حماس في جنين تستنكر الاعتداءات على مؤسساتها وكوادرها
نشر بتاريخ: 20/12/2006 ( آخر تحديث: 20/12/2006 الساعة: 06:08 )
جني - معا- استنكرت حركة حماس في جنين الاعتداءات المتكررة على مؤسسات وكوادر حركة حماس في المحافظة، والتي كان اخرها إطلاق النار من قبل مسلحين مجهولين على منزل احد كوادر حماس في بلدة الطيبة غرب جنين والاعتداء على مركز الفرقان الثقافي في بلدة سيله الحارثية.
وأضافت الحركة في بيان وصلت "معا" نسخة منه، "تأتي هذه الأحداث بعد أقل من أسبوع على استهداف أحد كوادر حماس في قرية فحمة غرب جنين السيد إبراهيم صعابنة والذي ما زال يرقد في المستشفى ويعاني من جراح صعبة".
وقال البيان "إن هذه الهجمة المتلاحقة على حركة حماس ومؤسساتها وكوادرها معروفة الاتجاه والمصدر، وهي للأسف محاولة يائسة لزرع الفتنة وجر الحركة إلى أتون صراعات داخلية شعبنا في غنى عنها".
وأكدت الحركة في بيانها أنها "ستستمر في ممارسة ضبط النفس إكراما لشهداء الشعب الفلسطيني وتضحياته، ولكن من الواجب على شرفاء هذا الشعب رفع الغطاء عن مجموعات القتل السوداء التي لا تريد خيرا بهذا الوطن".
ودعت حركة حماس إلى عقد مؤتمر وطني جامع تناقش فيه كل القضايا بصراحة بعيدا عن لغة الاحتكام إلى الرصاص.
كما أكدت على أن كل قضايا الاعتداء على ممتلكات المواطنين وحقوقهم سوف تلاحق قضائيا وسوف يتم تعرية الجناة.
وأضافت الحركة في بيان وصلت "معا" نسخة منه، "تأتي هذه الأحداث بعد أقل من أسبوع على استهداف أحد كوادر حماس في قرية فحمة غرب جنين السيد إبراهيم صعابنة والذي ما زال يرقد في المستشفى ويعاني من جراح صعبة".
وقال البيان "إن هذه الهجمة المتلاحقة على حركة حماس ومؤسساتها وكوادرها معروفة الاتجاه والمصدر، وهي للأسف محاولة يائسة لزرع الفتنة وجر الحركة إلى أتون صراعات داخلية شعبنا في غنى عنها".
وأكدت الحركة في بيانها أنها "ستستمر في ممارسة ضبط النفس إكراما لشهداء الشعب الفلسطيني وتضحياته، ولكن من الواجب على شرفاء هذا الشعب رفع الغطاء عن مجموعات القتل السوداء التي لا تريد خيرا بهذا الوطن".
ودعت حركة حماس إلى عقد مؤتمر وطني جامع تناقش فيه كل القضايا بصراحة بعيدا عن لغة الاحتكام إلى الرصاص.
كما أكدت على أن كل قضايا الاعتداء على ممتلكات المواطنين وحقوقهم سوف تلاحق قضائيا وسوف يتم تعرية الجناة.