سياحة المقالة تبدأ بتوزيع كميات من الوقود على المنشآت السياحية
نشر بتاريخ: 23/04/2012 ( آخر تحديث: 23/04/2012 الساعة: 12:44 )
غزة- معا- بدأت وزارة السياحة والآثار بالحكومة المقالة بتوزيع كميات من الوقود على المنشآت السياحية في قطاع غزة التي تأثرت بشكل كبير نتيجة أزمة الوقود التي يمر بها القطاع.
وأوضح رزق الحلو مدير دائرة السياحة أنه تم العمل منذ بداية الأزمة على إيجاد حل يساعد على إنقاذ القطاع السياحي من الانهيار والحيلولة دون وصوله إلى حالة الشلل التام والمساهمة في التخفيف من معاناة أصحاب تلك المنشآت نتيجة لانقطاع الكهرباء بصورة متكررة ولفترات طويلة على مدار اليوم وكذلك لقلة الوقود المتوفر في القطاع لتشغيل المولدات وغلاء ثمنه المعتاد، مبيناً أن كمية الوقود الموزعة شملت عشرات من المنشآت السياحية العاملة في قطاع غزة كالفنادق والمدن الترفيهية والمطاعم وصالات الأفراح وغيرها.
وأكد الحلو أن القطاع السياحي من أكثر القطاعات التي تأثرت مراراً نتيجة الظروف المختلفة في قطاع غزة سواء نتيجة الحصار المفروض منذ عدة أعوام والذي يمنع حركة السياحة من وإلى قطاع غزة أو نتيجة الحرب الأخيرة على غزة والتي دمرت العديد من المنشآت وألحق خسائر فادحة بجميع المنشآت أو نتيجة أزمة الكهرباء والوقود الأخيرة، مشيراً إلى أن هذه المساهمة تعتبر حلاً مؤقتاً لتلك المشكلة إذ أن كمية الوقود الموزعة لا تكفي إلا لبضعة أسابيع على الأكثر.
ودعا الحلو لضرورة العمل على رفع الحصار وإنهاء أزمة الوقود بهدف إنقاذ القطاع السياحي الذي يعتبر من أهم القطاعات الاقتصادية في فلسطين، كما دعا جميع وسائل الإعلام لتسليط الضوء على هذه المشكلة وإبرازها أمام الجميع.
وأوضح رزق الحلو مدير دائرة السياحة أنه تم العمل منذ بداية الأزمة على إيجاد حل يساعد على إنقاذ القطاع السياحي من الانهيار والحيلولة دون وصوله إلى حالة الشلل التام والمساهمة في التخفيف من معاناة أصحاب تلك المنشآت نتيجة لانقطاع الكهرباء بصورة متكررة ولفترات طويلة على مدار اليوم وكذلك لقلة الوقود المتوفر في القطاع لتشغيل المولدات وغلاء ثمنه المعتاد، مبيناً أن كمية الوقود الموزعة شملت عشرات من المنشآت السياحية العاملة في قطاع غزة كالفنادق والمدن الترفيهية والمطاعم وصالات الأفراح وغيرها.
وأكد الحلو أن القطاع السياحي من أكثر القطاعات التي تأثرت مراراً نتيجة الظروف المختلفة في قطاع غزة سواء نتيجة الحصار المفروض منذ عدة أعوام والذي يمنع حركة السياحة من وإلى قطاع غزة أو نتيجة الحرب الأخيرة على غزة والتي دمرت العديد من المنشآت وألحق خسائر فادحة بجميع المنشآت أو نتيجة أزمة الكهرباء والوقود الأخيرة، مشيراً إلى أن هذه المساهمة تعتبر حلاً مؤقتاً لتلك المشكلة إذ أن كمية الوقود الموزعة لا تكفي إلا لبضعة أسابيع على الأكثر.
ودعا الحلو لضرورة العمل على رفع الحصار وإنهاء أزمة الوقود بهدف إنقاذ القطاع السياحي الذي يعتبر من أهم القطاعات الاقتصادية في فلسطين، كما دعا جميع وسائل الإعلام لتسليط الضوء على هذه المشكلة وإبرازها أمام الجميع.