالإضراب الجماعي عن الطعام الني يعتزمون تنفيذها.
وطالبت هذه المؤسسات بالوقوف إلى جانب الأسرى ومساندتهم والتأكيد لهم أن كافة أبناء شعبهم إلى جانبهم ويدعمونهم وأنهم ليسوا وحدهم.
فقد أهاب تجمع النقابات المهنية بكافة أبناء شعبنا وقواه الحية ومؤسساته إلى المشاركة القوية في الفعاليات التضامنية مع الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي ودعم صمودهم ونصرة قضيتهم العادلة.
فيما دعا المبعد فهمي كنعان إلى إغلاق المؤسسات والوزارات والمدارس بعد غد الثلاثاء لإتاحة المجال لكافة أبناء الشعب للتضامن مع الأسير الفلسطيني خلف قضبان الاحتلال داعيا كافة الفصائل وقوى العمل الوطني والسياسي للتوحد والعمل ضمن فعاليات مشتركة داعمة للأسرى.
وطالب بأكبر حملة مساندة للأسرى تمتد لعدة أسابيع وليس ليوم واحد وتعمل بقوة للمشاركة في كافة الفعاليات خاصة بعد تردي الحالة الصحية لأسيرين مضربين عن الطعام وللنائب المختطف أحمد الحاج علي.
وطالب المجتمع الدولي بمناصرة الأسرى في الضغط على دولة الاحتلال لتلبية مطالبهم الرافضة للاعتقال الإداري وللممارسات العنصرية التي ترتكبها إدارة السجون بحقهم.
وطالبت هذه المؤسسات بالوقوف إلى جانب الأسرى ومساندتهم والتأكيد لهم أن كافة أبناء شعبهم إلى جانبهم ويدعمونهم وأنهم ليسوا وحدهم.
فقد أهاب تجمع النقابات المهنية بكافة أبناء شعبنا وقواه الحية ومؤسساته إلى المشاركة القوية في الفعاليات التضامنية مع الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي ودعم صمودهم ونصرة قضيتهم العادلة.
فيما دعا المبعد فهمي كنعان إلى إغلاق المؤسسات والوزارات والمدارس بعد غد الثلاثاء لإتاحة المجال لكافة أبناء الشعب للتضامن مع الأسير الفلسطيني خلف قضبان الاحتلال داعيا كافة الفصائل وقوى العمل الوطني والسياسي للتوحد والعمل ضمن فعاليات مشتركة داعمة للأسرى.
وطالب بأكبر حملة مساندة للأسرى تمتد لعدة أسابيع وليس ليوم واحد وتعمل بقوة للمشاركة في كافة الفعاليات خاصة بعد تردي الحالة الصحية لأسيرين مضربين عن الطعام وللنائب المختطف أحمد الحاج علي.
وطالب المجتمع الدولي بمناصرة الأسرى في الضغط على دولة الاحتلال لتلبية مطالبهم الرافضة للاعتقال الإداري وللممارسات العنصرية التي ترتكبها إدارة السجون بحقهم.