وزير داخلية المقالة: تواصل مع مصر لزيادة المسافرين عبر معبر رفح لـ1500
نشر بتاريخ: 23/04/2012 ( آخر تحديث: 23/04/2012 الساعة: 15:52 )
غزة - معا - أعلن وزير الداخلية بالحكومة المقالة أن اتصالات دائمة تجري مع مصر بشأن ما أسماه "ضوء أخضر مصري" لرفع عدد المسافرين عبر معبر رفح إلى 1500 مسافر يومياً في موسم الصيف القادم.
ويعتبر هذا تقدماً كبيراً في هذا الملف الفلسطيني المصري حيث لا يسمح منذ اندلاع الثورة سوى بسفر ما لا يزيد عن 500 مسافر يومياً عبر معبر رفح.
وفي هذا الإطار أكد حماد في تصريح صحفية أن هذا الأمر بحاجة لتكثيف الاتصالات لتثبيت الامر، كاشفا عن أن المعبر سيشهد حلة جديدة خلال اشهر تتعلق بتطوير آلية السفر والقاعات الخاصة بالمسافرين.
كما أكد حماد أن هناك اتصالات أمنية مستمرة مع الجانب المصري، خاصة بعد ثورة 25 يناير، مشيراً إلى انه عند قيام الثورة المصرية حرصت وزارته على ان تكون الحدود آمنة والحكومة المصرية قدرت هذا الدور كما قال، وأوضح أن التواصل مع الأشقاء المصريين لازال مستمرا، إلا أنه عاد وأكد أنه فيما يخص الانفاق فالتعاون محدود.
وعن السيارات المسروقة من الجانب المصري ويتم تهريبها لغزة، قال أنه اتخذ قراراً بعدم السماح لمرور السيارات الواردة من مصر الا بعد التأكد من سلامة عملية الشراء رسميا وان تكون السيارة موديل 2012 لا يمكن ان نسمح بإدخال أي سيارة مشكوك فيها وفق قوله.
ويعتبر هذا تقدماً كبيراً في هذا الملف الفلسطيني المصري حيث لا يسمح منذ اندلاع الثورة سوى بسفر ما لا يزيد عن 500 مسافر يومياً عبر معبر رفح.
وفي هذا الإطار أكد حماد في تصريح صحفية أن هذا الأمر بحاجة لتكثيف الاتصالات لتثبيت الامر، كاشفا عن أن المعبر سيشهد حلة جديدة خلال اشهر تتعلق بتطوير آلية السفر والقاعات الخاصة بالمسافرين.
كما أكد حماد أن هناك اتصالات أمنية مستمرة مع الجانب المصري، خاصة بعد ثورة 25 يناير، مشيراً إلى انه عند قيام الثورة المصرية حرصت وزارته على ان تكون الحدود آمنة والحكومة المصرية قدرت هذا الدور كما قال، وأوضح أن التواصل مع الأشقاء المصريين لازال مستمرا، إلا أنه عاد وأكد أنه فيما يخص الانفاق فالتعاون محدود.
وعن السيارات المسروقة من الجانب المصري ويتم تهريبها لغزة، قال أنه اتخذ قراراً بعدم السماح لمرور السيارات الواردة من مصر الا بعد التأكد من سلامة عملية الشراء رسميا وان تكون السيارة موديل 2012 لا يمكن ان نسمح بإدخال أي سيارة مشكوك فيها وفق قوله.