فارس لـ معا: من المحتمل ان يرتفع عدد المضربين الى 3000 اسير
نشر بتاريخ: 23/04/2012 ( آخر تحديث: 24/04/2012 الساعة: 10:06 )
بيت لحم- تقرير معا- توقع قدورة فارس رئيس نادي الاسير بان تشهد السجون الاسرائيلية حالة طوارئ خلال الايام المقبلة وانضمام أسرى جدد للاضراب المفتوح المستمر منذ الثلاثاء الماضي.
وبدأ الاضراب المفتوح الذي وصفه منظموه بأنه "معركة البطون الخاوية" يوم الثلاثاء الماضي. ويطالب الاسرى اسرائيل بتحسين اوضاعهم وبإنهاء عمليات الاعتقال الاداري .
ويقول فارس في مقابلة مع وكالة "معا" ان هناك فئتين, فئة الاداريين دخلوا مرحلة اللاعودة وهم مستمرون في الاضراب منذ 56 يوما حتى يتم الافراج عنهم".
والفئة الثانية كما يقول رئيس نادي الاسير دخلت يومها السابع في الاضراب وتطالب بتغيير شروط الحياه داخل السجون وتامين العائلية خاصة اسرى غزة وانهاء العزل الانفرادي والسماح بالتعليم ووقف القمع والحملات التفتيشية بالليلية.
واضاف": عدد الاسرى المضربين حتى الان من 1400 ل 1600 ومن المحتمل ان يرتفع العدد الى 3000 اسير خلال الايام المقبلة ". لكنه استبعد بان يضرب كل الاسرى البالغ عددهم 4700 اسير لكنه اشار الى انه قد يكون هناك حالة من التضامن تشمل جميع الاسرى واضراب جزئي على شكل يومين بالاسبوع.
ويشكو الاسرى الفلسطينيون منذ فترة طويلة من صعوبة تأمين الزيارات العائلية ومن عمليات التفتيش التي تتسم بالخشونة للاقارب الزائرين.
ويضيف فارس ان الاسرى المضربين من جميع الفصائل ولا يقتصر على فصيل بعينه وهناك حالة تضامن كبيرة من اجل تحقيق مطالبهم.
وقالت سلطات سجون الاثنين إن اسرائيل اتخذت اجراءات ضد نحو 1200 اسير فلسطيني مضربين عن الطعام منها حرمانهم من الزيارات العائلية وفصلهم عن النزلاء الذين لا يشاركون في الاحتجاج.
وقالت سيفان وايزمان وهي متحدثة باسم مصلحة السجون الاسرائيلية "الغيت الامتيازات مثل الزيارات العائلية وصودرت متعلقات مثل الالكترونيات."
وبدأ الاضراب المفتوح الذي وصفه منظموه بأنه "معركة البطون الخاوية" يوم الثلاثاء الماضي. ويطالب الاسرى اسرائيل بتحسين اوضاعهم وبإنهاء عمليات الاعتقال الاداري .
ويقول فارس في مقابلة مع وكالة "معا" ان هناك فئتين, فئة الاداريين دخلوا مرحلة اللاعودة وهم مستمرون في الاضراب منذ 56 يوما حتى يتم الافراج عنهم".
والفئة الثانية كما يقول رئيس نادي الاسير دخلت يومها السابع في الاضراب وتطالب بتغيير شروط الحياه داخل السجون وتامين العائلية خاصة اسرى غزة وانهاء العزل الانفرادي والسماح بالتعليم ووقف القمع والحملات التفتيشية بالليلية.
واضاف": عدد الاسرى المضربين حتى الان من 1400 ل 1600 ومن المحتمل ان يرتفع العدد الى 3000 اسير خلال الايام المقبلة ". لكنه استبعد بان يضرب كل الاسرى البالغ عددهم 4700 اسير لكنه اشار الى انه قد يكون هناك حالة من التضامن تشمل جميع الاسرى واضراب جزئي على شكل يومين بالاسبوع.
ويشكو الاسرى الفلسطينيون منذ فترة طويلة من صعوبة تأمين الزيارات العائلية ومن عمليات التفتيش التي تتسم بالخشونة للاقارب الزائرين.
ويضيف فارس ان الاسرى المضربين من جميع الفصائل ولا يقتصر على فصيل بعينه وهناك حالة تضامن كبيرة من اجل تحقيق مطالبهم.
وقالت سلطات سجون الاثنين إن اسرائيل اتخذت اجراءات ضد نحو 1200 اسير فلسطيني مضربين عن الطعام منها حرمانهم من الزيارات العائلية وفصلهم عن النزلاء الذين لا يشاركون في الاحتجاج.
وقالت سيفان وايزمان وهي متحدثة باسم مصلحة السجون الاسرائيلية "الغيت الامتيازات مثل الزيارات العائلية وصودرت متعلقات مثل الالكترونيات."