دورة في علوم الدفاع المدني لمركز الشبيبة للشؤون الاجتماعية في طولكرم
نشر بتاريخ: 29/04/2012 ( آخر تحديث: 29/04/2012 الساعة: 16:10 )
طولكرم - معا - عقدت مديرية الدفاع المدني في محافظة طولكرم وبالتعاون مع مديرية الشؤون الإجتماعية دورة استكمالية لسلسلة دورات عقدتها إدارة التدريب بالدفاع المدني لمركز الشبيبة التابع لوزارة الشؤون الاجتماعية في الوقاية والسلامة المنزلية والمهنية واخطار الغاز المنزلي وكيفية التعامل مع الحوادث واخطار الكهرباء.
وذكر تقرير لإدارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني عقدت الدورة ل40 طالب من طلبة الصناعة لمركز الشبيبة، فقد تناولت الدورة السلامة الصناعية أخطار الكهرباء والاستخدام الغير سليم الأدوات الكهربائية والشموع والتدفئة وأخطار التسمم.
وتم خلال المحاضرات عرض فيديو وشرائح تناولت مخاطر استخدام الكهرباء وكيفية مكافحة الحرائق المنزلية وطرق الوقاية منها، والتعريف بأخطار التدفئة والتصرف السليم في حال حدوث تسرب للغاز المنزلي؛ ثم تم توضيح مواصفات أسطوانة الغاز السليمة وكيفية التعامل معها والتطرق لحوادث الغرق والسقوط وآلية التعامل مع هذه الحوادث.
وفي ختام الدورة شكر مدير مركز الشبيبة اسعد عودة الدفاع المدني على حرصهم الدائم لنشر التوعية في المجتمع الفلسطيني والمنشآت والمؤسسات التعليمية لما لها من أهمية في الاستفادة من الدروس وأخذ المواعظ والإرشاد للخروج دائماً بأقل الخسائر قدر الإمكان مشيراً لما يشكله أولياء الأمور من دور أهمية في المنازل والمجتمع.
وذكر تقرير لإدارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني عقدت الدورة ل40 طالب من طلبة الصناعة لمركز الشبيبة، فقد تناولت الدورة السلامة الصناعية أخطار الكهرباء والاستخدام الغير سليم الأدوات الكهربائية والشموع والتدفئة وأخطار التسمم.
وتم خلال المحاضرات عرض فيديو وشرائح تناولت مخاطر استخدام الكهرباء وكيفية مكافحة الحرائق المنزلية وطرق الوقاية منها، والتعريف بأخطار التدفئة والتصرف السليم في حال حدوث تسرب للغاز المنزلي؛ ثم تم توضيح مواصفات أسطوانة الغاز السليمة وكيفية التعامل معها والتطرق لحوادث الغرق والسقوط وآلية التعامل مع هذه الحوادث.
وفي ختام الدورة شكر مدير مركز الشبيبة اسعد عودة الدفاع المدني على حرصهم الدائم لنشر التوعية في المجتمع الفلسطيني والمنشآت والمؤسسات التعليمية لما لها من أهمية في الاستفادة من الدروس وأخذ المواعظ والإرشاد للخروج دائماً بأقل الخسائر قدر الإمكان مشيراً لما يشكله أولياء الأمور من دور أهمية في المنازل والمجتمع.