الاغاثة الطبية تعقد اجتماعها السنوي مع رياض الأطفال
نشر بتاريخ: 16/04/2012 ( آخر تحديث: 16/04/2012 الساعة: 09:41 )
نابلس- معا- عقدت الاغاثة الطبية الفلسطينية في نابلس وعدد كبير من رياض الأطفال الاجتماع السنوي التقيمي في مقر الاغاثة الرئيسي في مدينة نابلس.
وشارك في الاجتماع مسؤول الاغاثة الطبية الدكتور غسان حمدان وطاقم الصحة المدرسية وممثلين عن رياض الأطفال المشاركين في برنامج الصحة الوقائي الذي تشرف عليه الاغاثة الطبية منذ عام 1998حيث يتم إجراء فحوصات وقائية دورية شاملة لكافة الأطفال المسجلين في روضات الأطفال.
وتم خلال الاجتماع تقديم شرح منفصل عن أهمية هذا البرامج في تحسين صحة الطفل وتعزيز الصحة العامة في رياض الأطفال, عدى عن رفع مستوى الوعي الصحي والثقافة الصحية لدى الأمهات من خلال محاضرات التثقيف الصحي التي تنظم خلال عمل الروضات وبحث المجتمعون آليات عمل البرنامج القادمة.
وتم الاتفاق على بعض البرامج التطويرية في المرحلة القادمة خاصة مجالات فحوصات الدم والتدريب على مهارات في مجال الإسعاف للمعلمات والأمهات واجراء فحوصات القدم وطالب المجتمعون بتوفير احتياجات من مواد اسعاف وبعض العلاجات للحالات الخاصة.
وفي نهاية الاجتماع أكد المجتمعون على التعاون التام من اجل تحسين صحة الاطفال وتحسين الظروف البيئية المناسبة في كافة رياض الأطفال لتوفير ظروف تعليمية مميزة.
وشارك في الاجتماع مسؤول الاغاثة الطبية الدكتور غسان حمدان وطاقم الصحة المدرسية وممثلين عن رياض الأطفال المشاركين في برنامج الصحة الوقائي الذي تشرف عليه الاغاثة الطبية منذ عام 1998حيث يتم إجراء فحوصات وقائية دورية شاملة لكافة الأطفال المسجلين في روضات الأطفال.
وتم خلال الاجتماع تقديم شرح منفصل عن أهمية هذا البرامج في تحسين صحة الطفل وتعزيز الصحة العامة في رياض الأطفال, عدى عن رفع مستوى الوعي الصحي والثقافة الصحية لدى الأمهات من خلال محاضرات التثقيف الصحي التي تنظم خلال عمل الروضات وبحث المجتمعون آليات عمل البرنامج القادمة.
وتم الاتفاق على بعض البرامج التطويرية في المرحلة القادمة خاصة مجالات فحوصات الدم والتدريب على مهارات في مجال الإسعاف للمعلمات والأمهات واجراء فحوصات القدم وطالب المجتمعون بتوفير احتياجات من مواد اسعاف وبعض العلاجات للحالات الخاصة.
وفي نهاية الاجتماع أكد المجتمعون على التعاون التام من اجل تحسين صحة الاطفال وتحسين الظروف البيئية المناسبة في كافة رياض الأطفال لتوفير ظروف تعليمية مميزة.