بلدية نابلس تنظم زيارة ميدانية لمحطة التنقية الغربية
نشر بتاريخ: 30/04/2012 ( آخر تحديث: 30/04/2012 الساعة: 14:26 )
نابلس- معا- نظمت بلدية نابلس زيارة ميدانية لمحطة تنقية المياه العادمة الغربية، بمشاركة رئيس البلدية المهندس عدلي يعيش ووزيرة الشؤون الاجتماعية ماجدة المصري ونائب محافظ نابلس عنان الاتيرة وعدد من الشخصيات وممثلي المؤسسات الرسمية والأهلية وأعضاء المجلس البلدي.
وتم خلال الزيارة اطلاع المشاركين على طبيعة المشروع الذي يعد الأضخم من نوعه في فلسطين، والذي تبلغ تكلفته الإجمالية حوالي 31 مليون يورو بتمويل من بنك التنمية الألمانيKFW، ويقوم المشروع على مساحة حوالي 110 دونمات، وتقوم بتنفيذه والإشراف عليه شركتان ألمانيتان من خلال شركتين فلسطينيتين.
وأوضح المهندس عدلي يعيش أن المشروع قطع شوطا مهما على طريق انجازه، وسيكون له آثار جيدة في النواحي البيئية والصحية والزراعية والاقتصادية، مشيرا إلى أن المياه المعالجة سيتم استخدامها لري آلاف الدونمات في المنطقة بعد زراعتها بعدد من الأصناف مثل اللوز والزيتون والرمان والافوكادو، وهي من الثمار ذات المردود الاقتصادي الكبير.
وقال المهندس يعيش أن بلدية نابلس تعكف حاليا وبدعم من الجانب الألماني على إعداد الدراسات اللازمة لمشروع محطة مشابهة في المنطقة الشرقية للمدينة، بهدف تحسين الواقع البيئي في تلك المنطقة.
من جانبه، تحدث المشرف على المشروع من بلدية نابلس المهندس سليمان أبو غوش عن أقسام المشروع والمراحل التي تمر بها عملية التنقية، والمراحل التي تم انجازها من المشروع، مبينا ان المشروع يضم وحدة لإنتاج الطاقة الكهربائية باستخدام غاز الميثان الذي ينتج عن عملية التنقية، وسيتم تشغيل هذه الوحدة في وقت لاحق بعد بدء تشغيل المحطة.
من جانبهم، عبر الحضور عن إعجابهم بما شاهدوه واستمعوا له عن سير العمل والأهداف المرجوة من المشروع.
وتم خلال الزيارة اطلاع المشاركين على طبيعة المشروع الذي يعد الأضخم من نوعه في فلسطين، والذي تبلغ تكلفته الإجمالية حوالي 31 مليون يورو بتمويل من بنك التنمية الألمانيKFW، ويقوم المشروع على مساحة حوالي 110 دونمات، وتقوم بتنفيذه والإشراف عليه شركتان ألمانيتان من خلال شركتين فلسطينيتين.
وأوضح المهندس عدلي يعيش أن المشروع قطع شوطا مهما على طريق انجازه، وسيكون له آثار جيدة في النواحي البيئية والصحية والزراعية والاقتصادية، مشيرا إلى أن المياه المعالجة سيتم استخدامها لري آلاف الدونمات في المنطقة بعد زراعتها بعدد من الأصناف مثل اللوز والزيتون والرمان والافوكادو، وهي من الثمار ذات المردود الاقتصادي الكبير.
وقال المهندس يعيش أن بلدية نابلس تعكف حاليا وبدعم من الجانب الألماني على إعداد الدراسات اللازمة لمشروع محطة مشابهة في المنطقة الشرقية للمدينة، بهدف تحسين الواقع البيئي في تلك المنطقة.
من جانبه، تحدث المشرف على المشروع من بلدية نابلس المهندس سليمان أبو غوش عن أقسام المشروع والمراحل التي تمر بها عملية التنقية، والمراحل التي تم انجازها من المشروع، مبينا ان المشروع يضم وحدة لإنتاج الطاقة الكهربائية باستخدام غاز الميثان الذي ينتج عن عملية التنقية، وسيتم تشغيل هذه الوحدة في وقت لاحق بعد بدء تشغيل المحطة.
من جانبهم، عبر الحضور عن إعجابهم بما شاهدوه واستمعوا له عن سير العمل والأهداف المرجوة من المشروع.