التوجيه السياسي بنابلس ينظم عدة لقاءات حول معاناة الاسرى
نشر بتاريخ: 17/04/2012 ( آخر تحديث: 17/04/2012 الساعة: 11:48 )
نابلس- معا- اقامت هيئة التوجيه السياسي والوطني بالتنسيق مع المؤسسه الامنيه ومديرية التربيه والتعليم بنابلس وجنوبها العديد من اللقاءات والمحاضرات حول قضية ومعانات الاسرى والمعتقلين في السجون والمعتقلات الاسرائيليه .
وتحدث كادر وضباط الهيئه عن سياسة الاعتقالات التي تنتهجها سلطات الاحتلال بحق الاسرى والتي تتنافى مع كافة القوانين والأعراف الدولية وخاصة تلك التي تطال الأطفال والنساء والمرضى وكبار السن.
واكدوا على ضرورة الوقوف ضد سياسة الاعتقالات التي تنتهجها دولة الاحتلال في الأراضي الفلسطينية والتي تتنافى مع كافة القوانين والأعراف الدولية ، كما دعوا المجتمع الدولي والمؤسسات التي تعنى بالأسرى إلى تحمل مسؤولياتها والعمل على إلزام دولة الاحتلال بوقف هذه الانتهاكات وإلزامها تحمل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية كدولة احتلال كما نصت على ذلك المعاهدات والمواثيق الدولية والعمل على الافراج عنهم
وتطرقوا لاجراءات الاحتلال الاجراميه والتعسفية بحقهم ومعارك الامعاء الخاويه التي خاضوها ويخوضونها من اجل حريتهم وانتزاع حقوقهم التي كفلتها لهم الأعراف والمواثيق الدولية والسماح لذويهم بزيارتهم بكرامة.
وقال العميد محمد نصر ابو ربيع مدير التوجيه السياسي بالمحافظة بان شعبنا الفلسطيني يحي ذكرى يوم الاسير الفلسطيني منذ اليوم الذي أطلق فيه سراح أول أسير فلسطيني (محمود بكر حجازي) في أول عملية لتبادل الأسرى بين الفلسطينيين والاحتلال الإسرائيلي في 17/ 4 /1974.
واضاف العميد بان الاسير هو رمز وطني يستحق من الجميع دوما الاعتزاز والتقدير له ولذويه وكذلك الدفاع عنه والنضال من اجل فك قيده وعودته الى ذويه فهو الذي رسم لنا طريق العزة والكرامه بنضاله وبمعاناته فلذلك المطلوب منا الوقوف الى جانبهم ومؤازرتهم والدفاع عن قضيتهم العادله وكذلك الالتفاف حول القيادة وعلى راسها الرئيس ابو مازن التي تعمل ليلا نهارا من اجل حرية الوطن والاسرى.
وتحدث كادر وضباط الهيئه عن سياسة الاعتقالات التي تنتهجها سلطات الاحتلال بحق الاسرى والتي تتنافى مع كافة القوانين والأعراف الدولية وخاصة تلك التي تطال الأطفال والنساء والمرضى وكبار السن.
واكدوا على ضرورة الوقوف ضد سياسة الاعتقالات التي تنتهجها دولة الاحتلال في الأراضي الفلسطينية والتي تتنافى مع كافة القوانين والأعراف الدولية ، كما دعوا المجتمع الدولي والمؤسسات التي تعنى بالأسرى إلى تحمل مسؤولياتها والعمل على إلزام دولة الاحتلال بوقف هذه الانتهاكات وإلزامها تحمل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية كدولة احتلال كما نصت على ذلك المعاهدات والمواثيق الدولية والعمل على الافراج عنهم
وتطرقوا لاجراءات الاحتلال الاجراميه والتعسفية بحقهم ومعارك الامعاء الخاويه التي خاضوها ويخوضونها من اجل حريتهم وانتزاع حقوقهم التي كفلتها لهم الأعراف والمواثيق الدولية والسماح لذويهم بزيارتهم بكرامة.
وقال العميد محمد نصر ابو ربيع مدير التوجيه السياسي بالمحافظة بان شعبنا الفلسطيني يحي ذكرى يوم الاسير الفلسطيني منذ اليوم الذي أطلق فيه سراح أول أسير فلسطيني (محمود بكر حجازي) في أول عملية لتبادل الأسرى بين الفلسطينيين والاحتلال الإسرائيلي في 17/ 4 /1974.
واضاف العميد بان الاسير هو رمز وطني يستحق من الجميع دوما الاعتزاز والتقدير له ولذويه وكذلك الدفاع عنه والنضال من اجل فك قيده وعودته الى ذويه فهو الذي رسم لنا طريق العزة والكرامه بنضاله وبمعاناته فلذلك المطلوب منا الوقوف الى جانبهم ومؤازرتهم والدفاع عن قضيتهم العادله وكذلك الالتفاف حول القيادة وعلى راسها الرئيس ابو مازن التي تعمل ليلا نهارا من اجل حرية الوطن والاسرى.