لجنة الأسرى تشارك هاتفيا في تأبين ابن كفر قاسم المحرر الشهيد عادل عيسى
نشر بتاريخ: 21/04/2012 ( آخر تحديث: 21/04/2012 الساعة: 18:59 )
غزة- معا- شاركت لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة بكلمة رئيسية في المهرجان التأبيني الذي أقامته بلدة كفر قاسم للأسير المحرر الشهيد عادل عيسى " 46 " والذي استشهد برصاص مجهولين أمام منزله قبل 3 أيام وكان قد قضى في السجون الإسرائيلية مدة 14 عاما.
ووجه نشأت الوحيدي في كلمة لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية بقطاع غزة والتي ألقاها عبر الهاتف واستمع إليها الآلاف من أبناء كفر قاسم والمناطق الفلسطينية المحتلة عام 1948 تحياته لأهالي قرية كفر قاسم ولذوي الأسير المحرر عادل عيسى مؤكدا على أن دماء شهداء كفر قاسم ودماء الأسرى المحررين الشهداء هي الزيت الذي يضيء للشعب الفلسطيني الطريق نحو الحرية والإستقلال.
وأشاد بمناقب الشهيد قائلا بأن الأسرى والمحررين الشهداء ممن أمضوا وأفنوا زهرات شبابهم في سجون الإحتلال دفاعا عن كرامة الأمتين العربية والإسلامية وعن حقوق الإنسان في العالم هم الذين حافظوا على لون الأرض ولغة الأرض ولهجة الأرض وهم الأوائل في خدمة الوطن والشعب والقضية ما يدعو لوقفة حازمة لمعرفة الجناة الذين تسببوا في استشهاد الأسير المحرر عادل عيسى وابن كفر قاسم البطولة والفداء والتضحية والشهداء الذي أمضى في سجون الإحتلال الإسرائيلي 14 عاما .
وقال الوحيدي في كلمته التي استمع إليها أبناء كفر قاسم وذوي وأصدقاء وأقرباء الأسير المحرر الشهيد عادل عيسى بأن كفر قاسم هي رمز للتشبث بالهوية والجذور الفلسطينية التاريخية وقدمت الشهداء والأسرى في مذبح الحرية والفداء والكرامة على طريق تحرير الوطن من مغتصبيه الإسرائيليين وأن كفر قاسم لم تنحني يوما أمام الرياح والعواصف وهي في قلب كل عربي فلسطيني وحر في العالم.
وأوضح الوحيدي في كلمته بأن الأسير المحرر الشهيد عادل عيسى هو من أبناء الحركة الوطنية الأسيرة الذين كانوا في الخندق الأول لبناء الوحدة الوطنية الفلسطينية ومقارعة الإحتلال الإسرائيلي وكان عظيما فوق الأرض وهو عظيم في باطن الأرض.
وشدد الوحيدي في كلمة لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة على ضرورة الوفاء لدماء الشهداء باستذكار عبقهم الحي وسيرتهم ومسيرتهم الوطنية نحو الحرية والبناء وإحياء ذكرى استشهادهم السنوية بما يليق وتضحياتهم الجسام من أجل الأرض والهوية والإنسان.
وطالب بتفعيل ملف الأسرى المحررين من قبل الجهات المختصة بشؤون الأسرى والمحررين والذين تلاحقهم الأمراض ورصاصات الغدر والإحتلال الإسرائيلي بضمان وتوفير حياة كريمة لهم.
ووجه نشأت الوحيدي في كلمة لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية بقطاع غزة والتي ألقاها عبر الهاتف واستمع إليها الآلاف من أبناء كفر قاسم والمناطق الفلسطينية المحتلة عام 1948 تحياته لأهالي قرية كفر قاسم ولذوي الأسير المحرر عادل عيسى مؤكدا على أن دماء شهداء كفر قاسم ودماء الأسرى المحررين الشهداء هي الزيت الذي يضيء للشعب الفلسطيني الطريق نحو الحرية والإستقلال.
وأشاد بمناقب الشهيد قائلا بأن الأسرى والمحررين الشهداء ممن أمضوا وأفنوا زهرات شبابهم في سجون الإحتلال دفاعا عن كرامة الأمتين العربية والإسلامية وعن حقوق الإنسان في العالم هم الذين حافظوا على لون الأرض ولغة الأرض ولهجة الأرض وهم الأوائل في خدمة الوطن والشعب والقضية ما يدعو لوقفة حازمة لمعرفة الجناة الذين تسببوا في استشهاد الأسير المحرر عادل عيسى وابن كفر قاسم البطولة والفداء والتضحية والشهداء الذي أمضى في سجون الإحتلال الإسرائيلي 14 عاما .
وقال الوحيدي في كلمته التي استمع إليها أبناء كفر قاسم وذوي وأصدقاء وأقرباء الأسير المحرر الشهيد عادل عيسى بأن كفر قاسم هي رمز للتشبث بالهوية والجذور الفلسطينية التاريخية وقدمت الشهداء والأسرى في مذبح الحرية والفداء والكرامة على طريق تحرير الوطن من مغتصبيه الإسرائيليين وأن كفر قاسم لم تنحني يوما أمام الرياح والعواصف وهي في قلب كل عربي فلسطيني وحر في العالم.
وأوضح الوحيدي في كلمته بأن الأسير المحرر الشهيد عادل عيسى هو من أبناء الحركة الوطنية الأسيرة الذين كانوا في الخندق الأول لبناء الوحدة الوطنية الفلسطينية ومقارعة الإحتلال الإسرائيلي وكان عظيما فوق الأرض وهو عظيم في باطن الأرض.
وشدد الوحيدي في كلمة لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة على ضرورة الوفاء لدماء الشهداء باستذكار عبقهم الحي وسيرتهم ومسيرتهم الوطنية نحو الحرية والبناء وإحياء ذكرى استشهادهم السنوية بما يليق وتضحياتهم الجسام من أجل الأرض والهوية والإنسان.
وطالب بتفعيل ملف الأسرى المحررين من قبل الجهات المختصة بشؤون الأسرى والمحررين والذين تلاحقهم الأمراض ورصاصات الغدر والإحتلال الإسرائيلي بضمان وتوفير حياة كريمة لهم.