المركز الفلسطيني للدراسات يعقد حلقة نقاش حول أهمية الترابط الاجتماعي
نشر بتاريخ: 19/04/2012 ( آخر تحديث: 19/04/2012 الساعة: 10:37 )
بيت لحم- معا- عقد المركز الفلسطيني للدراسات وحوار الحضارات حلقة نقاش حول سبل تطوير العمل الثقافي والاجتماعي، في كلية العروب الزراعية ضمن مشروع "جسور" الذي ينفذه المركز في محافظتي بيت لحم والخليل، بالتعاون مع الصندوق الإقليمي الاجتماعي الثقافي للاجئين الفلسطينيين وسكان قطاع غزة والممول من الوزارة الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنميةBMZمن خلال GIZ
وتم خلال الورشة تشخيص الواقع الاجتماعي الفلسطيني والنقاش في آليات تعزيز الترابط المجتمعي من خلال إعطاء دور تشاركي للشباب في تعزيز ثقافة المجتمع وبناء نسيج اجتماعي قوي ومترابط.
استهدف اللقاء مجموعة من الناشطين من كافة المخيمات والقرى في مدينة الخليل. وقد تطرق المشاركون في حلقة النقاش هذه إلى ضرورة تعزيز التواصل بين المكونات المجتمعية وبناء شراكة شبابية من خلال تشكيل لجان خدماتية مشتركة تمارس نشاطها من مراكز المخيمات ويكون إطار عملها تمكين الشباب وتحسين سبل التواصل بينهم لبناء قاعدة اجتماعية هدفها جسر الفجوة بين المكونات المجتمعية المختلفة.
هذا وقد ركز اللقاء على عدد من قضايا الشباب التي تمس أسس التواصل المجتمعي، ونوع التفاعل بين هذه المجتمعات، واسباب تفكك الترابط الاجتماعي من خلال تشخيص واقع العلاقة بين المكونات المجتمعية المشار إليها ومدى التفاعل بين تلك المكونات، سعياً لتطوير المخرجات القافية ونوع العمل الثقافي المتأتي من العمليات النظامية المختلفة ضمن هذه المجتمعات.
وخلص المشاركون إلى أهمية تعزيز أسس التواصل والتعاون الاجتماعي من خلال اعطاء دور اكبر للشباب في عملية التنمية المجتمعية، بالإضافة إلى أهمية تعزيز التعاون والشراكة بين كافة المؤسسات الشبابية لبناء جسور الترابط بين فئات المجتمع المختلفة من اجل تعزيز الترابط المجتمعي عدا عن ضرورة تعميق الانتماء المجتمعي للشباب من خلال تنظيم نقاشات وحوارات يشارك فيها الشباب بفعالية.
وتم خلال الورشة تشخيص الواقع الاجتماعي الفلسطيني والنقاش في آليات تعزيز الترابط المجتمعي من خلال إعطاء دور تشاركي للشباب في تعزيز ثقافة المجتمع وبناء نسيج اجتماعي قوي ومترابط.
استهدف اللقاء مجموعة من الناشطين من كافة المخيمات والقرى في مدينة الخليل. وقد تطرق المشاركون في حلقة النقاش هذه إلى ضرورة تعزيز التواصل بين المكونات المجتمعية وبناء شراكة شبابية من خلال تشكيل لجان خدماتية مشتركة تمارس نشاطها من مراكز المخيمات ويكون إطار عملها تمكين الشباب وتحسين سبل التواصل بينهم لبناء قاعدة اجتماعية هدفها جسر الفجوة بين المكونات المجتمعية المختلفة.
هذا وقد ركز اللقاء على عدد من قضايا الشباب التي تمس أسس التواصل المجتمعي، ونوع التفاعل بين هذه المجتمعات، واسباب تفكك الترابط الاجتماعي من خلال تشخيص واقع العلاقة بين المكونات المجتمعية المشار إليها ومدى التفاعل بين تلك المكونات، سعياً لتطوير المخرجات القافية ونوع العمل الثقافي المتأتي من العمليات النظامية المختلفة ضمن هذه المجتمعات.
وخلص المشاركون إلى أهمية تعزيز أسس التواصل والتعاون الاجتماعي من خلال اعطاء دور اكبر للشباب في عملية التنمية المجتمعية، بالإضافة إلى أهمية تعزيز التعاون والشراكة بين كافة المؤسسات الشبابية لبناء جسور الترابط بين فئات المجتمع المختلفة من اجل تعزيز الترابط المجتمعي عدا عن ضرورة تعميق الانتماء المجتمعي للشباب من خلال تنظيم نقاشات وحوارات يشارك فيها الشباب بفعالية.