اتحاد المهندسين يؤكد وقوفه الى حانب الاسرى في معركتهم ضد الاحتلال
نشر بتاريخ: 29/04/2012 ( آخر تحديث: 29/04/2012 الساعة: 20:22 )
الخليل-معا- اكد المهندسون الفلسطينيون عن وقوفهم إلى جانب الاسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي .
وعبر المهندس مروان عبد الحميد الأمين العام للاتحاد العام للمهندسين الفلسطينيين باسم المهندسين الفلسطينيين في فروع الاتحاد العام في الوطن وفي الدول العربية وفي دول العالم كافة والبالغ عددهم 80 الف مهندس عن جملة من النشاطات ستقوم بها فروع الاتحاد للمساندة والوقوف إلى جانب الاسرى في حركتهم المستمرة لنيل الحرية وفي مواجهتهم (معركة الأمعاء الخاوية ) التي يخوضونها بصبر وثبات وإصرار على طريق انتصارهم وتلبية طلباتهم المشروعة وانتزاعها بإرادة صلبة.
وأضاف مروان عبد الحميد:" أننا في الاتحاد العام للمهندسين الفلسطينيين وبالتنسيق مع فروع الاتحاد أعلن بدء الاجتماعات المفتوحة والتواصل مع وزارة الأسرى والهيئات واللجان المساندة الأخرى لكي نحقق اكبر قدر من الدعم العربي والدولي من قبل النقابات الهندسية" .
وشدد على أهمية توسيع دائرة التعاون على مستوى الاتحادات والنقابات المهنية الفلسطينية الأخرى لكي تتضافر الجهود لدعم لااسرى في معركة الإرادة والصمود في وجه سياسات الاحتلال الإجرامية بحقهم.
وكانت الأمانة العامة للاتحاد قد عقدت اجتماعا" لهذا الغرض ناقشت فيه أيضا" موضوع عقد المؤتمرات للفروع في الخارج لكي يتم التحضير الجيد للمؤتمر العام القادم .
وعبر الأمين العام للاتحاد عن شكره لنقابات المهندسين العربية التي أبدت اهتماما" جيدا" بالمهندس الفلسطيني وتفعيل نضالهم المهني والسياسي كذراع لمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وصولا" الى بناء دولتنا وعاصمتها القدس الشريف.
وعبر المهندس مروان عبد الحميد الأمين العام للاتحاد العام للمهندسين الفلسطينيين باسم المهندسين الفلسطينيين في فروع الاتحاد العام في الوطن وفي الدول العربية وفي دول العالم كافة والبالغ عددهم 80 الف مهندس عن جملة من النشاطات ستقوم بها فروع الاتحاد للمساندة والوقوف إلى جانب الاسرى في حركتهم المستمرة لنيل الحرية وفي مواجهتهم (معركة الأمعاء الخاوية ) التي يخوضونها بصبر وثبات وإصرار على طريق انتصارهم وتلبية طلباتهم المشروعة وانتزاعها بإرادة صلبة.
وأضاف مروان عبد الحميد:" أننا في الاتحاد العام للمهندسين الفلسطينيين وبالتنسيق مع فروع الاتحاد أعلن بدء الاجتماعات المفتوحة والتواصل مع وزارة الأسرى والهيئات واللجان المساندة الأخرى لكي نحقق اكبر قدر من الدعم العربي والدولي من قبل النقابات الهندسية" .
وشدد على أهمية توسيع دائرة التعاون على مستوى الاتحادات والنقابات المهنية الفلسطينية الأخرى لكي تتضافر الجهود لدعم لااسرى في معركة الإرادة والصمود في وجه سياسات الاحتلال الإجرامية بحقهم.
وكانت الأمانة العامة للاتحاد قد عقدت اجتماعا" لهذا الغرض ناقشت فيه أيضا" موضوع عقد المؤتمرات للفروع في الخارج لكي يتم التحضير الجيد للمؤتمر العام القادم .
وعبر الأمين العام للاتحاد عن شكره لنقابات المهندسين العربية التي أبدت اهتماما" جيدا" بالمهندس الفلسطيني وتفعيل نضالهم المهني والسياسي كذراع لمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وصولا" الى بناء دولتنا وعاصمتها القدس الشريف.