القواسمي يعتبر نتائج انتخابات الجامعات تأكيدا على ثقة الشعب بحركة فتح
نشر بتاريخ: 26/04/2012 ( آخر تحديث: 26/04/2012 الساعة: 18:15 )
الخليل- معا- اعتبر المتحدث باسم حركة فتح اسامة القواسمي إن مجمل النجاحات التي حققتها حركة فتح في انتخابات الجامعات الفلسطينية هي تأكيد على ثقة الشعب الفلسطيني بحركة فتح.
وقال القواسمي في بيان وصل "معا": إننا في حركة فتح ننتهز فرصة نجاح التجربة الديمقراطية لنمد ايدينا لحركة حماس مرة أخرى لانجاز المصالحة والوحدة الوطنية.
واشاد القواسمي بالاجواء الديمقراطية والشفافة التي رافقت الانتخابات الطلابية التي جرت في جامعة الخليل اليوم الخميس.
ودعا القواسمي حركة حماس في غزة الى رفع أيديها عن أبناء شعبنا واتاحة الفرصة لحركتنا الطلابية المناضلة والرائدة في جامعات القطاع بأن تمارس حقها الديمقراطي ومن دون أن تفرض حظرا على أي كتلة طلابية، كما دعاها الى اجراء قراءة متأنية لهذه النتائج واعتباراها استفتاء شعبيا حرا وديمقراطيا على نهج وبرنامج الرئيس أبو مازن وحركة فتح على ألصعيد ألوطني واصراره على تحقيق الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام.
وتوجه القواسمي للشبية الفتحاوية وللحركة الطلابية الفلسطينية على مختلف أطيافها وتوجهاتها مهنئا اياهم على نجاح التجربة الديمقراطية التي تعكس وعيا طلابيا وطنيا أصيلا وهو أمر ليس غريبا على الحركة الطلابية والتي كانت دائما في مقدمة الصفوف في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي ومخططاته العدوانية.
وقال القواسمي في بيان وصل "معا": إننا في حركة فتح ننتهز فرصة نجاح التجربة الديمقراطية لنمد ايدينا لحركة حماس مرة أخرى لانجاز المصالحة والوحدة الوطنية.
واشاد القواسمي بالاجواء الديمقراطية والشفافة التي رافقت الانتخابات الطلابية التي جرت في جامعة الخليل اليوم الخميس.
ودعا القواسمي حركة حماس في غزة الى رفع أيديها عن أبناء شعبنا واتاحة الفرصة لحركتنا الطلابية المناضلة والرائدة في جامعات القطاع بأن تمارس حقها الديمقراطي ومن دون أن تفرض حظرا على أي كتلة طلابية، كما دعاها الى اجراء قراءة متأنية لهذه النتائج واعتباراها استفتاء شعبيا حرا وديمقراطيا على نهج وبرنامج الرئيس أبو مازن وحركة فتح على ألصعيد ألوطني واصراره على تحقيق الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام.
وتوجه القواسمي للشبية الفتحاوية وللحركة الطلابية الفلسطينية على مختلف أطيافها وتوجهاتها مهنئا اياهم على نجاح التجربة الديمقراطية التي تعكس وعيا طلابيا وطنيا أصيلا وهو أمر ليس غريبا على الحركة الطلابية والتي كانت دائما في مقدمة الصفوف في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي ومخططاته العدوانية.