الإغاثة الزراعية تخرّج 75 متطوعا ومتطوعة جنوبي نابلس
نشر بتاريخ: 23/04/2012 ( آخر تحديث: 23/04/2012 الساعة: 16:58 )
نابلس- معا- خرجت الإغاثة الزراعية قدرات خمسة وسبعون متطوع ومتطوعة تابعين لمؤسسات المجتمع المحلي في قرى جنوب نابلس، ضمن مشروع البحث بالمشاركه المجتمعية لتقييم الانكشاف والقدرات، والممول من قبل وزارة التنمية البريطانيةDFID من خلال مع مؤسسة CHRISTIAN AID، في عمورية.
وتم ذلك على مدار الثلاث شهور الماضية، بحضور عدد من ممثلي كل من: المجالس المحلية ، وزارة الشباب والرياضة، وأهالي القرى المستهدفة.
واعتبر منسق المشروع في الإغاثة الزراعية، علي عبده، أن أهمية بناء قدرات المتطوعين في الحد من المخاطر، تندرج في إطار تعزيز صمود المواطنين الذي يستهدف كل من الساوية، اللبن الشرقية، عمورية.
وأشار علي عبده، أن المشروع سيرفد العديد من المؤسسات المحلية بكادر مؤهل يتألف 75 شخصا، وتضم هذه المؤسسات جمعيات نسائية، مزارعين، وأعضاء المجلس المحلي.
وبعد تلقيهم التدريب الملائم، عقدوا ورشات عمل بالمشاركة مع المجتمع المحلي، بهدف تقيم القدرات والانكشاف في المجتمع والذي سينتج عنها خطة عمل للحد من المخاطر في التجمعات المستهدفة.
وتم التخريج بحضور مديرة المشروع في مؤسسة الكرستيان ايد، فيبي عرنكي، والتي بدورها اكدت أن هذه الأنشطة، تهدف إلى إعداد قيادات من أبناء البلدات وتنمية قدراتهم الريادية وحسن التصرف في الحد من المخاطر، التي ستعزز لديهم طرق الاستفادة من الموارد الطبيعية والبشرية والمادية المتوفرة في كل قرية.
وبدوره، ثمن عضو مجلس قروي عمورية، حمزة غنيم الدور الذي تلعبه الإغاثة في بناء وتعزيز قدرات الكادر الشبابي في المجتمع، وبذلك يساعد تمكين قدراتهم، وإفادة قريتهم من طاقاتهم الكثيرة. جدير بالذكر، إن الإغاثة الزراعية تشرف على تنفيذ جميع مراحل هذا المشروع النوعي.
ومن جانب آخر، وتخللت الفعاليات زراعة أشتال زيتون بمناسبة يوم الأرض الفلسطيني بمشاركة متطوعي البلدات ومديرية الشباب والرياضة في أراضي عامة في قرية عمورية.
وأكد المشرف الميداني في الإغاثة الزراعية، أسد الكردي، أن تزامن هذه الأنشطة مع بعض تصب في نفس إطار العام للمشروع، وهو تعزيز صمود المواطنين في أراضيهم.
وتم ذلك على مدار الثلاث شهور الماضية، بحضور عدد من ممثلي كل من: المجالس المحلية ، وزارة الشباب والرياضة، وأهالي القرى المستهدفة.
واعتبر منسق المشروع في الإغاثة الزراعية، علي عبده، أن أهمية بناء قدرات المتطوعين في الحد من المخاطر، تندرج في إطار تعزيز صمود المواطنين الذي يستهدف كل من الساوية، اللبن الشرقية، عمورية.
وأشار علي عبده، أن المشروع سيرفد العديد من المؤسسات المحلية بكادر مؤهل يتألف 75 شخصا، وتضم هذه المؤسسات جمعيات نسائية، مزارعين، وأعضاء المجلس المحلي.
وبعد تلقيهم التدريب الملائم، عقدوا ورشات عمل بالمشاركة مع المجتمع المحلي، بهدف تقيم القدرات والانكشاف في المجتمع والذي سينتج عنها خطة عمل للحد من المخاطر في التجمعات المستهدفة.
وتم التخريج بحضور مديرة المشروع في مؤسسة الكرستيان ايد، فيبي عرنكي، والتي بدورها اكدت أن هذه الأنشطة، تهدف إلى إعداد قيادات من أبناء البلدات وتنمية قدراتهم الريادية وحسن التصرف في الحد من المخاطر، التي ستعزز لديهم طرق الاستفادة من الموارد الطبيعية والبشرية والمادية المتوفرة في كل قرية.
وبدوره، ثمن عضو مجلس قروي عمورية، حمزة غنيم الدور الذي تلعبه الإغاثة في بناء وتعزيز قدرات الكادر الشبابي في المجتمع، وبذلك يساعد تمكين قدراتهم، وإفادة قريتهم من طاقاتهم الكثيرة. جدير بالذكر، إن الإغاثة الزراعية تشرف على تنفيذ جميع مراحل هذا المشروع النوعي.
ومن جانب آخر، وتخللت الفعاليات زراعة أشتال زيتون بمناسبة يوم الأرض الفلسطيني بمشاركة متطوعي البلدات ومديرية الشباب والرياضة في أراضي عامة في قرية عمورية.
وأكد المشرف الميداني في الإغاثة الزراعية، أسد الكردي، أن تزامن هذه الأنشطة مع بعض تصب في نفس إطار العام للمشروع، وهو تعزيز صمود المواطنين في أراضيهم.